(CNN) — ردت انقره على قرار القاهرة، السبت، بطرد السفير التركي احتجاجاً على تصريحات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وأعلنت السفير المصري “شخصا غير مرغوب فيه” بتركيا.
وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان: “السفير المصري عبد الرحمن صلاح الدين، الذي غادر البلاد مسبقاً، شخص غير مرغوب فيه وفقا لمبدأ المعاملة بالمثل الذي هو أساس العلاقات الدولية”.
وتأتي الخطوة بعيد تلويح أنقره برد مماثل إثر إستدعا مصر للسفير التركي وإبلاغه بأنه “شخص غير مرغوب فيه.”
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية، بدر عبد العاطي، إن التصريحات المتكررة لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أوردغان هي ما دفع مصر لاتخاذ خطوات ضد أنقرة، واصفا في الوقت نفسه تصريحات الأخير بـ””المستفزة.”
وكان رئيس الوزراء التركي المقرب من جماعة “الإخوان المسلمين” في مصر وصف عزل الجيش المصري للرئيس الاسلامي المخلوع محمد مرسي في 3 تموز/يوليو بانه “انقلاب.”
و الله اكن لهذا الرجل Tayab Rajab Erdogan كل الاحترام و اعتبره الرئيس الوحيد الذي يستحق الاحترام وان قيل لي يحشر المرء مع من يحب فانا احب من يحب الله و رسوله ويقول الحق وله مواقف إسلامية و رجولية يحيا Tayab Rajab Edogan
ابكاني بكاءه على أن شاء الله الشهيدة شهيدة رابعة العدوية أسماء البلتاجي رسالة عزاء البلتاجي مع كل الحزن التي تتضمنه تعبر عل صمود وبطولة المسلم الله يرحم شهداء رابعة العدوية و النهضة وكل شهداء الحق و الإسلام
احسن غورو فى دهية لا ترجعكم
انا قصدى على الاتراك طبعا طول عمركم ولاد ك ل ب
اتهم محمود نُـصير المتحدث الإعلامي لحزب الأصالة, الحكومة المصرية بالعمل لطرد السفير التركي وذلك لأن تركيا تساعد الوفد الشعبي المصري الذي يعمل علي تقديم الأدلة الكافية للمحكمة الجنائية الدولية باعتباره مجرم حرب .
وقال نصير في تصريح له: إن للدولة التركية استثمارات بالمليارات، و لها عشرات المصانع وكذلك أكثر من 100 ألف عامل، هذا غير التجارة البينية بين البلدين .
وأكد أن ذلك كله لم يراعيه من اتخذ القرار، لأن مصلحة الشعب ليست في أولوياتهم ـ علي حد قوله .
و الله يا أردوغان لو كنت مكانك ما تدخلت بأمور العرب…اتركهم و شأنهم و التفت لبلدك أنت…بلدك التي كانت قبل 10 سنوات فقط تصنف ضمن خانة بلاد العالم الثالث عندما كان العسكر يحكمونها باسم العلمانية كانت اسوأ من بلاد العرب في التخلف…و كان التركي ينتقل من بلد أوربي لبلد بحثا عن شغل أي شغل كيفما كان نوعه…كانت تركيا حينها تسبح في أزمات البطالة و الفساد ،، أما اليوم و بعد أن تنبهت للعالم الذي يتغير من حولها و خاصة أنها بلد أغلب أراضيه تنتمي لقارة أوربا…استيقظت من غفوتها و اشتغلت و اهتمت بالبلد و المواطن و اليوم خرجت من شرنقة العالم الثالث لتخطو خطوات صوب التنمية و الديمقراطية..و أصبح اقتصاد تركيا اليوم بفضل صحوتها يخطو نحو الاقتصاديات العالمية القوية !!
نصيحتي لك اترك العرب نايمين في العسل كعادتهم،، هم متعودين يبكون على الأطلال يجي 20-40-100 سنة…لا يعيدون بناء الأطلال و لا يكفون عن البكاء عليها 🙂