علنت النيابة العامة المصرية، اليوم السبت، ارتفاع عدد ضحايا هجوم مسجد الروضة في سيناء، إلى 305 قتلى.
وجاء في بيان النائب العام، “بأنه في تاريخ 24 نوفمبر ورد إخطار من مديرية أمن شمال سيناء بأنه عند بدء إلقاء خطيب مسجد الروضة الكائن بمنطقة بئر العبد بمحافظة شمال سيناء لخطبة صلاة الجمعة فوجئ المصلون بقيام عناصر تكفيرية يتراوح عددهم بين 25 إلى 30 مسلحا يرفعون علم (داعش)، وقد اتخذوا مواقع لهم أمام باب المسجد ونوافذه البالغ عددها 12 نافذة يحملون الأسلحة الآلية بإطلاق الأعيرة النارية على المصلين.
وأضاف البيان: “تبين أن التكفيريين قد وصلوا بخمس سيارات دفع رباعي وقاموا بإحراق السيارات الخاصة بالمصلين وعددها 7 سيارات، ونتج عن الحادث استشهاد 305 أشخاص بينهم
يا الهي رحمتك ولطفك صار العدد كبير
كتير انا فكرت تفجير …لا اله الا الله لا اله الا الله ?♀️…
وين عطيات خانم وينه عم يكتب مجلدات في نورت!!!!!!
هيدول الأطفال شو؟؟؟؟؟!!!!!شوووو
بدك تقلي (غشاشين …حاملين العلم قصد؟؟؟!!!!!)…
ارحل يا فاشل
ارحل يا خاين
من يوم مامسك مصر مابيعملش حاجة غير انه بيعزي اسر الشهداء..!
اللي ماتوا في عهده اكتر من اللي ماتوا في حروبنا مع اسرائيل
ثغرات امنية متتالية
علي الاقل يا وجه البومة تقيل وزير الدفاع بس انت علي قلبك زي العسل ان الارهاب يخلص علينا واحد واحد
يا بومة يا وش الفقر
رحم الله ارواحكم الطاهرة
الي جنان الخلد
سلاما علي دماءكم الذكية
الله يرحمهُم …..
إن لم يكُنّ النظام في مصر هو الفاعل فليس من مصلحته القضاء على الفاعل ………..
!!
كيف حالك أخر العُنقود؟ يارب بخير و الأسرة إن شاء الله…
ألم تصبح هذه الحجة مُستهلكة؟ 🙂
منذ أن وعيت على السياسة و أى مُصيبة تحدث فى مصر يُبررون أنها من صُنع النظام!
أعرف أن النظام ليس من الضرورى أن يكون برئ، ولكن كيف لـ شخص أن يُعيب النظام على فشله فى محاربة الإرهاب وفى نفس الوقت و على نفس الحدث يُبرر أن النظام جايز أن يكون هو الفاعل؟!
على سبيل المثال: بعد حادثة الواحات ردد البعض نفس الكلام! و شفنا بعنينا على الشاشات الإرهابى الليبى إللى إتمسك. و مازلنا بنبرر بنفس المُبرر!
آى نعم أنا لا أُبرئ النظام فى بعض الأحيان، ولكن فى هذه الحالة شايف العكس، و شايف أن الهجمات الإرهابية دى ليست فى صالح النظام المصرى الحالى ليفتعلها كما ترى أو كما يرى البعض من منظوره.
و خصوصاً أن داعش أعلنت صراحةً مسئوليتها عن الحادث!
صباح الخير VIP ، أتمنى أن تكون و عائلتك بألف خير و تعازينا الحارة بضحايا الإعتداء و نحسبُهُم عند الله شُهَدَاء …….أشكُرك جزيل الشُكر على سؤالك عنا أما بعد ما أسميتهُ أنتَ بحُجة مُستهلكة أراهُ أنا كأكثر شيء منطقي تدُل عليه الحوادث و ذَلِكَ لسببين فكما تعلم أن هُناك خطة لإخلاء سيناء و اليد المُنفذة لهذه الخطة هي حُكومة مصر الحالية التي تُنفذ ما يُلقى عليها من أوامر حتى و لو على حساب شعبها لأن المأمور الضعيف دائماً ما ينصاع لأوامر سيده صاحب الكلمة العُليا ، هُنَا أؤمن أن الحكومة هي المُنفّذ و إن لم تكُنّ فهي المُسهّل و إن لم تكُنّ فهي من غضت الطرف عن الجاني ….. قبل فترة قرأت لكَ تعليق تقول فيه أن مُعظم واردات الدولة المصرية و ثرواتها تُصرف على جيشها و لهذا فهو من أقوى جيوش العالم ، إذن فكيف لجيش قوي أن يُضرب في الصميم أكثر من مرة و بمنطقة ورد عنها تهديدات سابقاً و حدث فيها الكثير من الحوادث ؟! إذا كان الحال هكذا لنبيع معدات هذا الجيش و نتوقف عن ضخ الأموال له و عليه و نُطعم الشعب و نقوي إقتصاد البلد بهذه الأموال المهدورة عبثاً حيثُ أن هذا الجيش غير قادر على حماية بلدُه و أبناء بلدُه و حتى غير قادر على حماية نفسه لنكُن كمن يحرق أثاث منزله ليتدفئ و يقي نفسه من الموت تجمُداً حتى لو كان هذا الأثاث قد كلفه ثروة طائلة ، فإما أن يكون الجيش قادر على حماية الدولة و حدودها و مواطنيها و إما فلا فائدة من وجوده ، و يقودُني قولِكَ أن الحكومة