أطلق مؤيدون للنظام السوري من أبناء الطائفة العلوية على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “وينن” لمساءلة رأس النظام ووزير الدفاع الذي أطلقوا عليه “وزير الموت”، عن مصير أبنائهم المقاتلين مع النظام.
ويطالب العلويون من خلال الحملة، الكشف عن مصير جنود مطار الطبقة من عناصر الجيش، خاصة بعد ما نشروه عبر صفحاتهم من فرار كبار الضباط في جيش الأسد من المطار عبر طائرات “اليوشن”، تاركين خلفهم أبناء الطائفة ليواجهوا الموت، في ظل عجز الأسد عن إنقاذهم.
و لا يوجد إحصاء دقيق لأعداد القتلى، وإعلام الأسد يتكتم بشدة، مما اضطر أهالي الجنود لرصد إعلام داعش” الذي وثق بالصور والفيديوهات مقتل أعداد غفيرة من عناصر الجيش النظامي في مطار الطبقة العسكري شرقي سوريا”
المفروض أن تكونوا فخورين لشهادة أبنائكم ضحية للدفاع عن كرسى
سوف تنتهوا يا علوية النصيريين الكفرة لا بتصلوا ولا بتحجوا ولابتصوموا! وتتحكموا في سوريا ايها التافهين المجرمين القتلة عملاء ايران نهايتكم قربت
انا عندما وقفت جنب ثورة السوريين اليتيمة منذ سنوات طويلة وكان حمزة الخطيب رمزا لتلك الثورة المياركة. لكن بعدها ظهرت ايران مخربة العراق و حزب اللات كمدافع عن بشار الاسد ثم ظهرت الدواعش من أجل الاطاحة بتلك الثورة المباركة, لكن مهما أرادو تشويهها سأظل كجزائرية اعتبرها ثورة لاتختلف عن ثورة نوفمبر المجيدة
‘‘ اللهم فرجَّ عنهم ..
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير ..
يارب احفظهم بحفظك وارحمهم برحمتك .
سوريا وضعها أصبح مجازر …..وشعبها مازال على البلاء صابر …..والله عز وجل وحده على نصرها قادر …..فياااا رب أكتب نصرك القريب يااااا رب …..
التخدير الإعلامي :: نظرية تقضي بأن إطلاع الناس على مادة إخبارية بصورة متكررة يؤدي بهم إلى عدم المبالاة والاكتفاء بالمعرفة عوض فعل شيء بشأن موضوع المادة.
كأنه الخبر عن سوريا وبيخص السوريين مثلاً؟؟؟
أي شو هالإيثار هاد؟ العرب كلهم مترفعين عن مصائبهم في بلادهم ومهتمين بأمر سوريا وبشار .. عن جد رح تنفر الدمعة من عيني من محبتهم
وصاحب هالموقع مدري الجريدة بحس أنا عامل هالموقع خصوصي مشان بشار ههههههههه
فعلاً “أعيَّتْ من يداويها”
المؤيدين عاملين حمله / وينن / يسألون عن جنودهم :
لاتصرخوا . . لاتصرخوا
قتلوا ولم يبقى أحد
هذا جزاء من اعتدى
سبحانه الفرد الصمد
ذهبوا لنصرة بعثهم
ذاك الذي حرق البلد
أين الممانع . . دلني ؟
أين المقاوم . . والسند ؟
ذهب الجميع لحتفهم
من أجل كرسي الأسد ! !
………………نصر عبدالجليل
تحية للحبيبة الغالية كريمة وللأخ العزيز رامز وللجميع