قال قائد الحرس الثوري الإيراني، محمد علي جعفري، إن بلاده ترى آثار دعمها للنظام السوري بعد مضي سنوات من الاشتباكات في هذا البلد.
وأضاف في مؤتمر صحافي، اليوم الاثنين، بمناسبة تأسيس الحرس الثوري: “يدعم الحرس الثوري بفخر حركة المقاومة السورية، لكن لا حاجة للتدخل العسكري نظراً للقوة البشرية ومشاركة الشعب السوري في الحفاظ على المقاومة”.
وأردف يقول: “إننا نقدم لهم فقط الدعم التعليمي والتجريبي والبرمجة، ونرى آثار دعمنا للنظام السوري بعد سنوات، مضيفاً أن قواته مكلفة بحماية الثورة الإسلامية في داخل البلاد وخارج حدودها منها لبنان وسوريا ومصر”.
وقال قائد الحرس: “تخضع البلدان التي تدعم شعارات الثورة الإيرانية بشكل طبيعي إلى الظلم ومعارضة القوى المتغطرسة”، مشيراً إلى لبنان وسوريا ومصر ومعتبراً أن هذه البلدان قد تتأثر بما وصفه بـ”الصحوة الإسلامية” التي أعقبت ثورة ١٩٧٩ في إيران.
وقال: “على هذا الأساس يحمي الحرس الثوري هذه البلدان عبر البرمجة والتجارب الفكرية والعلمية ليدعم الشعوب التي تقف بوجه الأنظمة المتغطرسة في البلدان المختلفة”.
واعتبر أن ما يجري في سوريا سببه وقوع نظام الأسد “في الخط الأمامي” للمقاومة، وعلى جميع المسلمين دعم الشعب السوري أمام الظلم الذي تمارسه أميركا ضده.
وقال: “تعرضت سوريا إلى غضب الولايات المتحدة الأميركية بسبب وقوعها في جبهة المقاومة الإسلامية والخط الأمامي لهذه الجبهة، وعلى هذا الأساس تستغل أميركا الإرهابيين لممارسة الظلم ضد الشعب السوري وعلى جميع المسلمين حمايتهم”.
وشدد قائد الحرس الثوري قائلاً: “الثورة الإسلامية لا تقتصر على حدود إيران.. ثورتنا تعارض القوى المتغطرسة والنظام العالمي الجديد والشعارات والمواقف السياسية التي تتبناها إيران منها الدفاع عن الشعب الفلسطيني وسوريا”.
وقال: “يجب أن يحرس الحرس الثوري الثورة في داخل البلد وخارج حدوده”.
ما تكون أنت وخرفان الأمارات أقارب. سبحان الله نفس اللطشة.
صفق .. للقائد ياهذا
صفق .. صفق .. للبشار
صفق .. لاتخجل من شعبك
معروف ٌ أنك غدار
صفق .. كي تضحكنا دوما
تهريجك عارٌ في عار
فأنا لم أشهد بحياتي
إنسان يهتف ُ لحمار ! !
او بالأحرى لا يهتف لحمار إلا حمار