الخليج الإماراتية: “ذكرت مصادر قريبة من أوساط الجهاديين أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) يبحث عن إيجاد موطئ قدم له في الدول المجاورة لسوريا والعراق، بهدف تعزيز نفوذه وتأمين خطوط إمداده، وإنشاء قواعد قادرة على مساعدته في تحقيق أهدافه.”
وقالت مصادر إن قرار داعش مرده إلى الحملة التي يشنها الجيش العراقي على معاقله في الرمادي والفلوجة بمحافظة الأنبار غرب العراق، والمعارك التي يخوضها مع الجيش السوري الحر والكتائب الإسلامية المقاتلة في مناطق شمال سوريا.
وأشارت المصادر إلى أنه إزاء هذا الواقع، ناقش زعيم داعش أبو بكر البغدادي مع كبار قياداته إمكانية التمدد وإيجاد ملاذ آمن في بلد ثالث غير سوريا والعراق، تحسباً لإمكانية تقهقر التنظيم في هذين البلدين، وطرحت أفكار عدة في هذا الإطار.
اميركا وروسيا وايران والصين وعموما الدول العظمى هي التي تدعم الارهاب لانها بهذة الطريقة تبيع اسلحة.وتجارة الاسلحة من اربح انواع التجارة.يدعون محاربة الارهاب,وهم يدعمونه.اصحوا يا عرب كفى تأسيس منظمات على اسس دينية. انتم الخاسرون .على ارضكم تدور المعارك وانتم تموتون لاالغرب كفى تطرف الدين ل الله والوطن للجميع.