الجزيرة – أعلن الرئيس المصري المعزول محمد مرسي -خلال جلسة محاكمته السبت في القضية المعروفة إعلاميا بتسريب وثائق إلى قطر- امتناعه عن الطعام داخل السجن خوفا على حياته، وقال إنه تعرض لخمسة أحداث داخل السجن مثلت تهديدا مباشرا له، وأضاف أن هناك إجراءات لو تمت لكانت ستؤدي لجريمة كبرى.
في المقابل نفى المحامي والناشط الحقوقي المصري أحمد عبد الحفيظ أن تكون لدى السلطات أي نية لتصفية الرئيس المعزول، واعتبر أن كلام مرسي هو “مناورة” سياسية جديدة من الإخوان المسلمين تدخل في إطار “تكتيكاتهم الجديدة”، وربط تصريح مرسي بما وصفها مبادرة تقدم بها إخوان في الخارج وأيدتها دول خليجية -لم يذكرها- للصلح مع الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي رفضها أو تحفظ عليها، بحسب قوله.
وفي قراءته القانونية للموقف، أوضح الخبير في القانون الدولي وحقوق الإنسان سعد جبار، أن من واجب الدولة المصرية والقضاء على وجه الخصوص تلبية مطالب مرسي باعتباره سجينا يمر بظرف إنساني، وأشار إلى أن القانون الدولي يؤكد على ضرورة توفير الحد الأدنى للسجين إذا اشتكى.
وبحسب جبار فهناك تمييز بين معاملة الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك الذي كان أحد الأطباء الكبار يواظب على زيارته، وبين مرسي الذي قال إن هناك قرارا بقتله.
وطالب الخبير في القانون الدولي السلطات المصرية بأن تسمح لأطباء محايدين بزيارة الرئيس المعزول والوقوف على حالته الصحية، كما دعا الدول الأوروبية والولايات المتحدة إلى التدخل في الموضوع.
من جهته، أقر عبد الحفيظ بحق الرئيس المعزول في الرعاية الصحية.
وكان مرسي طالب المحكمة بعرضه على لجنة طبية من طبيبين نظراً لأنه يعاني من انخفاض في السكر بشكل مقلق جدا، وهو ما أكده نجله أسامة الذي كشف لقناة الجزيرة أن والده يعاني من نقص في نسبة السكر بسبب امتناعه مضطرا عن تناول الطعام.
نور مرحباً انا بقولك لان في أهلي اخوان ولو شفتي كلامي من الاول فوق حا تعرفي محدش مسجون غير واحد ومش ظلم لان كان محرض ويستاهل في رايء انه يسجن علما انه طريقه كلامه واقتناعه ذي سراج وحافظ قران وهادي جداً لما تتكلمي معاه لكن خاءين للوطن وبيعمل لمصلحه الجماعه الي تاريخها اسود كله عنف وقتل من ايام حسن البنا من براه حفظ قران وإسلام ومن تحت حب السلطة والكرسي فقط فيه شباب كويس دخل الاخوان عشان الدين ولما اكتشفوا الحقيقة مش بيشتركوا في اي حاجه ورغم انهم كانوا اخوان ومازال بيتعطفوا بس مش بيعملوا عنف محدش منهم مسجون وبيشتغلوا وعايشين عادي بس النا الي تعرفهم انهم أصلا اخوان رفضنهم مش ألحكومه وأبو المفتوح اخواني منهم فيهم ومحدش مظلوم اما عن مبارك الي بيدافع عنه ناسه أبناء مبارك مش الشعب برضه لانه هو سبب المصائب كلها غير بقي الي قابضين من الخارج والي له اجينده وعملين واطنيين ذي ٦ابريل وكام واحد من الاعلام كلهم مش كويسين اسمعي من الناس العاديه ذي انا وفي اي بي وأم حمزه ومصيره وافتخر وفرعونه مصريه احنا مننا كتير مفيش مصلحه ل لا سلطه ولا بتقبض من حد احنا الشعب الي بيحب مصر عشان هي وطنه ولا حد غسل مخنا باسم الدين احنا مسلمين برضه وملتزمين وبنصلي ونصوم ونخاف الله
أصلا جماعة الاخوان المتاسلمين هم ماساونين بتمولهم اميركا
يعني محدش علق علي الفيديوهات ولا اي حاجه ضد الاخوان تبين حقيقتهم تتجهلها
مسا الخير ننوسة …انا كنت متابعة من زمن من ايام ثورة 25 يناير الأحداث في مصر ولحد الأن
انا بتابع بشوف الجزيرة وكل القنوات المصرية وحتى العربية المنافقة اللي ما بطيقها بتابعها وصحفكم اللي على النت وغير مواقع ا وان كنت هالأيام صرت مقلة كتير وبشوف عدد قليل من الأخبار ..لذلك صدقيني رأيي أستمده من اقتناعي باللي بقرأه واللي بحس انه مقنع اكتر واللي بحس انه الحق ..
