ذكرت مصادر لـ”سكاي نيوز عربية” أن عمليات الحرق والسلب والنهب في مدينة تكريت بالعراق استمرت لليوم الثالث على التوالي.
وقالت مصادر من محافظة صلاح الدين إن تلك الأعمال تتم على أيادي عناصر من مليشيات الحشد الشعبي، موضحة أن مسلحين مدعومين بقيادات من تلك المليشيات قد دخلوا في خلافات مع قوات من الجيش العراقي على خلفية عمليات السرقة التي ينفذونها بعد أن حاول عناصر الجيش ثنيهم عن عمليات الحرق والسرقة.
وأوضحت المصادر أن قوات من الجيش العراقي انتشرت في مدينة تكريت وأقامت نقاط تفتيش في مداخل ومخارج المدينة على إثر أوامر صدرت من رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بوقف كل الأعمال العدائية الموجهة ضد السكان المحليين في المدينة.
ولكن ووفقا للمصادر فإن تلك المحاولات من الجيش غالبا ما تفشل في وقف الأعمال الانتقامية التي يقوم بها عناصر في الحشد الشعبي.
بالمقابل، قال القيادي في الحشد الشعبي، جمال جعفر الملقب بـ”أبو مهدي المهندس”، في تصريحات لوسائل إعلام محلية إن أوامر صدرت من قيادة الحشد الشعبي للفصائل المسلحة لملاحقة المتورطين في العمليات الانتقامية وضبط من وصفهم بالمسيئين المندسين في صفوف الحشد وتقديمهم للعدالة، على حد قوله.
ليست غريبة على الشيعة من الشراكوه تبعية ايران ذلك طول عمرهم سلابة وحرامية بالثمانينات سلبوا ونهبوا المدن الحدودية للعراق وعام 1990 سلبوا ونهبوا الكويت وعام 2003 سلبوا ونهبوا العراق .
قلتها من الاول تكريت تحررت من داعش ووقعت بيد ماعش .
كل خطا لازم يكولون الحشد الشعبي مقهورين من انتصاراتهم الله ينصر الجيش العراقي والحشد الشعبي والله ينتقم من داعش واعوانه
لعنة الله على ايران واتباعها من خونة العرب متل الصهاينة ما بيدخلوا مكان الا وبيدمروا وبيخربوا وبيحرقوا من شدة حقدهم وغلهم على المسلمين …ان شاء الله هالحقد ياكل قلوبهم و يجعلهم رماد …ربنا يتلطف بأهلنا السنة ويكون معهم ويحميهم من حقد الصفويين المجرمين واتباعهم ويرد كيد المجوس لأعناقهم ويجعل تدميرهم من تدبيرهم
اي والله حكي ام نور كله صحيح القهر لح يموتهم موتو بغيظكم انتصارات الحشد الشعبي والجيش العراقي تجعلهم يموتون رعب وذل ومهان رجال العراق ستدوس بحذاءها الطاهر كل تكفيري نجس كل يوم بيطلعو بقصه حتى يشوهو هذه الانتصارات والحمد لله انو العراقيين وعو ولكن ليس جميعهم للاسف بس كل من له احد في الداخل اكيد عم يقول له ان هذا كله افتراء وكذب حتى هنا أصحابنا كلهم على اتصال داءم بأهلهم وهم لا يصدقون متى تنتهي هذه الغمامه عن العراق
pauvre IRAK ça fait vraiment de la peine et ça fait mal au cœur