ذكرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية إن مجموعات من المتطرفيين اليهود اقتحموا بمساعدة قوات الجيش الإسرائيلى المسجد الأقصى المبارك بأحذيتهم من جهة بواب المغاربة، برفقة حراسات وحماية الشرطة الإسرائيلية أيضا.

فيما أكد مجموعة من حراس المسجد الأقصى أن عدداً من المرابطين من القدس وفلسطينى عرب 48 ، تواجدوا كذلك فى باحات وساحات المسجد للتصدى لأى محاولة من المتطرفين لإقامة شعائر وطقوس تلمودية فى باحات المسجد.
الجدير بالذكر أنه دائما يتصدى المصلون المرابطون فى المسجد الأقصى للمتطرفين والشرطة الإسرائيلية، الأمر الذى يسبب إرباكا للمتطرفين ويستدعى عناصر القوة المرافقة للتهديد والوعيد والاعتقال.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. جاي يوم هالاحذية تكون بوج كل يهودي اسرائيلي
    قطيعة تقطع كل واحد فيكن ويجي يوم ما تلاقو رجلين تلبسو فيهن حذاء
    دخل هالطاسة اللي ع راسكن

  2. يقولون أمة العرب ودول ورؤساء وملوك وأمراء للدول وشعوب تعيش فيها وقادة وشعوب خارج الزمان بعضهم موتى والبعض الآخر موتى أيضا

    أشباه الرجال من الاجهزة الامنيه كلاب صيد للحكام والفاسدين ومن يدفع

    كل ذلك من المحيط الى الخليج ولايتجرأ على مقدساتنا اليهود!!
    قريبا جدا سيطالبون بأملاك يهود المدينه

  3. ماعسانا نقول إلا  لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    لنا يوم معكم

  4. لا والله انشالله انقول ونعمل بمباركة هذه الثورات ضد الحكام الفاسدين اللي صايرين قنادر لليهود امبارح تونس ومصر واليوم ليبيا العرب وبكرا اليمن وسوريا وإسرائيل بأذن الله لنورجيهم هاي القنادر لما بدنا انحطها بثمهم والله يحفظ دولّنا بحكوماتهم العادله الجديده وعاشت القدس وعاشت فلسطين حره أبيه عربيه ….. 🙂 

  5. لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
    لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
    أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
    أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
    أعيناه عينا أخيك؟!
    وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
    بيدٍ سيفها أثْكَلك؟

  6. طالما الشعوب الاسلامية ( وعلى رأسها العربية ) لا تفعل شيئا غير الكلام ( والبعض حتى الكلام لا يقوله !) فخذوا راحتكم يا انجاس يا ابناء الخنازير …..

  7. حــــسبنا الله و نعم الوكيل… اللهم احفظ القدس و المسجد الأقصى من احفاد القردة و الخنازير…

  8. حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولاقوة الا بالله العظيم
    ما المتوقع من قتلة الانبياء!!!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *