اغتيل فجر اليوم الأربعاء السياسي السوري، رئيس الدائرة السياسية والعلاقات الدولية في المنظمة العالمية للمغتربين العرب، الدكتور محمد ضرار جمو رمياً بالرصاص من قبل مسلحين مجهولين أثناء عودته إلى منزله في بلدة الصرفند جنوب لبنان. وقد تم نقل جثته إلى مستشفى علاء الدين في الجنوب. وباشرت القوى الأمنية التحقيق لمعرفة ملابسات الحادث وكشف الفاعلين.
يذكر أن المغدور يطل عبر الكثير من المحطات الفضائية بصفة محلل سياسي، وكان من المدافعين عن نظام بشار الاسد. وكانت آخر إطلالاته الإعلامية في برنامج “مع الحدث” على قناة المنار منذ أربعة أيام بتاريخ يوم السبت 13 تموز/يوليو.
هلق بشار حينفعك،مو
متخبي بالصرفند وبحماية حزب اللات والبصله مو لما يحموا حالهم الموس وصلت لرقبتهم.
لكم مسجد دمرتوه سننتقم
لكل شهيد سننتقم
لكل قطرة دم زكية سننتقم
من كل نجس وقف بجانب الظالم سننتقم
لكل بيت هدمتموه سننتقم
لكل أسير عذبتم سننتقم
والله يقدرنا على مكافحتكم
رجل صحافي ورأيه مع النظام السوري فلماذا قتله؟؟ فقط لانه مخالف لارائكم؟!!
ليس لا مسلحا ولا مقاتلا ولا محاربا يحمل معه الكلام والتحليل الصحافي…
قولوا بأي منطق وبأي شرع يحلل قتل صحافي او اي انسان لاختلافنا مع توجهاته السياسية؟؟
هل يقبل الاسلام بهذا؟؟!!!!
المهم الله يرحمه ويغفر له….
تخلصت منه القيادة التي كان بوقاً لها فلم يعد يمتلك أي جديد كما كان يشكل عبئاً مادياً على النظام المتدهور اقتصادياً فتمت التصفيه في احدى مربعاتهم الأمنية .
العقبى لك يا شريف شحاده
أنا لا أرى أى فائدة من قتل النظام له اعتقد ان القتلة هم ممن لا يطيقون الرأى الأخر بكل بساطة ……………….الجزائر
زوجة محمد ضرار جمو هي من حرضت على قتله ومنفذا الجريمة هما شقيقها بديع يونس وعلي ابن شقيقته.
غربل كل ما تسمعه حتى لو كان أقرب الناس إليك