العربية.نت – اغتال مسلحون مجهولون ليل السبت خطيب وإمام حسينية الحوزة العلوية في سوريا سيد ناصر العلوي.
وقالت أسرته إن شخصا أطلق رصاصة واحدة في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت دمشق على وجه الضحية أمام منزله في منطقة السيدة زينب في دمشق.
وأضافوا أن المعتدي كان برفقة مجموعة من الأشخاص وأنه أطلق النار من مسافة قريبة من المجني عليه، واصفين العملية بـ”الإعدام”.
ونقل العلوي الى مستشفى المجتهد في دمشق حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.
يذكر أن الضحية أفغاني الأصل وسوري المولد وكان ناشطاً في تأمين المساعدات للعائلات المتضررة المهاجرة الى منطقة الزينبية بسبب الأحداث الأخيرة وعمليات التهجير التي نفذتها جماعات مسلحة متطرفة في مناطق عدة من سوريا.
والله افتكرت فى حى السيدة زينب اللى عندنا فى مصر.
لاحول ولا قوة الا بالله، بدأ سيناريو جديد لاشعال حرب طائفية، لسه ما استوعبوش أن الناس فهمت ووعيت كل مخططاتهم… اللهم احفظ سوريا واهلها من كل سوء، وكل الوطن العربى، اللهم اااااااامين.
عمايل بشار الله يلعنه
الله يحرق الشيعة كلهم
حسام..انا اخاف على قلبك من كمية الحقد..استغفر الله ..الشيعه والسنه اخوه وكلنا نشهد بالله الواحد الاحد..ونشهد برسوله الامين
حسام
والله انا مسيحيه ولكن يقهرني ان ارى السنه يسبون الشيعه او بالعكس .. عندي صديقات شيعه وسنه وهم من خيرة الناس .. الله يرضى عليك .. الكل مسلمين .
لانا
كيفك يا ست الستات ؟ وشاخبارك ؟
اهلا اهلا بالعزيزه ناديه ..والله اني بخير والحمد لله ..واحب كل الناس.. ههههه
انت شاخبارك؟؟ ان شاء الله تمام؟؟
كل شي تمام عال العال .. وينك مانشوفك مثل ايام زمان ؟ لا تطولين الغيبه علينا .. مشتاقين للناس الفاهمه .
ان شاء الله دائما بخير وسعيده ومرتاحة البال يااارب..والله انا موجوده معكم وانتو الفهم كله والذوق..وتسلمين على كلماتك الحلوه
عندما لم يقدرو على الاسد ولقو انو الملايين معاه مع اختلاف مداهبهم واطيافهم صارو بيعلبو لعبة الاطائفية تماما مثل ما صار في العراق سناريو معروف ومدروس للجميع
ههههه وين شفتي ملايين
إذا اصدك عل مظاهرات فى كلنا منعرف كيف هيك أنظمة بتجمعن
ما قدرش يصبر على بث مسلسله المرعب الجديد .اعلن وقف الاطلاق من جهة وشعلها في جهة
“يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”. بطشك وجبروتك قد ما كثر وكبر راح يكون اخذ الله لك اخذ عزيز مقتدر على قده
رحم الله السيد العلوي ونسال الله ان يسكنه في عليين مع الشهداء والصديقين ولعنة الله على قاتليه مثيري الفتنة