العربية – قال دبلوماسيون إن الاتحاد الأوروبي على وشك إدراج الجناح العسكري لحزب الله في اللائحة السوداء للمنظمات الإرهابية، وقد أبدى متابعون غربيون لتطورات الوضع في سوريا وبخاصة في القصير قلقهم من أن يؤدي تدخل حزب الله في المعارك الدائرة هناك إلى دفع بعض الشباب التوجه إلى سوريا والقتال ضد الحزب في معركة قالوا إنها ستكون طائفية.
هذا وعبّرت واشنطن عن قلقها مما يحدث في القصير، مشيرة الى أن مشاركة حزب الله في القتال سيتسبب بنزاع طائفي متهمة الأسد بتغذيته.
وبحسب الباحث في شؤون الجماعات المسلحة حمود الزيادي من الرياض فإن إقحام حزب الله في معركة القصير سوف يؤدي إلى تحولها إلى حرب مذهبية، خصوصاً أنه (أي الحزب) أراد إظهارها هكذا”.
وتابع الزيادي: “ستتحول سوريا إلى ساحة من الحرب الإيديولوجية، وهذا كله يصب في مصلحة النظام، الذي هدد سابقاً بأنه سيفجر المنطقة، ويبدو أنه سينفذ تهديده بدءاً من سوريا”.
وأشار الزيادي إلى أن جبهة النصرة السنية تحارب في القصير، ونبه إلى أنه إن لم يتم التدخل الآن وبسرعة فإن المسألة ستنتهي بشكل دموي وعنيف.
سوريا إلى أين؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!
ابتدأت بثورة تطالب بالحقوق و الحرية لتنتهي حربا طائفية !!
لكم الله أيها المستضعفون في الأرض.. !!
شو هالسخافة. الجناح العسكري تابع مباشرة للقيادة السياسية. يعني الحزب كله على بعضه ارهابي
الله يقصر عمره انشالله .. انا ما اعرف وين بريستيج هالانسان مايخجل الكل يسب فيه ويلعن و يدعي وعليه و صورته تم تناولها من قبل الاعلام الغربي بشكل مخزي و مع هذا مستمر .. استحي على و جهك و انقلع قلو ضروسك من لغاليغها
“قوات إسرائيلية و سلفية مشتركة تقاتل في القصير”
سبحان الله .. الذي وحّد السلفيين و اليهود .. في مواجهة نظام الممانعة .. سبحان الله .. السلفيين بيروحو ع صلاة الصبح .. و اليهود بيروحو ع حائط المبكى .. و بيرجعو .. سوا .. ع نفس الصف .. في مواجهة نظام المقاومة .. عنجد .. عنجد .. الله لا يوففك يا بروس ويليس