مُتضررة مما حدث للسبب الثاني الذي يجعلُني أُشير بأصابع الإتهام للحكومة المصرية ، لاحظ معي أن الحوادث تزداد كُلَّمَا زاد التذمُّر من الحكومة و ذلك لخلق البلبلة و لفت الأنظار إلى جهات أُخرى و هذه المرة ضربوا المُسلمين حتى يقول السيسي للمصريين كُلكُم مستهدفين بجميع طوائقكُم و أديانكُم و العدو خارجي فهللوا و طبلوا لي لأني حامي الحِمى و لنتناسى غلاء الأسعار و إرتفاع الدولار و المورد المائي المُهدد بالدمار و لنضرب بالقوة الغاشمة (حتى إختيار الحكومة للكلمات خاطيء ) في كُل مرة ضُربت المساجد في مصر كانت الحكومة خلف الضربة من رابعة للعريش حتى قيل هذه المرة أن المُسلَّحين يرتدون زي الجيش ثم ألم يتدرب الجيش المصري على ضرب ماكيت مسجد سابقاً ؟؟!! لا أقول أن الجيش فاسد و لكن به عناصر فاسدة تُؤتمر بأمر الحكومة الفاسدة و يدفع الثمن الشعب وغلابا الجيش ، حُكومة مصر هي حُكومة مُفلسة أصبحت تنشُر شائعات عن المُطربين و تنشر فيديوهات قديمة لهم لتُلهي الشعب عن نكساتِها كفيديو شيرين الذي أعتقد أن من نشره هي مُخابرات السيسي ( بالمُناسبة أعتقد أنها تفتقّد للياقة و أخطأت بكلامها و لكن الوزير الذي ذهب ليتعالج خارج مصر فعلُه هو ما يجب أن يُقال عنه أنهُ وصمة عار على جبين مصر و ليس كلام شيرين ) حُكومة توعّز لإعلامها بتضخيم حدث تافه لكليب تافه مثل الكليب التي تم حبس صاحبتُه ، حُكومة تنشُر إنجازات كاذبة لجيشها كفوزه بالمرتبة الأولى في مسابقة علمية بولاية بوسطن الأمريكية و الذي إتضح أنه كذب تماماً كجهاز الكفته بالمُختصر حُكومة أساءت لبلدها و شعبها و جيشها، فما قولك في رئيس يقول في فرنسا إحنا ما عندناش لا تعليم و لا صحة و لا إسكان و لا توظيف عشان تكلموني عن حقوق الإنسان ، رئيس يقول ثلاجتي ما فيهاش إلا مية و أنا راجل ستات العيلة و لو ينفع أتباع حأتباع و أنا مشغل الجيش تحت رجلكُم و إحنا فقرا أوي و إدوني الفكة ، هل هذا رئيس يُعتد به ؟؟ حُكومة ضيعت هيبة البلد و أهدرت مواردها على عاصمة و ترعة و طائرات و مشاريع ما أنزل الله بها من سلطان أفبعد هذا لا تُصدق أن هذا الرئيس و هذه الحكومة لهم يد في قتل أبناء بلدهُم ؟؟!! و أما عن تبني داعشش فهذه الحركة المُجرمة المُفلسة تتبنى أي شيء فقط لتنسج لنفسها هالة وهمية، و أما الإرهابي الليبي فقبل فترة سمعت في أحد البرامج مثل مصري يقول “إوزّن قبل ما تشيل ” فدهشتي كبيرة لأن مثلك ممن أراهُ دائماً يزّن الأمور و يضع النقاط على الحروف لتُصبح مقروءة يستشهّد بمسرحية هزلية و كلمات فندها محمد الحايّس في إفادته ، حُكومة حتى في كذبها مُتذبذبة حتى المُقابلة كان المُذيع فيها أحد المحسوبين على الحكومة و كانت مُسجلة و مُمنتجة فهل علينا أن نلغي عقولنا و نقول آمين فقط لأن رجُل قد يكون أُشبّع ضرباً قد روى قصة لا تمُت للواقع بصلة ……
VIP ….. أعرف أنكَ لا تُدافّع عن الحكومة و أعرف أنكَ تقف حيثُ لا يُعجِبُكَ الواقع و عاجز عن تغييره كمثلنا جميعاً ، تُريدُ أن تُحرك أحجار الشطرنج لا أن تكونها و لكن للأسف يجب عليكَ أولاً أن تعترف أن لاعب الشطرنج الذي إخترتموه ليمثلكُم في بطولة معركة البقاء أثبت أن لا علم له بقواعد اللعبة و بكيفية تحريك أحجارِها . أما آن الأوان للمصريين أن يعترفوا أنهم قد أخطؤوا الإختيار ؟؟ أما آن الأوان للمصريين أن يحمّلوا الأخطاء لأصحابِها ؟؟ أما آن الأوان لمن قالوا إرحل أن يقولوها مرة أُخرى ؟؟ أما آن الأوان أن يستبدل المصريون لاعب الشطرنج بلاعب أكثر معرفة بتحريك أحجار اللعبة ليبقوا في البطولة ؟؟أخيراً أتمنى أن تأخُذ كلامي على أنه وجهة نظر أرد بها على تساؤلك أو لنقُل أرد بها على علامة الإستفهام التي رأيتُها بين سطور تعليقك و ليس هُجوم على شخصك أو بلدك ….. رددت لأنكَ ممن يحترمون الحوار و يكتبون بقلم الحيادية و لأَنِّي أؤمن أن الحوار يصل بأصحابِهِ إلى مرحلة المخاض الفكري الذي تولد مِنْهُ نواة التغيير و تستيقظُ بهِ الهمم !
نهارَكْ سعيد …..
!!
أكيد طبعاً هتقبل ردّك لأنى أنا إللى عقبت من البداية، فبالتالى لازم أستقبل ردك بصدر رحب،
تعرفى يا أخت أخر العنقود المُشكلة فى إيه؟ المُشكلة إنك أخذتى الموضوع لمكان غير مكانه خالص! أنا عملت Spot على حاجة مُعينة و ناقشتها فى شكل إستفهام و تعجُب، لكن أنتى حللتى الحدث الأخير و أخدتى و إديتى فيه و وجهتيلى كلامك (ولو كان بطريقة غير مُباشرة) بصيغة الشخص المُدافع عن الحكومة و المُغيب عن الحقيقة و إللى أى حاجة بتحصل فى البلد بيقول عليها آمين! ولكن هذا خطأ! أنا كمان هخرج عن النص فى الكام سطر إللى جايين، بس هرجع لموضوعنا تانى و هقولك إللى قصدته.
أنا عارف أن طريقتى مُمكن يفهمها الكثير إنها مُدافعة عن النظام المصرى لأنى دايماً زى ما بيقولوا (ماسك العصاية من النًُص) لكن الحقيقة غير كده خالص! أنا غيركم وليا طريقة تانية تختلف عنكم، إنتو عندكم يا أبيض يا أسود و أنا أؤمن بوجود اللون الرمادى بمعنى: عندى قناعة إن السياسة لعبة، ولعبة قذرة و كل إللى بيمتهنوها أقذار (جمع قذر) سواء كان الحزب دينى أو علمانى أو ليبرالى و هكذا! يعنى مثلاً لما يكون أحد هذه التيارات متولى الحُكم و هو ( النظام) بتجتمع التيارات الأخرى ضده فى شكل ( مُعارضة) و يفضلوا يحبطوه و يفشلوه و يحاربوه لحد ما يسقط، و بعد ما يسقُط و يصل أحدهم للحُكم و يبقى هو (النظام) بتجتمع التيارات الأخرى ضده بما فيهم النظام إللى كان بيحكم بالأمس و يبقوا هُما (المُعارضة) و بيبدأو يشتغلوا على إسقاطه و إفشاله حتى يسقط! و هكذا،،، و تفضل اللعبة شغالة على هذا المنوال السخيف. و هو ده إللى أنا شُفته بعينى الكام سنة إللى فاتوا من تاريخ مصر، و إللى عرفت إنه كان بيحصل فى تاريخ مصر القديم أيضاً و الحقيقة ده بيحصل فى كُل الدول العربية أو بمعنى أصح دول العالم الثالث المُتأخر أو المُتخلف! على عكس الدول الديمُقراطية المُحترمة.
شفت الإخوان لما بقوا هُما (النظام) الجيش و الشُرطة بقوا ولاد ناس و ولاد أصول! شُفت التيارات العلمانية و الليبرالية لما كانت هى (المُعارضة) إجتمعوا على الإخوان و شكلوا جبهة سُميت بجبهة الإنقاذ عملت على إفشال الإخوان و حصل بالفعل! شُفت السيسى مُرشح الجيش المصرى لما وصل للحُكم بقت أعضاء جبهة الإنقاذ إللى كانوا أصدقاء المُعارضة فى البارحة و إللى كانوا واقفين وراه و هو بيلقى خطاب العزل يوم 3/7/2013 أصبحوا أعداء للوطن و منافسين اليوم! شُفت الإخوان أو ما تبقى من الإخوان و إعلامهم اليوم على إستعداد تام للتضامن مع حمدين صباحى و البرادعى و غيرهم من أجل التضامن فى سبيل إسقاط النظام الحالى (نظام السيسى)!
