بعد أيام من تعرضه لإصابة في معارك درعا، نقل مدير مكتب قناة العالم الإيرانية “حسين مرتضى” إلى بيروت بعد تعثر علاجه نتيجة لإصابته البالغة والتي أدت إلى حصول شلل و توقفه عن النطق الموقت.
وقالت القناة الإيرانية، أن مرتضى تعرض لإطلاق نار من قبل قناصة الثوار أثناء تغطيته للعمليات العسكرية بريف درعا، دون أن تحدد الوقت الذي حدثت فيه الإصابة.
وحسب ما أعلنت شبكة شام، أن الرصاصة التي أصيب بها مرتضى أدت إلى تمزق العصب مكان الإصابة السابقة في الخاصرة، إضافة لحدوث فتقين في الفقرتين الرابعة والخامسة من العمود الفقري، وقد تسبب الضغط على العصب لفقدانه حاسة النطق لمدة موقتة، وتم نقل مرتضى إلى إحدى مستشفيات بيروت ليخضع لعملية جراحية.
وكان وزير إعلام نظام الأسد “عمران الزعبي” زار مرتضى قبل نقله إلى لبنان، لإظهار الود للعنصر الإيراني الذي يملك سلطة كبيرة في توجيه وزارة إعلام النظام ووسائل الإعلام الموالية.
في حين أعلنت وكالة أنباء نظام الأسد “سانا” عن مقتل مراسل قناة “المنار” التابعة لـ “حزب الله” عبدو علي جواد ” يوم أمس السبت متأثر بجراح أصيب بها خلال تغطيته لمعارك مدينة الزبداني بريف دمشق.
سبحان الله الذي يمهل ولا يهمل .
اللهم عليك بهم فانهم لايعجوزنك
لايعجزونك
آمين يا رب العالمين .
تستاهل يا كلب ، شل الله جسده وأفقده النطق فإلى اي حدث ملفق سيسير وأي خبر كاذب سينقل؟ الله اكبر ولله الحمد.
ما تشجعه وكيف يتحدث ببطولة من المستشفى رغم انها إصابته الثانية وانه فقد النطق لعدة ايام ؟؟؟؟!!
شافاك الله يا بطل وانه وسام فخر جزاك الله ان شاء الأجر العظيم .
هذا الشبيح منذ خمس سنوات وهو يفتري الكذب .. ويُفبرك ويفتري فأخرس الله لسانه ..وشل يديه اللتين كان يكتب فيهما كذباً وزوراً .. ونحن ندعو له بطول العمر وبطول الشلل إن شاء الله ..
وكذلك أحد عناصر حزب الله الذي ظهر في فيديو أثناء معركة القصير وهو يقول ” رح نقتلكم حتى آخر سني كــــــلب على وجه الكرة الأرضية ” .. والذي كان يهدد ويتوعد بأنه ” سيقشطنا الكعبه ” ،، تم منذ يومين في الزبداني وضع حذاء عسكري مقاس 48 بحلقه وإخراسه للأبد وتعليمه الأدب وترحيله إلى جهنم بنجاح على يد أحرار الزبداني حماهم الله .. وهو يدعى ” علي خضر الوز ” ..
سدّد الله المجاهدين ونصرهم على النصيريه والمشركين ..آمين
الله يشفيه يارب