شن الرئيس السوري، بشار الأسد، هجوماً ضارياً على المملكة العربية السعودية، واصفاً إياها بـ”النموذج الأكثر تخلفاً في العالم”، محذراً في الوقت نفسه من أن “فشل” روسيا في القضاء على “الإرهاب” في سوريا، يعني تدمير المنطقة بأكملها.
وقال الرئيس السوري، في مقابلة مع قناة “خبر” الإيرانية، إن “التحولات في مواقف المسؤولين الغربيين وتصريحاتهم الإعلامية، سواء الإيجابية أو السلبية، لا يمكن أخذها على محمل الجد، لعدم الثقة بهم”، مشيراً إلى أن “مستقبل سوريا ونظامها السياسي، هو بيد الشعب السوري، وليس بيد أي مسؤول أجنبي.”
وأضاف الأسد، في المقابلة التي أوردت وكالة الأنباء الرسمية “سانا” نصها، أن “الجهود السورية الروسية الإيرانية العراقية المشتركة، يجب أن يكتب لها النجاح في مكافحة الإرهاب، وإلا فنحن أمام تدمير منطقة بأكملها”، مبيناً أن “الإرهاب أداة جديدة لإخضاع المنطقة، ولذلك لا خيار أمامها سوى الانتصار عليه.”
وعن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم “الدولة الإسلامية”، المعروف باسم “داعش”، قال الرئيس السوري: “إننا لم نر أي نتائج للتحالف الذي تقوده واشنطن، لأنه ببساطة لا يمكن لدول تدعم الإرهاب أن تقوم بمكافحته، وأن تكون جدية في ذلك.”
ورداً على سؤال حول “موقف آل سعود، الذين يصرون على تنحي الرئيس، في الوقت الذي تعلن فيه المحافل الدولية أن حل الأزمة سياسي”، شدد الأسد على أن “الحديث عن موضوع النظام السياسي، أو المسؤولين في هذا البلد، هو شأن سوري داخلي..”
وتابع بقوله: “أما اذا كانوا يتحدثون عن الديمقراطية.. فهل هذه الدول التي ذكرتها، وخاصة السعودية، هي نموذج للديمقراطية أو لحقوق الإنسان أو للمشاركة الشعبية في الدولة؟.. هي النموذج الأسوأ والأكثر تخلفاً وتأخرا على مستوى العالم.. فليس لهم الحق في الحديث حول هذه النقطة..”
ووصف الرئيس السوري نظيره التركي، رجب طيب أردوغان، بأنه “الشخص الذي خلق فجوات داخل تركيا نفسها.. خلال أحاديثه التقسيمية عن الفتنة وعن التمييز بين المكونات.. هذا الشخص ليس في موقع.. لا هو ولا داوود أوغلو (رئيس الحكومة التركية).. أن يعطي نصائح لأي دولة، أو لأي شعب في العالم.”
وفيما يتعلق بمواقف الغرب إزاء الأزمة السورية، قال: “الشيء المؤكد أن المسؤولين الغربيين يعيشون حالة ضياع وضبابية وعدم وضوح في الرؤية.. وبالوقت نفسه شعوراً بالفشل تجاه المخططات التي وضعت، والتي لم تحقق أهدافها”، لافتاً إلى أن “الهدف الوحيد الذي تحقق هو تدمير الكثير من البنى التحتية في سوريا وسفك الكثير من الدماء.”
تناقضات الحكومة السعودية
1- حرّضوا على تدمير نظام القذافي والاسد دعما للاخوان المسلمين وفي نفس الوقت محظور الانتساب للاخوان في السعودية
2- يساندون السيسي في تدمير الشرعية في مصر وفي نفس الوقت يؤيدون الشرعية في اليمن
3- ينادون بالتعددية للشعوب العربية بالرغم ان نظام الحكم في السعودية فردي ملكي
4 – القاعدة وداعش تمويلهم البشري والمادي من السعودية وفي نفس الوقت يريدون محاربة الارهاب
حقا فاقد الشئ لا يعطي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
https://youtu.be/-EGROp_mlvo
طلع صوت البطة مبسوط بي الروس
هههههه من لم يستطع إنقاذ نفسه من الشيشان و البوسنة جايي لعند السوريين يجرب حظه
المنشار السفاح ينتقد السعودية و تركيا واشنطن و يتهمهم بدعم الارهاب
حسنا فلنسلم بهذا الامر و لنعمل مقارنة بسيطة بين رؤساء تلك الدول و بينك
لن نجد واحد منهم عمل بشعبه و ببلده نصف ما عملته انت بحجة محاربة الارهاب
قتلت العباد و حرقت البلاد و ارجعت سوريا الاف السنين الى الوراء.
شردت نصف شعبك و جعلتهم يشغلون الارصفة الباردة و يجوبون ملاجئ العالم.
امطرت براميلك اللعينة فوق رؤوس الاطفال و حرقت اجسادهم البريئة.
ادخلت المجوس عبدة القبور ليساعدوك بقتل شعبك ..
و اخر شي استنجدت بالروس الملحدين لتفتح مسلسل صراع دموي جديد اطول من الذي اقترفته يداك سابقا.
قطيعة تقطعك و لسا عندك وجه و طالع بقناة مجوسية تهلوس …
جاي يومك لا تخاف يا طاغية.
يسعدلي صباحك اريج …كنت بدي علق على هالجحش لقيت تعليقك كافي ووافي …يسلم تمك
اما هالخاين فنهايته بإذن الله قربت وما رح يموت غير اشنع موته بعد كل جرايمه ان ما كان اليوم فهو بكرة …دمر بلادنا وجاب المحتل الروسي والفارسي يحتلوا بلادنا لأنه خاين ابن خاين معتقد انه هو لسه رح يبقى …. الله يلعنه بكل كتاب انزل
الله يصبحك بالخير عزيزتى نور الشام.
الله ينصركم و يفرج كربكم
يومك سعيد.