أعلن البيت الأبيض أن الرئيس باراك أوباما اتصل بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، لبحث الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه، الثلاثاء، والوضع في اليمن.
وذكر بيان للبيت الأبيض أن أوباما شارك بن سلمان وبن زايد تفاصيل الاتفاق الذي توصلت إليه مجموعة 5+1 مع طهران حول البرنامج النووي الإيراني.
وقال أوباما إن الاتفاق يمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، ويقطع كل الطرق أمام تصنيع قنبلة نووية، ويضمن سلمية البرنامج النووي الإيراني.
وأكد أوباما التزام الولايات المتحدة بالعمل مع شركائها في الخليج، لمواجهة أنشطة إيران التي تزعزع استقرار المنطقة، ومن أجل تعزيز الاستقرار ودعم “بناء قدرات شركائنا في المنطقة”.
وناقش أوباما معهما أيضا الحاجة الملحة إلى وقف القتال في اليمن وضمان مساعدة كل اليمنيين، والوصول إلى حل سلمي للصراع.
ولماذا يتصل بولي عهد أبوظبي وليس برئيس الإمارات؟
شعار ايران الموت لامريكا وإسرائيل اصبح في خبر كان
أميركا اصبحت صديقة .وإسرائيل في الطريق
هده هي ايران في الجهر كلام لتخدير الشعوب الإسلامية وتحت الطاولة كلام يتماشي مع الاجندة
الامريكية والتي تنوب على إسرائيل في نفس الوقت.
متى سيفيق العرب من سباتهم العميقة.؟؟
ويفهموا ان لا مكان للضعفاء في هدا العالم .امريكا ضربت عرض الحائط مكانتها مع العرب بعدما اغرقت العرب ببيعها لهم اسلحة بملايير الدولا رات حين كانت تخيفهم بايران .ترى من هو الشيطان الاكبر ؟؟؟؟؟؟؟؟
صحيح كلامك ..يا ريت هالصفعة تصحي حكام العرب الغافلين النائمين اللي بسببهم وصلت بلادنا العربية لأسوء مراحلها ..هالصحوة والشك بنوايا أمريكا كان لازم يكون من وقت اللي سلمت العراق لأتباع ايران من وقتها كان لازم بنتبهوا ويحذروا من خبث امريكا وايران ومخططاتهم !
لم أقرأ بنود الاتفاق_النووي ولكن قرأت ملامح وجه نتنياهو فعرفت أن إيران حققت مكاسب كبيرة.
الغرب لا يحترم إلا القوي، ومستعد للتحليق حول العالم للصلح معه. أما الضعفاء فعليهم تنفيذ الأوامر، ودون نقاش أيضا
لازم نعطيه لدجال السعودية لأنه الأسلحة التي يوردها لزعران سوريا مباركة من أمهات الطلاب الذين يدرسون بجامعات مصر والأردن على نفقة المعارضة
للاسف ايران انتصرت بالاخر وامريكا رفعت الرايه البيضاء امام تعنت الايرانيين واصرارهم على تخصيب اليورانيوم .
امريكا تدعم ايران الان وتُسلح الخليج باموال طائله , اللعب اصبح عالمكشوف .
برافو اوباما
وقد حاول الرءيس اوباما إفهام البهيمة السعودي انه لا فرق بين عربي وأعجمي الا بالتقوى كما قال رسول الله صلى الله عليه وأله ! كما كشف له سر خطير وهو ان الفرس بقيادة الصحابي الجليل سلمان الفارسي هم من علموا المسلمين كيف الدفاع عن المدينة المنورة كي لا تقع بيد المشركين سابقا ! ( المجسمين حاليا او الأعراب الأشد كفرا ونفاقا ) ولتأكيد قوله كشف له عن مخطوطة تاريخية توءكد ذلك دون اقتناع من سلمان الغبي ! وتوسل به اوباما لن يقرا ذلك ! لكن ابن سعود طاح حظه فضح العرب بغباءه ! وطلع أمي لا يعرف القراءة ! وحاليا جمع مستشاريه في محاولة لفك خط هذه المخطوطة :