انا ما فتحت الفيديو التاني بس فيديو البلتاجي انا شفته قبل بمرة وسمعت تفسيرهم ..والمقصود من كلامهم انه هالجماعات الجهادية في سيناء مو المقصود انها تابعة للإخوان وتأتمر بامرهم لكن هي جماعة تريد تطبيق الاسلام لذلك واوقفت هجومها في سيناء ضد الدولة لأنه اعتبرت انه جاء نظام اسلامي سيحقق مطالبها ويطبق الاسلام كما يريدون لذلك الانقلاب على الرئيس اعادهم لمقاتلة الدولة لأنها اسقطت النظام الاسلامي يرأيهم
و لو انه نظام مرسي بقي في الحكم ولم يطبق الشريعة كانت ستعود هذه العمليات ضد الدولة الا لو صار فيه محاورة لهذه الجماعات ومناظرة لإقناعها بتغيير فكرها
بعدين عمليات المتطرفين في سيناء كانت من ايام مبارك وقاتلهم عدة سنوات واظن كان السيسي هو في المخابرات وقيادات الجيش الحالية كانت موجودة لو كان هالجماعات تابعة للإخوان هل كان مبارك سيسمح للجماعة انه تدخل بالسياسة وترشح احد من اعضائها لمجلس الشعب ؟؟
هل كان رح يسمحلهم بالنشاط الإجتماعي والديني اللي كانوا عم يقوموا فيه بعهد مبارك وبعلم الأمن ..وان كان كل فترة والتانية يعتقل قياداتهم !!
واما اصرارك انه ما فيه ظلم داخل مصر وداخل السجون وان كان السيسي نفسه اعترف بلسانه انه فيه سجناء ابرياء وانا نقلتلك بعض الحالات اللي سمعت عنها واللي معروفة وموجودة على النت وبإمكانك انتي وغيرك يشوفها ومع ذلك مصرة على رأيك فما رح قول غير الله يفتح بصيرتك ويهديكي للحق ..انتي ونحن حتى ما تعتبري الدعاء فيه مس او اهانة الك
انا رح نزلك تقرير قرأيته عن شاب عذب في سجون السيسي واتركك تقرأيه وانتي تحكمي ضميرك وتشوفي هل ممكن يكون فيه ظلم ولا لأ …انا ما رح طول كتير بالنقاش لأنه واضح ما رح نوصل لنتيجة ….بتمنى لمصر وشعبها كل خير وانه الله ينصر الحق فيها ويعيد من ضل للصواب والحق …تحياتي
وكشف مصدر بمستشفى العباسية ، أن المستشفى استقبل بالفعل عددًا من الشباب الذين تم تعذيبهم داخل المعتقلات بعد إلقاء القبض عليهم واتهامهم بممارسة الإرهاب والانضمام إلى جماعة “الإخوان المسلمين”، لافتًا إلى أن حالات هؤلاء تكون غالبًا اضطراب نفسي وذعر شديد ويتم التعامل معهم بسرية حتى يتماثلون للشفاء ويتم إرسالهم مجددًا إلى المعتقل.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه، أن هناك حالات يتم تحويلها من مصلحة السجون إلى مستشفيات الصحة النفسية، والتي تقوم بدورها بكتابة تقارير تفيد بأن أصحابها يعانون أمراضًا نفسية شديدة تستوجب احتجازهم بالمستشفى، إلا أنهم خلال بقاءهم فيها لا يتلقون أية رعاية طبية ولا يخضعون لأي علاج.
ولعل أبرز هذه الحالات التي تم اكتشافها ولم يتم التحقيق فيها حتى الآن هي حالة الطالب “محمد عدلي” بكلية العلوم جامعة الأزهر فرع أسيوط، والذي تم اعتقاله بتهمة الانضمام إلى جماعة الإخوان المسلمين وحيازة أوراق تحتوي شعار “رابعة”، وذلك في القضية رقم 1430 لسنة 2015 إداري ثان أسيوط ، وبحسب ما قاله أصدقاءه وعدد من أفراد أسرته، فقد تم تعذيبه حتى فقد قدرته علي تمييز من حوله، قبل اكتشاف النيابة أنه برئ، فأسقطت جميع التهم الجنائية المنسوبة إليه، إلا أنها قررت إيداعه بمستشفى “العباسية” للصحة النفسية .
ويقول أصدقاء عدلي إنه كان يعاني اضطرابات نفسية بسيطة نتيجة لظروف الاحتجاز السيئة بقسم ثان أسيوط، بالإضافة إلى منع العلاج والأدوية عنه، مما أدى إلى تدهور بالغٍ في صحته النفسية والجسدية، ومن ثم صدر قرار من نيابة ثانِ أسيوط بعرضه على مستشفى الصحة النفسية التي أصدرت تقريرها بأن الطالب يعاني “انفصام في الشخصية” ليتقرر على إثر ذلك إيداعه بالمستشفى لمدة 45يومًا تم بعدها ترحيله إلى مستشفى “العباسية” .
وتؤكد أسرة الطالب أنه لم يكن يبد عليه أي من أعراض المرض قبل اعتقاله، حيث كان طبيعيًا تمامًا، يدرُس بكلية عملية ويمارس حياته بشكل طبيعي، وتضيف أن حالته الصحية والنفسية تتدهور أكثر خلال وجوده بالمستشفى التي تكتفي باحتجازه دون تقديم الأدوية والرعاية الطبية المناسبة لحالته.
