أثار اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي في مدينة اسطنبول التركية أمس الثلاثاء حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل كما نشرتها العديد من الصحف ووسائل الاعلام العالمية فإن الخاشقجي توجه الى القنصلية السعودية في اسطنبول برفقة خطيبته حيث ذهب الزوجان لاستكمال الأوراق الرسمية الروتينية.
ولم يُسمَح لخضية الخاشقجي بالدخول معه. وبحسب ما ورد، كما من مُنِعَ من اصطحاب هاتفه المحمول إلى الداخل وأُجبِر على تركه، وهذا أمر شائع في العديد من المكاتب البيروقراطية في الشرق الأوسط”.
وفي اتصال مع وكالة “رويترز”، أعرب شخصان مقربان من خاشقجي عن قلقهما بشأنه.
وقالت خطيبة خاشقجي اتصلت بها “رويترز”: “انتظرت خارج القنصلية من الساعة الواحدة ظهرا (1000 بتوقيت غرينتش) واتصلت بالشرطة عندما لم يظهر مرة أخرى… لا أعلم ما يحدث. لا أعلم ما إذا كان بالداخل أم أخذوه إلى مكان آخر”.
ولم ترد السلطات التركية والسلطات السعودية الرسمية حتى هذه اللحظة حول قضية اختفاء الخاشقجي.
غلطة الشاطر بألف
كيف لرجل معارض للنظام أن يذهب إلى مقر سفارة النظام الذي يعارضه.
تلاقيه دخل السفاره وخرج وانتي تصلحي مكياجك بالسياره
ابحثو عنه بالبارات والكرخـانات وبيوت الدعـاره احتمال تلاقوه
هذهِ الاماكن المُفضله لربعنا عندما يُسافرون
تعال شوف الشقر بس يسافرون تلاقيه ماسك كاميرا ويقول اوووه ويصور وربعنا لاحق وحده قفاها كبيره ويتنهد بالاهااااات