ظهر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أمس (الثلاثاء)، للمرة الأولى منذ عام، خلال زيارته مقبرة شهداء حرب الجزائر لمناسبة الذكرى الـ54 للاستقلال. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون الرسمي بوتفليقة (79 سنة) الضابط السابق في جيش التحرير الوطني جالساً على كرسي متحرك يضع اكليلاً من الزهور في مقبرة العالية في الضاحية الشرقية للعاصمة، قبل الصلاة واستعراض الحرس الجمهوري. وقام بوتفليقة بتقبيل العلم الوطني، وصافح كبار الوزراء، ورؤساء مجلسي البرلمان ورئيس منظمة المجاهدين الوطنية التي تضم قدامى المحاربين في حرب الجزائر.
https://www.youtube.com/watch?v=dqi6KKFhdsc
وهي المرة الرابعة التي يتوجه فيها بوتفليقة الى المقبرة منذ إعادة انتخابه لولاية رابعة في نيسان (ابريل) 2014. وكانت آخر مرة في الخامس من تموز (يوليو) عام 2015، آخر ظهور علني له العام الماضي. واصيب بوتفليقة في العام 2013 بجلطة في الدماغ اثرت على حركته وقوة النطق لديه.
وكتب في رسالة بثتها الوكالة الرسمية للانباء مساء الاثنين «على شبيبتنا ألا تنسى ما تكبده شعبنا من ويلات طوال 132 عاماً، تلك الويلات التي تمثلت في المجازر ومحاولات إبادة أهلنا وتجريدهم من أراضيهم وتصميم على طمس ثقافتنا ومحو هويتنا وجعلنا في خبر كان». وأضاف: «من الواجب كذلك أن نحيط أجيالنا الصاعدة علماً بالتجنيد القسري لمواطنينا في صفوف قوات المحتل في كل حرب شنها أو شنت عليه، وبشأن عشرات الآلاف من الجزائريين الذين سقطوا في أوروبا على الخصوص من أجل دحر النازية». ويستقبل الرئيس الجزائري الذي اضعفه المرض العديد من رؤساء الدول الاجنبية والوزراء في مقر اقامته في زرالدة، غرب العاصمة.
يالله حسن الخاتمة
ملايين الجزائريين يملؤون فرنسا و مازال المزيد و المزيد يقف طوابير أمام القنصليات و السفارات الفرنسية طلبا للهجرة إلى فرنسا “قاتلة المليون شهيد” .. و بيقولك بوتفليقة دحرنا الاستعمار و نطلب منها الاعتذار على الحقبة الاستعمارية!!!!!!!!!! … على رأي المثل الديب حرام مرقتو حلال… مادامت فرنسا استعمارية لماذا التهافت على السفر إليها و بوتفليقة نفسه يتعالج في مستشفياتها؟ و لماذا التسابق نحو جلب شركاتها إلى البلاد؟ فرنسا خرجت من البلاد المغاربية من الباب و رجعت دخلت من النافذة… بلاد المغرب العربي ليست سوى محميات فرنسية….بلا استقلال بلا بطيخ.
جنرالات الجزائر الاوغاد لا يريدون أن يتركوا هذا الرجل يرتاح في منزله و هو حالته متدهورة و في أرذل العمر…يحركونه مثل الاراجوز من وراء الستار بالريموت كنترول.. هو لا حاكم و لا شيء…مجرد دمية يلعبون بها قبح الله سعيهم هؤلاء الجنرالات المجرمين قتالين القتلاء..
انه كالفزاعة .. تهابها الطيور باعتقادها انها إنسان ستطارهم …بس الكل عارف انها مجرد فزاعة لا تحل و لا تربط …الا الطيور …. و الطيور هم الجزائريون الذين لازالوا يثقون بجنرالاتهم
alllah yechfik ya syd el rejal kol el jazayriin el ahrar 3arfine eno machakel el jazaer hia li hatatek fi el korssi khiirek ma yonokro ella el jahed
رئيس على كرسى متحرك ورئيس نائم فى قفص الاتهام ورئيس قاتل اهطل مستبد ورئيس هارب ،،،،،الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