(CNN) — أبدت إيران، الأحد، إستعدادها لتدريب الجيش السوري، إذا احتاج الأمر، فيما يواجه مقاتلي المعارضة الساعين للإطاحة بنظام الرئيس، بشار الأسد.
وقال قائد القوات البرية الإيرانية، العميد أحمد رضا بورداستان، كما نقلت عنه وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، إرنا: “نقف إلى جانب سوريا ونحن مستعدون إذا احتاج الأمر لتقديم التدريب الضروري.”
وأستطرد بقوله: “لكننا لن نشارك فعلياً في عملياتها”، مضيفاً: “الجيش السوري مع الخبرة التي يملكها في مواجهة النظام الصهيوني قادر على الدفاع عن نفسه، وليس في حاجة لمساعدة خارجية.”
وتدعم إيران النظام السوري خلال تصديه لمقاتلي المعارضة وتدعو لإنهاء الحرب الأهلية التي راح ضحيتها أكثر من 70 ألف قتيل منذ بدايتها بمارس/أذار عام 2011، عبر الحوار.
عندما حلقت الطائرات الفرنسية فى سماء القاهرة وضربت دار الاذاعة المصرية وعطلتها فى 30 اكتوبر 1956 اثناء العدوان الثلاثى … وسكت صوت الاذاعة المصرية … بعد أقلّ من ساعة كان هناك صوت يأتى من دمشق يقول “هنا القاهرة “…
واليوم، تضرب دمشق … فيهلل الخليج … وتصمت القاهرة … وتشتكي بيروت … والأخرون غير موجودين اصلا …
و لو حصل و قصفت سوريا تلّ أبيب و عطّلت الإرسال في إذاعاتها … فلن نستغرب إعادة الإرسال من أي بلد عربي بتوقيع “هنا تلّ أبيب”…
يا أمّة ضحكت من جهلها إسرائيل!!!
ليش روسيا والصين لم تدين القصف الاسرائيلي على سورية !!
شيئ غريب مو ؟
“و لو حصل و قصفت سوريا تلّ أبيب و عطّلت الإرسال في إذاعاتها “…..قال عيش يا كديش تيطلع الحشيش….احتمال أن نعيش لنرى الإنسان يسافر بين المجرات و الشمس تشرق من الغرب أكبر من أن نرى اليوم الذي يضرب فيه نظام الجحش تل أبيب
تصريحات حسن قائد الحزب الجنوبي قبل أيام قالت إن الايرانيين متواجدين منذ عشرات السنيين في سوريا بجوار جيشها .
يعني أن فترة التدريب من المفترض أنها انتهت وحان وقت ضرب اسرائيل وببداية من ايران لأنها دائماً المتكفله بالدفاع عن نظام سوريا .
ما الذي تغير في ساعة الجد ؟ هل كان التواجد الايراني بجوار جيش بشار من أجل ما نراه اليوم في ادلب وحلب ودرعا وحمص ؟ من الذي مازال يقف معكم إلا لإعتبارات طائفية ؟
لا تخاف لن تضرب سوريا اسرائيل فمن حمى حدودها اربعيين عام لا يقدر ان يرميها بحجر
وتانيا النظام هالله هالله يقضي على الجراثيم وفقاعات الصابون وغيرهم الي قايميين ضده
كن واقعي
ما يحدث الأن بين النظام واسرائيل هو مجرد خلاف عائلي
خلونا برانيين ومافي داعي نتدخل بخلافاتن