أعلن وزير الاسكان الاسرائيلي اوري اريئيل عن فتح باب العطاءات لتشييد 1500 وحدة سكنية استيطانية جديدة في القدس والضفة الغربية، وذلك ردا على تشكيل حكومة الوفاق الفلسطينية الجديدة.
وقالت صحيفة هاآرتس بنسختها الالكترونية إن 400 من الوحدات الجديدة ستشيد في القدس الشرقية المحتلة، بينما ستشيد الوحدات المتبقية في مواقع مختلفة من الضفة الغربية التي تحتلها اسرائيل منذ عام 1967.
ونقلت الصحيفة عن الوزير اريئيل، وهو عضو في حزب البيت اليهودي اليميني المتطرف، قوله “أهنيء القرار بالرد ردا صهيونيا مناسبا على تأسيس حكومة الارهاب الفلسطينية.”
ومضى للقول “إن حق وواجب دولة اسرائيل في البناء في كافة انحاء البلاد من اجل خفص اسعار المساكن امر لا ينازع، واعتقد ان هذه العطاءات لا تمثل سوى البداية.”
ويتوافق الاعلان الاسرائيلي مع احياء الفلسطينيين “لذكرى نكسة عام 1967” التي احتلت اسرائيل فيها القدس الشرقية والضفة الغربية.
لم يبقى من الوطن سوى شبر واحد و المُضحك المُبكي أننا مُختلفين من يحكُم ذلك الشبر !!!!!!
أين هم الذين يدعمون الأ ر ها ب في سوريا على اساس يريدون الحرية للشعب السوري
طيب والشعب الفلسطيني يريد الحرية له فلماذا لاتقدمون ريع الدعم الذي قدمتوه للأ ر ها بيين في سوريا…. هذه إن دل على على خيا نة جميع حكام العرب للقضية الفلسطينية
لكم الله ياشعب فلسطين ولن تنالوا الحرية إلا بمقاومتكم بدون هالخو نة وقصد بالحكام العرب بالدرجة الأولي هم بني خيبر وقطر …..ليلى
سنفورة تحياتي لك وأن شاء الله الله بدمر إسر ائيل ومن يدعمها فقط من حكام العرب…ليلى
أهلاً ليلى !!! كيفك ، تركتلك تحيه في موضوع آخر !!! تحياتي لكِ و لبلدك !!!!
اليوم الذكرى الـ”47″ لـ”نكسة” يونيو/حزيران ” أو “حرب الأيام الستة” التي احتل فيها الكيان الإسرائيلي الضفة الغربية وقطاع غزة وسيناء والجولان، وأدت إلى خسائر فادحة في الأرواح والمعدات العسكرية.واندلعت الحرب بين “إسرائيل” وكلًا من مصر وسوريا والأردن بين 5 و10 يونيو عام 1967، وأدت إلى مقتل نحو 20 ألف عربي و800 إسرائيلي، وتدمير من 70 -80% من العتاد الحربي في الدول العربية مقابل 2- 5% في “إسرائيل”.وترتب على “النكسة” تهجير نحو 300 ألف فلسطيني من الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة معظمهم نزحوا إلى الأردن، ومحو قرى بأكملها وفتح باب الاستيطان في القدس والضفة الغربية المحتلة، كما تهجير معظم سكان مدن قناة السويس، وكذلك تهجير معظم مدنيي محافظة القنيطرة في سوريا.