في السياق ذاته، يروي الكاتب الصحفي محمود النوبي، نائب رئيس تحرير جريدة “الأهرام” قصة مشابهة تؤكد استمرار أزمة الاعتقال في المستشفيات النفسية منذ عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، حيث يقول إن النظام قبل ثورة يناير دأب اتهام العديد من الشباب بالجنون وتركهم حتى الموت في غياهب “المعتقل الصحي”، متسائلاً: تري كم من الأبرياء قضوا في مثل هذه المعتقلات؟
ويقول النوبي: “لن أنسي ما حييت دموع هذا الأب المسكين علي ولده المهندس الذي اختفى عقب القبض عليه بمعرفة رجال مباحث أمن الدولة الذين اقتادوه من مسكنه إلي جهة مجهولة بزعم سؤاله عدة أسئلة عن انتمائه لإحدى الجماعات الإسلامية، لقد روي لي الأب المغلوب علي أمره إن أبنه القي القبض عليه منذ أكثر من ثلاثة أشهر دون أن يعرف مصيره, وأنه بحث عنه في كل أقسام الشرطة والمستشفيات, وفي مقار جهاز أمن الدولة, ولم يعثر له علي أي أثر قد يدل علي مكان وجوده.
وقال الأب للنوبي: إن ابني خريج كلية الهندسة قسم طاقة ذرية وكان يحافظ علي أداء الصلاة في المسجد المجاور للمنزل, وكانت له لحية خفيفة عادية, ولم يكن ينتمي لأي جماعات متشددة.. لقد فوجئنا بهم يطرقون الباب فجرا, واقتادوه بالقوة دون جريمة ارتكبها إلي جهة غير معلومة! لم أترك مكانا إلا وذهبت إليه أملا في رؤيته, وتوجهت إلي مستشفيات الأمراض العقلية وكانت المفاجأة عثرت علي الابن المفقود محتجزا داخل عنبر شديد الحراسة مع العشرات من أمثاله شبابا وشيوخا دون محاضر, كما أنه لم يكن اسمه مسجلا في كشوف المرضي الذين يعالجون بالمستشفي!
ويؤكد النوبي: “هذه ليست قصة من نسيج الخيال, ولكنها واقعة حقيقية سجلتها على صفحات الأهرام قبيل ثورة25 يناير حيث اتصل بي بعد نشرها لواء بالأمن العام طالبا بيانات هذا الشاب الذي أفرج عنه بعد ذلك وجاءني والده مسرورا شاكرًا”.
جزاك الله خيرا يا أخت نور
وعزاؤنا أن الله على كل شئ شهيد
وإنه يمهل ولايهمل
.
وما يحدث أنما هو الأبتلاء والأختبار … ليعلم الصابرون منا والمنافقين
.
وليميز الله الخبيث من الطيب
ويمحص القلوب المؤمنة الصابرة …..ويقضي امرأ كان مفعولا
.
وللأسف يا أختي الكريمة
فلقد أيقنت أنه لافائدة في هذه العقول التي نتحاور معها
فلا أمل ولاشفاء
.
ورغم أن Nanosa … لها أقارب من إخواننا المسلمين أو المؤيدون لهم
وشهدت على أخلاقهم وطيبة قلوبهم
إلا إنها تنشر فيديوهات عليهم
.
فإذا كانت رأت بل تعيش معهم عن قرب …وحكمت بالحقيقة على أنهم ليسوا ببلطجية أو تجار دين ..وأثنت على اخلافهم الطيبة
ورغم ذلك فهي في عداء معهم …. لا يلين قلبها أبدا
.
.
.
ولعلنا نتذكر موقف أتنين من قادة اليهود … ايام الرسول عليه الصلاة والسلام
عندما سمعتهم بنت احدهم وهم يتناقشون ويسأل احدهم الأخر
اتأكدت من انه رسول الله وانه علي الحق وإنه مثل ما مكتوب عندنا في الكتاب
فقال له الأخر نعم هو الرسول وليس بكاذب
فقال له الأخر وبعد ان عرفت انه علي الحق ماذا نحن فاعلون
انتبعه و ندخل في دينه
فقال الأخر له …لا اعاديه أبد الدهر …..يعني طول العمر.
.
وهذا ما نلمسه الأن ونراه من هذه العقول والقلوب
.
تسلم اخي سراج بارك الله فيك …ربنا يظهر الحق بمصر والشام وينصره ويرجعلهم الامان وا السلام ويحقن دماء اهلهم والله اللي عم يصير فيهم بيوجع القلب …اكبر دولتين واكثرهم تأثير بالوطن العربي تصير فيهم كل هالقتل والعداوات والكراهية وتسفك دمائهم …ربنا ينظرلنا برحمته ويصلح احوالنا
ما هي التهم التي يُحاكم عليها الرئيس مُرسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نُريد تُهم حقيقيه وليس افتراضات !