قال مسؤول حركة حماس، إسماعيل هنية، الجمعة، إن ما تحقق في قطاع غزة، هو نصر إلهي رباني بعدما انتفضت غزة لتدافع عن القدس.
وقال هنية في كلمة ألقاها بمناسبة إعلان وقف إطلاق النار، إن الهزيمة ستترك تداعيات كبيرة على مؤسسات الاحتلال الإسرائيلي الأمنية والعسكرية.
وتوجه بالشكر إلى مصر “التي واكبت المعركة يوما بيوم ومارست دورها من أجل كبح الهجوم الإسرائيلي”.
كما وجه اسماعيل هنية الشكر إلى إيران على تقديمها المال والسلاح والدعم الكبير للشعب الفلسطيني في مقاومته الباسلة ضد الكيان الصهيوني المحتل، حسب تعبيره.
من أكبر الأخطاء أن ننسب النصر الذي تحقّق بفضل الله و المُقاومة و الشعب الذي وقف خلف مُقاومته لإيران و غيرها و نحرف البوصلة أن وحدتنا خلف الأقصى هي من حققت النصر و هي من وضعت قضيتنا على الخريطة مرة أُخرى ، دمائنا و أرواحنا و تضحياتنا هي ما جلب النصر …..
!!
النصر من الله لحماة الأقصى وايران قذرة لاتؤمن بالاقصى وما ضر فلسطين الا الحزبيات . ايران دولة لاتقل حقدا وكرها لفلسطين عن اليهود
على شنو تشكر ايران المجوسية راح الهم شهداء انهدم البيت فوق رؤوس عوائلهم لو راح الك شهداء او وقع البيت على عائلتك براس فقط المساكييين والابرياء راحوا راحت بيوتهم
حسبي الله ونعم الوكيل على ايران ومن يحبهم ويعمل معهم
هههههههههه الوهابية قايمين القيامة
بهالموضوع ?
يا ابو العبد شو عملت لنا مصر ؟؟؟ اقصد حكومة؟ غير اغلاق المعابر و ردم الانفاق ؟
كم شهيد استشهد على الحدود من المرضى و
هو ينتظر الدخول لمصر (( الشقيقة)) من اجل
العلاج ؟؟؟؟؟؟
ماذا فعل لنا العرب ؟؟؟ غير الغدر و الخيانة و
التآمر و التطبيع ؟؟؟؟ لماذا المجاملة يا ابو العبد؟
على ماذا تشكر العرب ؟ ماذا قدموا لنا ؟؟؟
لكن لأقول إنك سياسي و تريد ان تحفظ خط الرجعة لذلك للاسف اضطريت انك تجامل!
مصر و الدول المجاورة كلها شرطة وحرس
حدود للصهاينة و تضييق العيش والحياة على
اهلنا بفلسطين .
اما ايران العظيمة فهي أشرف من العربان
وعندهم عقيدة و نُصرة المظلوم من أولوياتهم
حتى لو على حسابهم .
العربان الخونة لا يريدون لنا الرحمة ولا يريدونها
لنا من غيرهم !!!
لعنة الله عليهم والخزي و العار لهم.
شكرا ايران وحزب الله و سوريا و اي طرف يدعم
المقاومة الفلسطينية .
اتمنى ان يكون رمضان هذا العام مختلف عن العام الماضي وان يكون الاستقرار و الامان
على اهلنا بفلسطين وتحديداً غزة الحبيبة.
كل رمضان وفلسطين الحبيبة ب ألف خير
والأحرار و الشرفاء بكل مكان وخاصة شيعة
علي بكل مكان بالعالم و أي انسان معتدل عقائدياً بعيد عن العنصرية و الطائفية .