إنا مؤمن إن الشخص السياسى ( إخوانى – عسكرى- ليبرالى – علمانى – مدنى ) نسب الضمير جواه 10% و نسب المصلحة جواه 90% و بتعامل معاه بحذر على هذا الأساس ولذلك دائماً أقول مراراً و تكراراً أنا ولائى ليس لفرد أو لجماعة إنما للبلد و للمؤسسة العسكرية لأن القادة بتوعها بيتغيروا أو بمعنى أصح مبيحكمهاش واحد و هما مش ملك لشخص بعينه يعنى مصر مش مُبارك ولا الجيش بتاع السيسى و الاهم إنى متخيلش نفسى ولا هتخيل فى يوم من الأيام إنى أكون ضد جيش بلدى.
إنتو بقى ماشيين بمبدأ إنت مع أم ضد ؟! ولا مكان لجُملة (رُبما) فى قاموسكم. VIP مش مع الإخوان يبقى مع السيسى، VIP مش مع السيسى يبقى مع الإخوان !!!
أسلوب فقير أوى أنا مش بنتهجه، أنا بحكم بالموقف وبعمل Spot على الحدث و أحلله، مُمكن تلاقى رأييى مع المعارضة فى موقف و مُمكن تلاقى رأيى مع الحكومة فى موقف أخر، أنا بحكم بالمواقف لأنى لا أثق فيهم !
أرجع لموضوعى البسيط و الرئيسى بعيداً عن التفرعات، كل إللى قصدته فى التعليق الأول إنى بلاحظ أى مُصيبة بتحصل فى مصر بيردد البعض أنها من صُنع النظام دون أن يضع إحتمال أخر لغير ذلك! أنا دايماً فى كلامى بسيب إحتمال إن النظام يكون له يد، ولكن الغريب و العجيب أن البعض الأخر لا يضع إحتمال أخر لكلامه! يعنى إنتى مثلاً وضعتى فى رأيك أن لا مجال للشك إن حادثة الواحات دى تخرج بره تأليف النظام المصرى و إن الراجل الليبى ده واحد معدوم العافية و طالع يقول كلام مُضطر يقوله و مثمكن ميكونش إرهابى أصلاً! كلامك مُمكن يكون منطقى بس الإحتمال إللى أنا بسيبه دايماً فى آرائى إن إيه المانع إن داعش تكون فعلاً بتنفذ عمليات فى مصر ولو إن (ده يعيبنا و يعيب أمننا) و أنا كنت لا أتمنى أنى أقول الكلام ده أو إن ده يحصل من الأساس ولكن الفكرة فى إن ليه مقبول تقروا الأخبار عنها فى ليبيا و فى العراق و فى سوريا و فى اليمن و تتفاعلوا مع الحدث فى السياق المكتوب عادى جداً دون تشكيك، لكن لما يبقى فى مصر يبقى دى تمثيلية و ده واحد من صنع المخابرات جابوه رزعوه علقة موت علشان يطلع يقول الكلام ده! هل كلامكم بيبقى نابع من إنتماءات أو من مشاكل نفسية تجاه مصر أو تجاه أى نظام مصرى بيحكمها؟! يعنى أنا مُمكن أوافق إن الحدث ممكن يحصل و الحكومة المصرية تُحط ( البُهارات) بتاعتها و الإعلام يفضل يرتجل و يعيش الوهم و يزود شوية من عنده، لكن إنتو لو هدّوا السد العالى تطلعوا تقولوا أصل الحكومة المصرية هى إللى عملت كده و ده هو إللى أنا عامل سبوت عليه! أنا فى تعليقى إتكلمت بصفة عامة، و إنتى فى ردك أخدتيه على الحدث الأخير فقط!
ضُباط يتقتلوا النظام المصرى هو وراء الحادث.
جنود تتقتل النظام المصرى هو وراء الحادث!
مدنيين تتقتل النظام المصرى هو وراء الحادث!
مؤسسات تُستهدف النظام المصرى هو وراء الحادث!
لا يوجد أى إحتمال أخر لمن يضع هذا المُبرر و تجده فى نفس الموضوع و فى رأى أخر يقول النظام المصرى مش قادر يحافظ على مؤسساته و مواطنيه من أيادى الإرهاب !! إذاً أنت مع أى رأى أيُها المُتحدث ؟!
لو دورتى فى أرشيفى القديم، هتلاقينى بنتقد هذا المُبرر أيضاً عندما كان الرئيس السابق مُرسى يحكم، وهذا يعكس أن إنتقادى للمُبرر نفسه و ليس دفعاً عن نظام بعينه!
.
عندما قولت أن الدولة توجه مُعظم مواردها للجيش المصرى، كان هذا ليس تأييد منى أو مُباركة لما يحدث من الدولة تجاه الجيش! ولكن كان هذا بغرض تبرير أو رد على الأخت شيرين عندما شككت فى إحصائية أن الجيش المصرى ضمن أقوى 10 جيوش فى العالم.
.
لم أعفى الأمن المصرى عن ما يحدث فى سيناء ورأيى لو كان هذا إرهاب حقيقى وليس من صنع الدولة كما تقولون أن هذا يُسيئ للدولة و لرجال الأمن فى الجيش و الشُرطة، ولكن يجب أن لا نغفل أو نتناسى أن فرنسا يحدث فيها إرهاب بين كل فترة و الأخرى و فى أماكن حيوية و فى وجود رئيس الدولة و الفعل بيحدث على فترات متتالية ولم يجروأ أحد على إطالة الجيش و الشُرطة الفرنسية بنقد واحد !
