(CNN) — هددت رئاسة إقليم كردستان العراق بنشر وثائق وإثباتات قالت إنها “تفضح الكثير من السياسات المتبعة من قبل مكتب رئيس الوزراء” نوري المالكي، مشيرة إلى أن الوثائق تتعلق باتفاقيات بين المالكي وحزبه وقائمته مع الإقليم، وأخرى “تهم الوضع السياسي العام في العراق،” في إشارة إلى المأزق المتصاعد بين الجانبين.
وقال بيان صادر عن المتحدث باسم رئاسة إقليم كردستان إن المالكي وخلال مقابلة له مع فضائية (ان. آر. تي) الكردية “كرر ما اعتاد عليه من تطاول واتهامات ضد الإقليم وحاول إلقاء اللوم على الآخرين في كل المشاكل التي يعاني منها العراق وقدم نفسه بأنه الحامي للدستور ولوحدة العراق.”
وأضاف البيان أن المالكي: “ذهب أبعد من ذلك، حيث أعلن نفسه حامياً للكرد بدلاَ من القادة الكرد الممثلين الشرعيين لشعب كردستان،” لافتاً لذا إننا سوف نعلن للرأي العام وثائق وإثباتات لدحض هذه التهم والأباطيل الملفقة.”
وتابع البيان بالقول إن المالكي كرر خلال المقابلة اتهامات سبق وأن رد عليها الأكراد في مناسبات عديدة، ولكن “تماديه هذا قد أوصل الحالة هذه المرة إلى حدٍّ لا يمكن السكوت فيها، لذا نضطر لإعطاء توضيحات إزاء ما تفوه به بلغة ملؤها التهجم والكرب الدفين.”
ولفتت رئاسة إقليم كردستان، إلى أن الوثائق “تتعلق بالاتفاقات بين السيد المالكي وحزبه وقائمته مع الإقليم، أو بعض الوثائق السرية المتعلقة بأمور تهم الوضع السياسي العام في العراق.”
وختم البيان بالقول إن المالكي: “أخرج وأظهر كل ما في دواخله من نوايا خبيئة خائبة،” وأن “انغماسه في تفرده في هذه الجولة قد أفقده حتى رؤية الآخرين والتعايش معهم، وهذا ما يجبرنا على كشف بعض الحقائق، وإلاّ فليس من عادتنا كشف الإسرار أو الإساءة إلى حرمة المجالس.”
ويعيش العراق منذ أشهر على وقع أزمة سياسية على خلفية اتهام نائب رئيس الجمهورية السني، طارق الهاشمي، بالتورط في عمليات إرهابية، ما دفعه للسفر إلى إقليم كردستان، لتندلع بعد ذلك أزمة بين الإقليم والحكومة المركزية في بغداد، على خلفية ملف النفط.
كما قام الزعيم الشيعي العراقي، مقتدى الصدر، بزيارة إلى إقليم كردستان، نهاية أبريل/ نيسان الماضي، حيث عقد لقاء قمة مع الرئيس جلال طالباني، ورئيس البرلمان أسامة النجيفي، ورئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، وزعيم القائمة العراقية إياد علاوي، المنافس الأكبر للمالكي، الذي ما زال يرتبط بعلاقات تحالف مع كتلة الصدر البرلمانية.
وشن الصدر لاحقاً هجوماً على المالكي، منتقداً السياسة “الديكتاتورية”، التي تتبعها الحكومة، والتي باتت تهدد الشيعة بـ”عزلة سياسية” على حد تعبيره.
