وصلت الدفعة الثانية من جثامين القتلى الإيرانيين الذين لقوا مصرعهم في حادث تدافع الحجاج في منى، إلى طهران، الاثنين، فيما هددت السلطات الإيرانية بـ”تأديب” السعودية، وفق ما نقلته وكالة أنباء إيرانية.
وذكرت وكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية أن “الدفعة الثانية تضم جثامين 122 حاجا ووصلت، فجر الاثنين، إلى طهران، وستقام مراسم تأبين لهم في حسينية الإمام الخميني”، بحضور المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي بعد إقامة مراسم للدفعة الأولى، الأحد.
وأفادت الوكالة أن “قائد بحرية الحرس الثوري الإيراني الادميرال علي فدوي أكد، ردا على استغلال السعوديين لسياسة إيران بضبط النفس، أنه إذا بلغت الخباثة حدا في ألا تكون سياسة ضبط النفس تكليفا إلهيا، فإن الواجب يقتضي تأديب من لا يمتلكون فهما لحساب مصالحهم بصورة صحيحة”.
ونقلت الوكالة عن فدوي قوله في حوار مع قناة “العالم”، إن “الشعب الإيراني صمد في مواجهة أمريكا وحلفائها، وحين تثبت القوة لمجابهة الشيطان الأكبر فإن الشياطين الصغار لا شأن لهم ومن المعيب ذكر تهديدات وعداء بمستوى أقل منه”، مضيفا: “قدرات القوات المسلحة والحرس الثوري الإيراني كافية ومتكاملة في تأديب الشياطين الصغار”.
في الوقت نفسه، ذكرت “تسنيم” أن “مساعد رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة في الإيرانية العميد مسعود جزائري، أشار إلى تصريحات خامنئي الأربعاء الماضي وتحذيره الشديد لنظام آل سعود من مغبة الإساءة إلى الحجاج الإيرانيين و عدم القيام بواجباتها”، وأضافت أنه “أكد أن القوات المسلحة على أهبة الاستعداد لتنفيذ أية مهمة فيما يخص كارثة منى المفجعة”.
ونقلت الوكالة عن جزائري قوله: “الأبعاد التي لم تتضح بعد عن كارثة منى الدامية، لاتزال كثيرة للغاية، ونظام آل سعود يتحمل مسؤولية مقتل آلاف الحجاج الأبرياء الذين واجهوا الموت في ذروة المظلومية”.
ودعا أمين المجلس الأعلى للأمن القوي الإيراني علي شمخاني السعودية إلى “تحمل مسؤولياتها تجاه ضحايا كارثة منى والتعاون التام بهدف التعرف على هويات المفقودين في الحادث”، وفق ما نقلته وكالة أنباء “فارس”.
وقال شمخاني إن “قيام السعودية بتبيين أسباب وقوع الكارثة والإعلان عن المتسببين بها ومعاقبتهم يعتبر خطوة أولية وواجب من واجباتها القانونية والشرعية”، مضيفا: “سوء الإدارة وعدم قدرة السعودية على تنظيم مراسم شعيرة الحج تسبب باتساع رقعة كارثة منى حيث من غير الممكن استبعاد ونفي الكثير من النظريات التي تتحدث عن أسباب وقوع الكارثة”.
من جانبها، دعت زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج ورئيسة منظمة “مجاهدي خلق”، مريم رجوي، إلى “إسقاط نظام حكم الملالي في إيران وطردهم من المنطقة”، معتبرة أن ذلك هو “الحل من أجل السلام والهدوء في المنطقة”، وفق ما ذكرته عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر”.
وطالبت رجوي دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بطرد عناصر “الدكتاتورية الإرهابية الإيرانية من أراضيها”، مشيدة بقرار البحرين اعتبار القائم بأعمال السفارة الإيرانية في المنامة “شخصا غير مرغوب فيه”.
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم….اللهم نستودعك بلاد الحرمين ….
الايرانيين .. جبناء يستهويهم الكلام الفاضي
وحتى الكلام اكبر منهم
تأديب السعودية !
والله وطلعلكم صوت يا انجاس وصرتوا تهددوا وتتوعدوا وكأنكم .صرماية كبيرة ..
