الشرق الأوسط- أعلنت جماعة الإخوان المسلمين في سوريا انتهاء المشاورات السياسية بين مختلف مكوناتها لإطلاق حزب سياسي جديد تحت اسم الحزب الوطني للعدالة والدستور، والمعروف اختصارا باسم وعد أسندت رئاسته للدكتور محمد وليد، وهو طبيب عيون من محافظة اللاذقية على الساحل السوري، بحسب القيادي علي صدر الدين البيانوني (أبو أنس) المراقب العام لإخوان سوريا السابق.”
وقال أبو أنس إن اجتماعات الهيئة التأسيسية للحزب اتفقت على أن ثلث أعضاء الحزب سيكون لأعضاء من الإخوان، والثلث الآخر من الإسلاميين، والثلث الباقي من شخصيات وطنية ليبرالية. وأكد أنه حزب وطني ليبرالي مفتوح لكل فئات الشعب، ولكن بمرجعية إسلامية.
وحصرت الجماعة مبادئ الحزب في عشر نقاط، تتمحور حول مفاهيم الحرية والكرامة والعدالة والمساواة والآليات الديمقراطية، والمرجعية الإسلامية، وتبني أهداف الثورة، والتمسك بوحدة الشعب والأرض السورية، وتبني القضايا العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والانفتاح على العالم الخارجي بما يحقق مصالح سوريا ويدعم سيادتها، بحسب الصحيفة السعودية.
خربتوا البلد الله يقصف عمركم يا حثالة
كشف العقيد عمر عفيفى المقيم بالولايات المتحدة أن الفريق السيسي و80% من الشخصيات السياسية والعسكرية ورجال الأعمال والإعلاميين والفنانين والشركات والبنوك، تحت حماية شركات الأمن الأجنبية.
وأوضح عفيفى، خلال تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” اليومأن الجيش المسلح الموازي للجيش والشرطة تحت مسمى شركات الأمن الخاصة لحماية الشخصيات الهامة، أصبح الآن يتحكم في مصير ٨٠٪ من الشخصيات السياسية والعسكرية، الذين صاروا تحت رحمة تلك الشركات تماما وتحت حماية أجنبية داخل مصر.
وأضاف أن هذا الجيش ورث جميع بلطجية الكازينوهات والبارات، الذين كانوا يشتغلون بشارع الهرم علاوة علي ضباط فاسدين سابقين، وقاموا بتجنيدهم وتسليحهم وهم حاليا صاروا من يتحكمون في أمن مصر، على حد قوله.
وأشار إلى أن الأخطر من ذلك، أنهم يقومون بنقل كل المعلومات عن الشخصيات التي يقومون بحراستهم وأسرهم وفيلاتهم وشركاتهم للخارج، وهي وراء معظم العمليات القذرة وحرق الكنائس وإشعال الفتنة الطائفية في البلاد والاندساس في التظاهرات، وإسقاط ضحايا لإشعال الموقف، وكذلك يقفون وراء العديد من حوادث الاعتداء والقتل لجنود وضباط مصر.
في ناس حابة تضل عبيد كمان ٤٣ سنة، بدون أبوة القائد ما فيهون يعيشوا