أفادت مصادر لقناة “العربية” في محافظة الأنبار العراقية بمقتل الرجل الثاني في المجلس العسكري لتنظيم “داعش” في العراق ويُدعى “أبو عبد الرحمن البيلاوي”.
وفي سياق متصل، شهدت أطراف الفلوجة معارك بين عناصر من “داعش” ومسلحي العشائر.
ومن جانبهم، عقد عدد من شيوخ عشائر الفلوجة اجتماعا، أدانوا فيه قصف قوات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مواقع سكنية في بعض مناطق الأنبار، محملين السلطات مسؤولية سقوط ضحايا بين الأبرياء.
وأعرب المشاركون في اجتماع عشائر الفلوجة عن استعداد العشائر التام لتولي مسؤولية الأمن في مدينتهم. كما طالبوا قوات المالكي بالبقاء بعيدا عن الفلوجة.
ومن جهتها نفت وزارة الدفاع العراقية أي حشد لقواتها على أطراف المحافظة.
وكانت مصادر عراقية قد أفادت بأن الاشتباكات التي اندلعت في الرمادي خلفت 22 قتيلا في صفوف قوات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، و12 قتيلا بين المدنيين، و58 جريحا.–
امين يطلع الخبر صحيح .
لا نريد من ميلشيات المالكي التدخل بشكل عشوائي
ما شاءالله أهل العشائر ان توحدوا فهم أهل النشامة ،
ان كان الجيش يريد التدخل فليقصف فقط عند الحاجة والأماكن الغير سكانية
وتصلي بالا يأتي دور العشائر بعد هذه الجماعات الدموية
خربتوها وقعدتوا على تلها، قال ثورة قال.