طز بكل الاسماء اللي وردت بهذا الخبر ماعدا الشريف نوري المالكي
علي ابو تراب ذهبت الى اربيل بكيت على بغداد صدقني اخي العزيز مهما كانو الاكراد فانهم ارضو شعبهم ولم ينهبو مال شعبهم انضر الى الشمال لايوجد فقير وانضر الى الوسط والجنوب واني احلفك بربك من هو الاشرف واتركك لضميرك اذا كنت عراقيا تغار على شعبك من اولى ايران ان تبنى فيها المستشفيات بمال العراقيين او العراق بربك واتركك لضميرك
طز بنوري المالكي و يعيش مسعود البرزاني و كردستان انشاءالله ما يبقى مالكي و لا اعوانه ابو السبح
اخي العزيز الحريه للجميع..قد تكون اربيل احسن بغداد الان ولكن هم اخذوا حريتهم منذ عام 1992 وهذا يعني الفرق بيننا 11سنه..هذا اولا وثانيا الشمال ماعدهم طارق الهاشمي ولا صالح المطلك ولا علاوي ولا العاني ولا الدليمي ولا الدايني ولا مقتدى ولا عمار …ثالثا اسأل الاكراد هل هم راضين عن ما هم فيه..وستعرف الجواب انهم يعرفون النهب والاموال التي تتحول بحسابات البارزانيين والطالبانيين..اما اخيرا وليس آخرا فاقول لك ان رئاسة الجمهوريه العراقيه ارضت طموح طالباني..والاقليم يرضي البارزاني..ولكن ماذا لو ان الطالباني ليس رئيسا للجمهوريه هل تخمن كيف سيكون الحال واعتقد انك تذكر ماذا حصل في عام 96 اعتقد عندما هرب طالباني الى ايران من ضربات اخوته البارزانيين وكيف ان البارزاني (الشريف) قد تحالف مع الملعون هدام على شعبه واخيه في النضال…وآلان يهدد بوثائق تدين المالكي….اتحداه اخي العزيز ومستعد ان اعطيك ايميلي…ونلتقي اذا تجرأ وقدم وثيقه واحده تدين المالكي..لانه ببساطه المالكي اشرف منه بمسافه لن يصلها الغادر حامي الارهابيين….وانا هنا اعلن امامكم اذا قدم البارزاني الغادر اي وثيقه تدين المالكي سوف اقسم لكم اني سانتخب البارزاني ولن انتخب المالكي في الانتخابات القادمه…
اما من ناحيه
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=MJMsAYHVcD8
مليار طز بالمالكي وبكل من يتبعه المالكي التابع الذليل لولي العهر في ايران الفاسدة لا بارك الله بالمالكي الذي دمر العراق وذبح الناس وقتل الابرياء لمجرد انهم شاركو بالحرب ضد ايران والشهداء في الحرب لغي المالكي عنهم صفة الشهادة بل حسبهم مغرر بهم لاجل ايران الفارسية وهل اهل العراق كفار والعياذ بالله وايران مؤمنين كي يتبعهم المالكي قتل كل علماء العراق وقتل اساتذة العراق وعباقرة العراق وضباط العراق كي يخلو العراق من كل عبقري وشجاع وطاهر يحب بلده ماذا فعل المالكي كي تحبوه وهو بالامس القريب كان يتسكع بشوارع السيدة زينب بسورية ولسؤ حظ العراق جعله حاكم علينا ومن سخرية الدنيا اليوم يتحكم بنا عصابات فلا اعما ولاكهرباء ولاماء ولا امان وكل شيء معدوم بالعراق والشعب لازمين سره على الموت اما مفخخة او عبوة ناسفة او كاتم للصوت والمصيبة الاكبر قللو من الحصة التموينية ويتحجج علينا بان الارهابيين هم من لايريدوه ان يعمل الخير للعراق وللعلم الارهابيين هم ابناء الدعوة وعصابات المجلس التابع الايراني ومحششين جيش المهدي كل هولاء العصابات موافق على وجودها سيدك المالكي يا ابو تراب فعن اي شرف تتكلم وما هي صفة الشرف التي يستحقها ولو سمحت يا ابو تراب اعطنا سبب واحد انجزه المالكي لشعب العراق يسمد قوته من الايراني السيستاني والسيستاني الذي يتاباها بموقعه انه بنى مجمعات سكنية في قم للطلبة وبنى مستشفيات في طهران متطورة وبنى للارامل الايرانيات اكبر مجمع سكني في شيراز وكل هذا وهو يعيش بارض العراق وباموال المساكين من خمس وزكاة ويتحكم بمصيرنا وحتى بحياتنا الخاصة
كلمن يكول يا روحي يردون يسحبون الثقة من الهالكي ويقسمون العراق العظيم ولا واحد شريف بيهم
انا اشوف انه قريبا بنسمع بقيام دولة اسمها كردستان و اختفاء شي اسمه العراق 😐
والله تقومدوله شريفه احسن من دوله تابعه لدوله تعتقد نفسها لاستها في العصر الجاهلي حتى تعتقد انها امبرطوريه عظمى متكبره لا تقهر الله يهلك المالكي على جرائمه ضد اهل السنه هو وحزب الدعوه ومقتدى الدب لابارك الله فيهم ولا امتعهم بصحه ولانعمهم بمال ويارب لا تريحهم في دنياهم ولا في نومهم هم ينامون على سرر وحرير وشعب ينام بردان جوعان حسبي الله ونعم الوكيل في كل حاكم عربي مجرم ظالم لشعبه خاين لامانه الحكم وامانه الشرع الاسلامي
عاش البارزاني ..