.
تحياتى أختى و ليلتك سعيدة،،،
صباح الخير VIP ….
أولاً دعني أخرُج عن النَص كمثلِك و أوضِّح أنني ما في يوم قللتُ من قدرتكَ في الحُكم على الأشياء و الأشخاص و ما في يوم رأيتُكَ تابِعاً أو مُنجّراً خلف فكرة حتى لو كَثُرَ المُهللين لها ، كُنتُ دائماً أراكَ صياداً ماهراً صبوراً تتحيّن الفُرص حتى ترد الصاع صاعين بجُمَلٍ بسيطة و كلماتٍ مُنتقاة و هذه ليست المرة الأولى التي أقول لكَ فيها هذا ، حتى في أوج إختلافِنا في الرأي كُنتُ أراكَ الأكثر حيادية و تعقُلاً و الأقل إنجراراً خلف عواطفه ، و على ما أذكُر أنني كُنتُ البادئة بالسلام لأنكَ أهلٌ لذلك السلام ، قد تكون أصبتَ حين قُلت أن عدم إستماتتكَ في الدفاع عن هذا الفريق أو ذاك جعلتك في أَعْيُن الكثيرين محسوب على فريق دون الآخر و لكن ليس في أعيُنا ……
أعود الآن لردك فأقول أنني أتفّق معك أن كُل من يصل للكرسي يتغيّر ١٨٠ درجة و تنعدم عنده نسبة الضمير و تتغير أولوياته و ينسى إنتقاداته لغيره و ينسى وعوده لمن رأى فيه الأمل بالتغيير للأفضل و هذا الحاصل للأسف كما تفضلت في جميع دولنا العربية دون إستثناء لدولة أو حزب …… أُقدّر لكَ أنكَ تُحاوّل أن تكون موضوعي قدر الإمكان و لكنك لم تكُنّ هُنَا، أنا وجهت أصابع الإتهام للحكومة فحاججتني أنت بأنها حُجة مُستهلكة مما جعلني أستفيض في شرح وجهة نظري ليس كي أُقنعك بها ( فلكُلٍ رأيُه ) و لكن لأوضّح ما بنيتُها عليه مع أني في تعليقي الأصلي وضعت إحتمال أن لا يكون النظام هو الفاعل و لكني قُلت أنه مستفيد من الحدث و ليس من مصلحته القضاء على الفاعل و أضفت في تعليقي الثاني أن الحكومة قد تكون مُجرد مُسهّل أو حتى مُتغاضي و هذا لا يعفيها من الشراكة في صنع الحدث و بالرغم من كُل هذا تتهم أسلوبي و غيري ممن لا يقفون في المنطقة الرمادية بالفقير مع أَنِّي أرى أن صاحب المنطقة الرمادية يجب عليه أن يحسّم أمره و يَخْرُج من المنطقة الرمادية لكي يُشارك بالتغيير بدل التردُد الذي تفرضهُ رمادية الموقف … دائماً المُستفيد من الموقف هو المُتهم بصنعه و هذا ما حاولت أن أثبتهُ لكَ و لكنك أخذته من مبدأ أننا نُهاجم الحكومة المصرية فقط لأجل الهجوم و هذا غير صحيح ، نحنُ ننتقد العيوب و النواقص و التي للأسف الشديد أضاعت الكثير من هيبة و عظمة دولة كبيرة كمصر لأن الواجهة للأسف لم تكُنّ على قدر المسؤولية ، حتى في مسألة الليبي لم تكُنّ موضوعي ، أنا قُلت أنني لم أقتنع بالقصة التي رواها و التي خالفت شهادة محمد الحايس فالحايس قال لا جرحى و الحكومة و الليبي قالوا كان هُناك جرحى و أنا قُلت أني أُصدّق شهادة الحايس و لا أُصدّق رواية الحكومة و لو نظرت لوجه الليبي سترى آثار الضرب ، صدّق رواية الليبي إن شئت و لكن أنا يأبى عقلي أن يُصدَّق . عددت لكَ بعض أكاذيب الحكومة حتى تعذرني في شكي في رواياتها و لكنك لم تفعل ، تُذكُرني حكاية الليبي بالريبوت الصيني الراقص على جانجام ستايل الذي رقص للسيسي في معرض التكنولوجيا و قيل أن من صنعه هو ذلك الولد المصري ….الناس في حكاية الراعي الكاذب في النهاية لم تصدقُه و الذئب أكل أغنامه لأنهم صدقوه قبلها و هبوا لنجدته و لكنهم وجدوهُ كاذباً أكثر من مرة و حين كان صادقاً و الذئب هاجمه لم يُصدَّق أحد صرخات إستغاثته و قد تكون حُكومة مصر أوصلت الجميع لهذه النُقطة …… تطرحُ دائماً نفس السؤال ، لماذا تهتمون بنا ؟؟ قد تكون الإجابة لأن مصر كانت دائماً لاعباًأساسياً في تشكيل سياسات و أحداث المنطقة فتلقائيا تتجه الأنظار لها و لكن للأسف مُؤخراً هذه الأنظار أصبحت ترى إعلام كاذب و رئيس مُتشدّق و جيش تمويني و حدود مُستباحة و ناس تشكوا الجوع و الفقر و مطربة تحذر من البلهارسيا و أُخرى عندها ظروف و مُمثّلة تزور سفاحاً و تُثني عليه و مُمثلات يزغردن لرئيس الدولة في زياراته للخارج و شعب يسمي رئيسه بلحة و جرائم لا يُصدقها عقل و جهاز كفته و جوائز كاذبة و قمع حُرية الكلمة و تهديد موارد الماء و كنتيجة حتمية لا يجد المُتابع لمُجريات الأحداث سوى أن يُهاجم من أوصل مصر العروبة لهذه النُقطة و شِئْنَا أم أبينا هي الحكومة …..حتى لو سلمت معك أن الحكومة لا دخل لها فيما حدث مُؤخراً إلا أَنِّي أرى اللوم يقع عليها لأنها غير قادرة على منع الإرهاب و الحفاظ على حدودها ، دولة جوعت شعبها لتقوي جيشها و في النهاية قُتِل الشعب و الجيش تستحّق النقد ….
