نصب أهالي بلدة “العريضة” على الحدود اللبنانية السورية خيمة كبيرة وقطعوا الطريق بين لبنان وسوريا استنكاراً لما قالوا إنه اعتداء من الجانب السوري.
وطالب الأهالي الجيش بحمايتهم بعد تعرض البلدة إلى قصف من الجانب السوري طال المسجد والأحياء المجاورة.
وقال الشيخ خضر محمد عبلا، إمام مسجد البلدة، لوكالة “فرانس برس”: “نحن نقطع الطريق احتجاجاً على إطلاق الرصاص الذي تتعرض له بلدتنا من عناصر الجيش السوري المنتشرين على مجرى النهر الكبير” الفاصل بين الأراضي اللبنانية والسورية في المنطقة.
وأضاف: “لن نفتح هذه الطريق قبل أن يضع الجيش اللبناني نقاطاً عسكرية له لمنع تكرار الخروقات الأمنية”.
وأكد الشيخ عبلا أن مسجد البلدة “تعرض فجر اليوم خلال وجودي بداخله لأداء صلاة الفجر لإطلاق رصاص من الجانب السوري أدى الى تحطم بعض النوافذ”، مشيراً إلى إصابة منازل مجاورة للمسجد بالرصاص أيضاً.
ويقع المسجد على ضفة النهر تماماً على بعد أمتار قليلة من الأراضي السورية، وكان في الإمكان مشاهدة آثار تحطم زجاج المسجد وثقوب ناتجة عن الرصاص.
وغالباً ما تتعرض القرى اللبنانية الحدودية مع سوريا في الشمال لسقوط قذائف ولإطلاق رصاص ناتج عن اشتباكات بين مجموعات المعارضة المسلحة والقوات النظامية في الجانب الآخر من الحدود.
كما تفيد تقارير أمنية عن تسلل مسلحين بين جانبي الحدود إما لدعم مقاتلي المعارضة وإما هرباً من ملاحقات للجيش السوري.
معهم حق
المفروض الجيش اللبناني يحميهم كمان
يعني الجيش اللبناني مخيم بي عرسال تحت أوامر حكومة البطة كرمال يحمي النظام
بس الشعب اللبناني تحت القصف و الاعتداء في غير أماكن و الحكومة لا حياة لي من تنادي
صرت إذا بدي دور عليك ياعمورة مابلاقيق غير بالمواضيع التي تتعلق بسوريا ومستحيل أجدك بغير المواضيع , بالله منيح على الأقل إذا بدناياك بنعرف وين بتكون هههههههههه………ليلى
هههههههههههههههه هيدا موضوع لبناني يا ست ليلى 😉
بعدان كل المواضيع عن سورية هل أيام الله يعين