أعلن ثلاثة من الإعلاميين السوريين في العاصمة الفرنسية باريس، نبأ انشقاقهم عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الواجهة الإعلامية لنظام الأسد.
وصرحوا في مؤتمر صحافي اليوم الجمعة، بأنهم قرروا الالتحاق بركب المعارضة والثورة السورية، وأن النظام السوري حوّل بناية الإذاعة والتلفزيون إلى ثكنة عسكرية ومركز مهم لتواجد الشبيحة في أروقة المبنى وعلى أسطحه، حيث يتواجد القناصة والأسلحة الثقيلة.
كما أشاروا إلى وجود مئات المعتقلين الإعلامين داخل السجون السورية، والبدء في إنشاء إذاعة سورية ستكون نواة للإعلام السوري الحر مابعد نظام بشار.
وأصدروا بياناً قالوا فيه “على عتبة نهاية عامين تقف سوريا وسط الرماد رافعة الرأس. فقد بدأت رحلة السوريين من نسج الحرية كما في الحكاية حين كشفت عيون أطفالهم في درعا أن الملك عار وسط موكبه الجليل فدارى الملك عريه المدوي باقتلاع أظافر أطفال جربوا أن يهتفوا لربيعهم.. وصارت درعا اسما لكل المدن منذ أن كسرت حناجر السوريين جدار الصمت العازل فعلّمت العالم أبجدية سوريا الجديدة، فاتحتها أن العين تقاوم المخرز.
وأضاف البيان “إننا نتشرف بإعلان انضمامنا رسمياً إلى صفوف الثورة ونضع أنفسنا في خدمتها وخبراتنا في خدمة إعلامها”، ووجهوا الدعوة لزملائهم الإعلاميين في الداخل بالالتحاق بهم.
والإعلاميون المنشقون هم، كمال جمال بيك رئيس دائرة التبادل الإخباري والبرامجي في الإذاعة والتلفزيون ورئيس تحرير الموقع الإلكتروني للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون وعضو مجلس اتحاد الكتاب العرب، ولمى الخضراء رئيسة تحرير أخبار إذاعة دمشق ومسؤولة البرامج السياسية، وبدور عبدالكريم رئيسة الدائرة الثقافية ومعدة برامج سياسية.
تقرير ألمنحكجية:
إلي بي النص سرق ٢٠ ليرة من صديقه في الحضانة
إلي عاليمين سرقت علبة مكياج من معالمهتا في الإعدادي
إلي عالشمال سرقت مصاصة من امها إمبارح بليل
………………………………………..
و يبقى الحل الأمني مستمر و يتم طحن الجماعات المسطحة
ههههههههههههههه
شو باك يا عمورة ليرة فوق ليرة بيعملو مبلغ … يعني من الحضانة للجامعة هههههههههه
ههههههههههه فكرة والله
بس إلي بيضحك إنو كلهم أبطال مع النظام و أول ما يهرب دغري الشبيحه بيفتحو خيالهم العلمي و خدي على أفلام
اخر رشي راح يضل بسوريا أبو نضير و بشار و علي الديك
عليه اللعنه ما ااااااااأنتنه
هاااااااها من هؤلاء …………………الجزائر
هههههههههههههههههههههه هؤلاء بشار وانيسه وليلى ههههههههههههههههههه
هيك خطر ببالي
ههههههههههههه
من انتم ؟؟؟
لازم يعملها ثكنة عسكرية
لان لو صعد احد المعارضين ويذيع خبر السقوط
ينتهي الامر
بعد أن فجرت العصابات المسلحة جزء من مبنى التلفزيون قبل عدة أشهر و بعد ان قام الإرهابيون بتدمير مركز الإخبارية السورية و قتل بعد عناصره و إعلاميه بدم بارد , فمن الطبيعي أن توجد قوة حماية أمنية مشددة لهذه المناطق, و النصر لسوريا الحبيبة