أخيراً بالنسبة للجيش يُعجِبُني وفائكَ لمؤسسة ترى نفسك إبناً لها و أُقدّر ألمك حين ترى أحداً يُهاجمها و لكن أحياناً الإبن البار يلفت نظر والدتُه لأخطائها لإنه يُحّب أن يراها الأفضل ….حين تنتقد الحكومة لا يعني أنكَ تنتقد و تُعرّي بلدك ، حين تنتقد القائمين على الجيش لا يعني أنك تحُط من قدر المؤسسة العسكرية ، النقد البناء محفّز للبناء ……
تحياتي لكَ و نهارَكْ سعيد ….
!!
أحب فيكى أدبك و لباقتك، إنتى مُمتازة فى الموضوع ده!
النقاش معاكى لذيذ يا أخر العنقود و مهما إختلفتى معايا مش بغضب لإن الحوار بيبقى مُغلف بالأدب و الإحترام.
ساعات كتير الكتابة مبتوّصلش الكلام بالمعنى الصحيح و ساعات بتكون طريقة الـ Face to Face أفضل فى الوصول للمعنى، و العكس صحيح.
و ده إللى حصل فى الكلام عن الإرهابى الليبى الكتابة موصلتلكيش إللى أنا قاصده! بس هشوفك إزاى وجهاً لوجه 🙂 أنا مبتناولش قصته ولا روايته ولا رواية الحكومة، أنا أخدت منها حتة صُغيرة أوى أوى أوى و هى إن فعلاً فى إرهابيين قادرين على التسلل داخل الحدود المصرية و بسهولة، يعنى وارد يحصل عمليات و هجمات إرهابية داخل مصر فبالتالى مش شرط تكون من صنع الحكومة المصرية. (نُقطة و من أول السطر) بغض النظر بقى عن روايته إللى حكاها و بغض النظر عن رواية الحايس وبغض النظر عن مين المُستفاد دى أمور تانية لو إتناقشنا فيها فى مُناسبتها مُمكن نتفق. ولو تاخدى بالك إنى فى أكتر من مُناسبة و فى هذا الموضوع بالتحديد لا أعفى الحكومة المصرية ولا الجيش المصرى من المسئولية، أنا مبغطّيش الشمس بغُربال ولا عُمرى كُنت أعمى!
.
المنطقة الرمادية أنا مش قاعد فيها و متكيّف! ولا أنا إللى مختار أحُطْ نفسى فيها! المناخ السياسى هو إللى فارض عليا الوضع ده. قُدامى موقف سياسى أبطاله إثنان من المُنافقين كل واحد له ماله و عليه ما عليه، الغرض الأساسى و هدفه الوحيد هو الوصول إلى كُرسى الحُكم و أنا أعلم ذلك و على يقين بذلك يبقى إزاى أختار أنى أكون مع واحد منهم ؟!
