اعتبر الرئيس السوري بشار الأسد، الثلاثاء، إن محاربة الارهاب لا يمكن ان تكون “على يد من دعمه”، وذلك بعد اسبوع من بدء قوات التحالف الدولي عمليات جوية لاستهداف معاقل تنظيم الدولة الاسلامية في بلده.
ونقلت وكالة الانباء الرسمية “سانا” عن الأسد قوله خلال لقائه أمين عام المجلس الاعلى للأمن القومي في ايران علي شمخاني: ” محاربة الارهاب لا يمكن ان تكون على يد دول ساهمت في انشاء التنظيمات الارهابية ودعمتها لوجستيا وماديا ونشرت الارهاب في العالم.”
ومن جانبه، شكك أمين عام المجلس الاعلى للأمن القومي في ايران في شن التحالف الذي تقوده أمريكا، هجوما بريا في سوريا بدعوى أنهم “أخفقوا في العراق وأفغانستان”، مؤكدا رفض إيران أي تدخل أجنبي في المنطقة، على ما نقلت وكالة أنباء “فارس”
كما شكك في “شرعية” التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب لأنه هو من “هيأ الفضاء السياسي لتنظيم داعش الإرهاب”، على ما أورد المصدر.
وبدأت عمليات التحالف الدولي لمجابهة “داعش” في العراق قبل شهر، وتوسعت الأسبوع الماضي لتشمل معاقل التنظيم، ومجموعات جهادية أخرى في سوريا، الأسبوع الماضي.
وتشارك نحو 40 دولة في التحالف ضد “داعش” الذي تقوده أمريكا من بينها 5 دولة عربية
صدق وهو كذوب
هو وايران ومن خلفهم يدعمونه
وهو الراعي الرسمي للارهاب
أول شي عقبال ما نرجم سعدان آل حمور قريباً
ثانياً .. مو بحجة القضاء على الإرهاب (السعودي التصنيع ) سنسمح بالتدخل ببلدنا
يقلك ويعلك انتي والمجوسي اللي قاعد عم تتباحث معه !
بعدين داعش صنيعتكم لهيك تركتها تكبر وما قاتلتها ولا حاربتها يا مجرم