فرانس برس – أعلن الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية، قبل يومين من بدء مؤتمر جنيف 2، أن هناك فرصا كبيرة لترشحه إلى الرئاسة في الانتخابات المقبلة في يونيو المقبل.
وأضاف الأسد، أن القرار الأهم الذي يمكن أن يخرج به مؤتمر جنيف 2 المقرر هذا الأسبوع حول سوريا هو “مكافحة الإرهاب”، وهذا هو القرار الأهم أو النتيجة الأهم التي يمكن لمؤتمر جنيف أن يخرج بها، وأي نتيجة سياسية تخرج من دون مكافحة الإرهاب ليس لها أي قيمة”.
وأشار في الوقت ذاته، إلى أن مؤتمر جنيف 2 يمكن أن يكون عاملاً مساعداً في عملية الحوار بين السوريين.
واعتبر الأسد أن خسارة “هذه المعركة”، في إشارة إلى النزاع المستمر في بلاده منذ حوالي ثلاثة أعوام، ستؤدي إلى “فوضى في كل منطقة الشرق الأوسط”، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن قواته لم ترتكب أية مجازر.
ورداً على سؤال حول المحكمة الخاصة بلبنان، والتي تنظر في اغتيال رئيس الحكومة اللبناني السابق رفيق الحريري، قال إن القضية “مسيسة” وتهدف إلى الضغط على حزب الله” الذي يقاتل إلى جانب قوات النظام في سوريا.
يخرج به مؤتمر جنيف 2 المقرر هذا الأسبوع حول سوريا هو “مكافحة الإرهاب”، وهذا هو القرار الأهم أو النتيجة الأهم ا/////
رئيس ذكي ,, فهم اللعبة جيدا و اصبح يستخدم ورقة واشنطن ضدها
ان كنت على حق و غايتك خدمة بلدك ف الله يوفقك
اقسم بالله .. لم ارى رجل بذكائه ..
فكثير ما يوقفني تفكيره .. وكيف استطاع ان يخرج بلده من جحيم الدول وعصاباتهم المجرمه ..
..
هو دوله صغيره .. تمكنت من التغلب على امريكا واوربا ودول الخليج كلها .. ولو ان روسيا والصين وايران ساعدته فهدا بفضل ذكائه وكيف يلعب بالورق لصالحه ..
وانا متاكد انه سيبني سوريا افضل من الاول .. وسيرشح نفسه مره اخرى ليبين للعالم ديمقراطيته ..وستكون الانتخابات امام كل لجان دول العالم وسيفوز با متياز .. لانه الشعب عرف قدره ..
وانا سعيد جدا بموقفي معه وسعيد جدا بمشاركاتي في كل حملات مناصريه من ابناء الشعب السوري تحياتي ..
..
واحد متخلف سفاح مصاص دماء هو واللي بيأيدوه هالفشار المجوسي