إقامة منطقة عازلة مصرية على حدود قطاع غزة

لاااااااااا شده زالت..يويا
ولا دنيا داااااااااارت..يويا

مش حلوه فيها نوع من انواع الاعتراض

ملينا و زهقنا وطفشنا من الاسطوانه المشروخه وهي تحويل السلطات المصريه قطاع غزه كبش الفداء لفشلهم واخفاقهم في القضاء على الارهاب في سيناء.
نرجو من حكومه مصر أحتلال قطاع غزه فورا لوقف هذة( الذريعه )وأنهاء الحصاروالمعاناه لمليوني غزاوي,وأكيد اهل غزه سيرحبون بالجيش
المصري لانها لا يمكن ان تكون الا قوات صديقة، من قبل الشقيق الحاكم في مصر.

الى الاخونجية السفهاء احط مخاليق الارض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أثار فيديو بثته بعض المواقع ووسائل الإعلام التابعة لجماعة الإخوان المسلمين لبعض أفراد يرتدون الزي العسكري ويعذبون بعضا من أهالي سيناء بوحشية سخطا كبيرا من المصريين، الذين أكدوا أن هذا التصرف لا يصدر من عناصر الجيش.

من ناحيتها علقت مصادر عسكرية بالجيش الثاني الميداني على الفيديو، وأكدت أنه مفبرك، وقالت –في تصريحات نقلتها جريدة الوطن المصرية-: “إن الفيديو تم فبركته من أعداء الوطن بالداخل والخارج، الذين أغضبهم قرار القوات المسلحة بإنشاء جدار عازل على الحدود برفح ووقف مسلسل تسلل عناصر الإرهاب وتهريب السلاح من وإلى قطاع غزة”.
وأضافت: “هم مجموعة من الأشخاص ارتدوا زي الجيش المصري، وصوروا ذلك الفيديو، وبثوه في هذا التوقيت، لقول رسالة كاذبة أمام العالم، إن الجيش يُهجر أبناء سيناء من على الحدود بالقوة، ويقوم بالتعدي على المواطنين بسيناء بالضرب والسب”.

وشددت المصادر، على نجاح الأجهزة المعنية في تحديد هوية من شاركوا في بث هذا الفيديو، الذين حاولوا من خلاله إثارة أبناء سيناء ضد جيشهم، مؤكدة أن هناك تحركًا مكثفًا للتوصل إليهم، والقبض عليهم في أسرع وقت.

من ناحيته نقل موقع صدى البلد عن مصدر عسكري -لم يسمّه- قوله إن الفيديو لمجموعة من الإرهابيين قاموا بمهاجمة كمين تابع للقوات المسلحة، وقاموا بارتداء زي خاص وتابع للجيش.

أما الكاتب الصحفي أيمن عبد التواب فعرض دلائل أخرى يؤكد بها أن الفيديو مفبرك –في مقالته بموقع جريدة فيتو- نعرض 5 منها، حيث قال: “الفيديو لا يوضح تاريخ ولا مكان التصوير، كما أنه لا يسمح لأفراد الجيش انتعال شبشبا أو ارتداء زيا مدنيا، بعكس ما يظهر في الفيديو”.

وأضاف عبد التواب: “المؤكد أن القوات المسلحة تمنع أفرادها من استخدام الكاميرات أو التليفونات داخل الوحدات العسكرية، كما أنه ليس من الصعب على أي “جهة خبيثة” صناعة مثل هذا الفيديو، الذي لا يكشف شخصيات ولا يحتوي على معلومات، ولا حتى يوضح “السلاح” الذي ينتمي إليه الجنود الذين يرتدون “الأفرولات”. وإنما الهدف منه الانتقام من الجيش المصري العظيم، الذي حال دون تحقيق أهدافهم الدنيئة”.

وتابع: “يظهر في آخر الفيديو أشخاص يرتدون الزي البدوي وهم يتابعون “حفلة التعذيب”، فأي معسكر هذا المفتوح “سداح مداح” لكل مَنْ هب ودب ليشاهد ما يفعله الجنود”.
المصدر : BBC Arabic

….
فين الصورة ؟؟