..على كل حال ال ك لب اللي بيعووي ما بيعض لهيك عووا للصبح حتى الحجر خسارة فيكم وارض الحرمين الله حاميها …الله يخسف فيكم وببلادكم الأرض ما يبقى منكم مخبر
تحياتي للعزيزة امونة
aAAAAAAAAAAMMMMMMMMMMMMMMMMMMIIIIIIIIIIIIIINNNNNNNNNNNNNNNNNNEEEEEEEEEEEE YA RAB EL ALAMINE
اسمعوا هلوسات اتباع ايران المختلين 🙂
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حملة شيعية كبيرة لمناصرة الرئيس فلاديمير بوتين، بعد قراره التدخل العسكري في سوريا، حيث تتداول صفحات ع أن بوتين يمتد بالنسب إلى محارب نصراني قاتل مع الحسين في كربلاء ضد جيش يزيد سنة 61 للهجرة.
وتسابق الشيعة على نقل الروايات التي تزعم أن الرئيس الروسي يمتد نسبة إلى المحارب “وهب النصراني” الذي تقول الكتب الشيعية إنه قاتل مع الحسين في واقعة الطف بكربلاء وقتل معه.
ونقلت صفحة “حشدنا” على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”؛ نص حديث الشيخ “أوس ضرغام الياسري”، الذي أورد حديثا عن الإمام السجاد “ابن الحسين” ويرويه “أبو جعفر” وفيه يقول: سألت الإمام السجاد عن وهب النصراني فقال: “يخرج من صلبه من ينصر شيعتنا ويجاهد أعداءنا”، وفقًا لقوله.
وأضاف “الياسري”، في محاضرة مكتوبة نشرتها الصفحة، أن “قدر شيعة أمير المؤمنين كان ولا يزال يتلقى النصرة من أصحاب الأديان الأخرى، ومنهم وهب الأنصاري وجون بن حوى اللذان قاتلا واستشهدا مع الإمام الحسين”، حسب قوله. وأضاف: “اليوم يأتي بوتين ليكمل المسيرة من بعدهما”، على حد تعبيره.
وفي ذات السياق، وعلى موقع تويتر، أطلق “رافضي وافتخر” سلسلة تغريدات، ومنها: “المواقف البطولية للرئيس بوتين لا تصدر إلا من سليل لوهب الأنصاري” معربا في تغريدة أخرى عن “امتنان شيعة العالم لهذه المواقف المشرفة التي تأتي في ساعة العسرة”، بحسب تعبيره.
من جهتها، قالت “خادمة المقاومة الشيعية” على تويتر إن “وهب الأنصاري اتبع الإمام بعد رؤيته معجزة تدفق البئر من تحت الصخرة التي أزالها الحسين، في حين قرر بوتين مناصرة الشيعة بعد أن شاهد صمودهم الأسطوري في وجه داعش ومن تحالف معهم”، وفق قولها.
وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي قد أعلن في وقت سابق ترحيبه بتوجيه ضربات جوية روسية ضد تنظيم الدولة في العراق، في وقت أعلنت موسكو أنها تفكر في شن مثل هذه الهجمات.
وباشر الطيران الروسي مطلع الشهر الحالي بتوجيه ضربات جوية ضد مختلف فصائل المعارضة السورية لدعم قوات الأسد التي شهدت هزائم متتالية في الأشهر الماضية، ولم تستهدف أي من الغارات مواقع تنظيم الدولة حتى الآن.
“أذا كان عدوك في الليل والنهار يصرخ منك فـ أعلم أنه يتجرع الويل بسببك ولا يملك الا الصراخ لـ تخفيف الالم”
منقول
YA IRANNIYINES YA WLAD EL KELB
فعلا ….
حان الوقت ليكون في ديننا الاسلامي مليار وهب اخر ومليار ماريا قبطية اخرى ..!
فلعل الله ان يبدل مخرفي الوهابية والسلفية والداعشية بغيرهم ثم لا يكونوا امثالهم …!
انما قوم يحبهم ويحبونه …. اللهم اجعلهم منا واجعلنا منهم في دينك وحب رضوانك .
هلوسات اتباع ايران المختلين
هاااااااها أعتقد انه هذا مجرد كلام للأستهلاك الداخلى لا أكثر …………………………….. الجزائر
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم….اللهم نستودعك بلاد الحرمين