تفاعلت الصحف العربية،صباح اليوم الاثنين، مع قضايا الساعة الإقليمية ومن أبرز ما جاء فيها مزاعم إحباط الأردن محاولة لاغتيال الرئيس السوري..
بعنوان: زعيم «السلفية الجهادية» في الأردن يتبنى قتال «حزب الله» داخل سورية ولبنان” نشرت الصحيفة اللندنية “الحياة”…ان زعيم السلفية الجهادية في الأردن يتوقع حدوث مواجهة حاسمة بين الجهاديين السنة ومقاتلي «حزب الله» اللبناني في غضون الأيام المقبلة، مؤكداً أن مقاتلة أنصار الحزب الشيعي تعتبر «على رأس أولويات» مقاتليه.
وقال محمد الشلبي، المعروف بـ «أبو سياف»، في تصريحات لـ «الحياة»، إن مقاتلي «جبهة النصرة» التي أدرجتها الأمم المتحدة على قائمة المنظمات الإرهابية «في طريقهم إلى كل المواقع التي يسيطر عليها مقاتلو الحزب» الموالون لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
نشرت صحيفة الديار ان الخبر قد يكون أكيداً وقد لا يكون أكيداً، لأن لا قدرة لدينا على الاتصال بالمخابرات الاردينة، ولا المخابرات السورية تتحدث ولا احد يتكلم بالموضوع باستثناء سفير دولة عربية أبلغنا بأن كان هنالك خطة لاغتيال الرئيس بشار الاسد قوامها قصف طائرته اثناء هبوطها في مطار اللاذقية بالتعاون مع شبكة تراقب طائرته في مطار المزة اضافة الى ان من كشف المحاولة هي المخابرات الاردنية وأطلعت المخابرات السورية على الموضوع التي عطلت محاولة الاغتيال الاثيمة.
نجا الرئيس بشار الأسد من محاولة اغتيال لتفجير طائرته بصاروخ في مطار اللاذقية ذلك ان طائرات الرئاسة السورية هي طائرات صغيرة خاصة التي يتم استعمالها رئاسيا من قبل الرئيس بشار الاسد والتي هي على مسافة قريبة مثل دمشق اللاذقية وكانت الخطة تقضي بأنه عندما يطير الاسد بطائرته الخاصة التي تتسع لـ12 شخصا ويذهب الى اللاذقية حيث هنالك قصر رئاسي وأحيانا ينتقل الى قريته القرداحة لكن معظم وقته يمضيه في اللاذقية عندما يستطيع في اجازة او استراحة لمدة 24 ساعة
خيرها في غيرها
النار تستعر منتظره فرعون هذا الزمن خالداً مخلداً فيها
حماك الله يا اسد
عادي خيرها بي غيرها
جاييه يوم …..عمرهم أمثاله ما راحو من الدنيا بي موتى طبيعية
و مثل ما قالوا الأخوة خيرها بغرها الموت وراك وراك