أقدر أختار إتجاه منهم و أأيده و أهاجم الطرف الثانى لكن تأكدى إنك هتلاقينى بعد فترة موقفى إتغير. مش علشان أنا مُنافق ولكن علشان موقف الراجل إللى إختارته إتغير (لما إتبدلت الأماكن). على سبيل المثال أقدر أكون مع الإخوان المظلومين إللى إتشالوا من الحكم بمؤامرة لا بثورة! (و هذا رأيي فعلاً) و أقدر أهاجم الحكومة و النظام الحالى عادى جداً، بس موقفى هيتغير 180 درجة بمُجرد وصول الإخوان للحُكم مرة أخرى أو حتى العفو عنهم و شغلهم مناصب سياسية. ليه؟ علشان هنلاقى الجيش و الشُرطة بقوا عصب الدولة و هنلاقى رجال الجيش حُماة الوطن و هنلاقى الجيش المصرى خير أجناد الأرض و هنلاقى القضاء المصرى شامخ! و العكس صحيح بالنسبة للطرف الأخر هنلاقى الإعلام بيجمّل صورتهم زى بالظبط ما عمرو أديب راح قعد مع إسماعيل هنية و كان مبسوط أوى مع إنه فى الأمس القريب كانت حماس حركة إرهابية! أى أبيض أو إسود إللى عاوزانى أختار لون منهم ؟! الإخوان بعد الثورة كانوا بيقولوا النظام فاسد (نظام مُبارك) و الداخلية بلطجية! و بعد التمهيد للإنتخابات البرلمانية و بعد ما ضمنوا الإستحواذ و بعد وعود من المجلس العسكرى أصبح النزول ضد الشرطة ده تخريب و إللى نزلوا فى أحداث محمد محمود ضد الشرطة بلطجية و البنت إللى إتسحلت و إتعرت تستاهل لإنها مش مُحترمة! و إتغير الموقف مرة أخرى بعد اغزل و أصبحت الُشرطة والجيش كفرة و البنات إللى بتنزل المُظاهرات إسمهم (الأحرار)! و بردو علشان نكون مُنصفين كذلك المجلس العسكرى، قالك لا نطمع فى السلطة و السيسى نفسه قال لا أطمع فى السلطة و سنسلمها لرئيس مدنى و بعد شهرين لقينا السيسى خلع البدلة العسكرية و لبس البدلة المدنية و إترشح للرئاسة و كأنه بيطلع لسانه و بيقول آآه أمال إنتو كنتوا فاكرين نقصد مين بالمدنى!
لو إختارت لون هتلاقى موقفى بيتغير كل فترة على حسب الأحداث هضربلك مثل على كده بالأخت شيري، أخت مُحترمة و بكن لها كُل الإحترام و مش عاوزها تزعل من كلامى، لما يكون موقفها مع النظام تلاقيها غاسلة الطرف التانى المُعارض و مقطعة فروته بمُناسبة أو بدون، و بعد فترة لما يخيب أمالها فى الطرف إللى كانت بتأيده تلاقى موقفها إتغير 180 درجة ناحيته و تقوم مناصرة الطرف التانى المُعارض على طول (يعنى يا أبيض يا أسود آهو) و تشن هجوم ساحق على الطرف إللى كانت بتأيده و كأنها بتحاول تلغى رأيها القديم فى إللى كانت بتهاجمهم و كأنها حست بالذنب ناحيتهم 🙂 شيرين ملهاش حل 🙂 بس أنا عارف إن تغيير مواقفها بيبقى نابع بصافى نية.
و أنا علشان عارف إن كلهم كدابين و منافقين مش بختار أكون مع لون منهم حتى لو توهم البعض أن هذا اللون (أبيض)! عارف إنى أسلوبى غريب شوية، مش قاصد أكون مُختلف أو عميق بس هى دى طريقتى شايف نفسى كده و بحب أكون كده حتى لو تعذّر على البعض قراءتى!
.
تحياتى أختى و يومك سعيد،،،
صباح الخيرVIP…..
أولاً لكَ مني شُكران ، الأول على مُجاملتك اللطيفة و الثاني على سعة صدرك و أخذك من وقتك لترُد عليّ و تُناقشني ….. للأمانة قرأت ردّك أكثر من مرة فخلُصتُ أن لا فرق بين رأيينا خُصوصاً بعد أن مسحت أنت بقايا غُبار كانت عالقة على الصورة هُنَا و هُناك …أحياناً الإفصاح عن مكنونات النفس و لو لمرة واحدة تُخرج صاحبها من القولبة ليراهُ الآخر بمنظور جديد و لتأخُذ كلماته منحى آخر ، لم أحسبك في يوم على طرف دون الآخر و لكني كُنتُ دائماً أتطلّع إلى ذلك اليوم الذي يُخرّج فيه البركان حِممه ليؤكد للجميع أن الحق يعلو و لا يُعلا عليه و أن الأسد النائم سيُفاجئ الجميع يوماً ما بزئيره و ها قد فعل ، كُنتُ مُتأكدة أن ذلك الجُندي هو جندي لها و لن يكون جُندي لهم أياً كانوا و أنكَ فيب المصري و لم و لن تكون فيب السيساوي أو الإخواني أو أياً كان ، فقط المصري ! …….. سعدت جداً بالحوار معك و شُكراً أنكَ أريتني الجانب الآخر لفيب ، الجانب المُلّم بِكُل شيء و الذي يُغلّف إلمامُه بالموضوعية و العقلانية و عدم الإندفاع ، و سأبقى دوماً من المُصفقين لهذا الجانب …….
إلى أن تتقاطّع طُرُقُنا في حوار جديد ، دُمتَ و عائلتك و بلدك بخير و آسفة إن تجاوزت بشيء في حواري معك …..
نهارَكْ سعيد ….
!!
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته …
بس المفروض يانورت تكتبوا شهداء مو قتلى !!!!
هل فعلا الدولة هي السبب ام كتب الفقه الذي يقدسه هولاء الإرهابيين ؟ علما بان الذين قُتلوا هم صوفيون يطلبون طلبات من أولياء الصالحين وهذا ما يغضب بعض الجهات السلفية المسلمة وبعتبروها بدعة ويجب القضاء عليها كما للصوفيين بعض الطقوس كزيارة الارضحة وقبور الأمة ..
علق إسلام بحيري، الباحث الإسلامي.
وكتب “بحيري” عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “طيب عشان تكون الأمور واضحة، واحد بيسأل نفسه، معقول يفجروا مسجد والناس بتصلي جواه؟ أحل ليكم اللغز، المسجد ده بالذات تابع لطريقة صوفية اسمها “الجريرية”، واللي كانوا جواه من أتباع الجماعة دي، وطبعا الصوفية في نظر أتباع “ابن تيمية” مبتدعون “يعني أصحاب بدعة” ولو كانوا مسلمين يصلون”.
وتابع الباحث الإسلامي: “طيب واحد يسأل تاني، وهل ” ا بن تيمية ” يبيح قتل المسلم المبتدع، هقولك اقرا معايا كده كلامه هو: “وأما قتل الداعية إلى البدع فقد يقتل لكف ضرره عن الناس، كما يقتل المحارب، وإن لم يكن في نفس الأمر كافرا، فليس كل من أمر بقتله يكون قتله لردته”.
وأضاف: “بيقولك عادي نقتل المبتدع المسلم لأنه مش شرط أبدا إنه يكون كافر أو مرتد عشان نقتله…لا عادي وهو مسلم يتقتل مفيش مشاكل”، متابعًا: “منتظرين بيان الإدانة ” الفظيع المرعب ” من الأزهر لأن طبعا انتم عارفين إدارة الأزهر مش بتاعة تجديدات، إدارة الأزهر بتاعة إدانات”
اللهـم احقن دماء المسلمين اللهـم وحـد صفـوف المسلميـن اللهـم أطفـئ نيـران الفتـنة فـي بلادنا اللـهم من أراد بالإسـلام خيـرا فخــذ بيــده ومن أراد بالإسلام شرا فخـذه أخـذ عــزيز
لا إله إلا الله وحده لا شريك له….
الله يرحمهم ?
#يسقط_الإرهاب
https://www.facebook.com/alkofiyatv/videos/2420710998153491/
الهم احقن دماء كل بشر العالم وليس فقط المسلم.
الهم احق دماء المسيحي واليهودي والبوذي والمسلم وإلا ديني والهندوسي وكل البشر. لانك خلقتهم وأحببت الجميع ولا تحابي احدا لانك عادل وتحاسب الجميع حسب فهمه.
النظام ياVIP بالطبع ليس الفاعل بل فاشل
هل خرجت سينا تحت السيطرة حقا؟
هو انا لو عايشة في عمارة بيحرسها بواب بس البواب انشغل عن الحراسة وبدأ يتاجر في السمك والجمبري والمربي فدخل علينا واحد حرامي
طاب هنا مين الغلطان الحرامي ولا الحارس اللي مبقاش شايف شغله كويس؟؟
انا كنت مكسوفة وراسي في الارض لما لقيت المؤسسة العسكرية بيفتتحوا مزارع سمك والاقيلك واحد برتبة عقيد بيقول للسيسي انا العقيد سامي فلان قائد خط الجمبري !! بذمتك مش بقينا اضحوكة العالم ؟؟!!
خلينا نعترف وبلاش نغطي الشمس بغوربال ان الجيش اللي ينشغل بشوي وقلي الجمبري عمره ماحيعرف يحمي حدود
تعرف يا فيب اكتر جملتين اتقالوا في عهد السيسي ايه؟؟
“الرئيس يعزي شهداء ال.. ” و “ارتفاع اسعار ال..”
وانا لله وانا اليه راجعون
إزايك يا شيرين؟ كيف حالك؟ يارب بخير و الأسرة الكريمة.
إقرى ردى على أخر العنقود هتلقينى وضحت أكتر إللى أقصُده، أنا لم أجزم أن النظام برئ ولكن (لا أجزم أيضاً أنه الفاعل) و هذا هو الفرق بينى و بين الأخرون! و ما بين القوسين هو محل نقاشى.
وسواء هو الفاعل أم لا فهذا لا يمنع إتهامه بالفشل، فهذا شيئ مفروغ منه! حادثة الواحات حدثت منذ شهر تقريباً ما هى الإجراءات التى أخذها النظام لمنع تكرار مثل هذه الحوادث ؟!
الإجابة لا شيئ ! و كونهم قدروا يتسللوا من ليبيا و يوصلوا لطريق الواحات فدى لوحدها مُصيبة!
و الآن أجدهم يحملون الأزهر مصايب داعش ولا يجرؤأ احدهم أن يسأل النظام، ماذا أنتم فاعلون لتأمين المدنيين و الحدود ؟!!!