الشروق التونسية: “يجري الحديث بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية السورية، عن احتمال الذهاب نحو حكومة موسعة تضع صيغة جنيف موضع التنفيذ، من دون الاضطرار للعودة إلى الأمم المتحدة.”
وأضافت أنّ الصيغة المتداولة تنطوي على توزيع ثلاثة عشر منصبا وزاريا بالتساوي بين معارضين ومستقلين وموالين.
وذكرت الصحيفة أن شيخ الدبلوماسية السورية المخضرم وليد المعلم، يدشّن حفلة التكهنات والسيناريوهات، وهو يظهر فجأة بعد طول مرض وغياب، في قاعة الاقتراع في انتخابات بلاده، مؤكداً مباشرة بعد الإدلاء بصوته أن الحل السياسي للأزمة في سوريا بدأ الآن.