الأمير سعود بن عبد العزيز يمثل اليوم أمام القضاء البريطاني

هذه الاشكال تأتي بريطانيا لتزيد تشوية صوره العرب … وهو و عصابته يعتقدون ان بريطانيا مثل بلدهم بأمكانهم نهب الاموال و التعذيب والقتل ليخرجو بحكم براءه … يقولون انهم يطبقون الشريعه الاسلامية التي لخصت العداله بتنفيذ الاحكام بقول الرسول عليه الصام والسلام لو ان فاطمه بنت محمد سرقت لقطعت يدها ولكنهم يعربدون ويعيثون في الارض فسادا دون حسيب او رقيب … يذكر التقرير انه من الاسره ذات الدخل المتوسط وهويسكن في افخم فندق في لندن ويوقوم برحلة سياحية في اوربا .. المضحك ان نصف شعبهم نصفه علا خط الفقر …. تعيش العداله البريطانية وارجو ان ينفذ حكم الشريعه فيه في بريطانيا بقص راسه بالسيف .. واطالب بعدم ادخال هذه الاشكال الى بريطانيا

تصحيح خطأ في تعليقي : الرسول عليه الصلاة والسلام …( صلو عليه ياجماعه)

walahi ya amir ,,, hina fi london el adala sah you gon visite the geil sawfa tadkholo el signa la mahala ya amir fi baladak mich hina ,, taamil alyna gabaaaaar walahou waliou etawfik … yahya el adl …yahya eladl… yahya eladl ..

أقول للإخوه ..في الجريدة
بأن المجرمون السفكة من يصوغون صياغة الخبر والأخبار الملفقة او الذين يزيدون في الخبر مثل بعض الكتبة .. والطابور الخامس … وأهل الأهواء والحاقدين من العرب والعجم … ومن خلفهم من اللوبي الصهيوني والمجوسي الشيعي … وبعض الصحافة العربية الإلكترونية والمطبوعة وبعض كتبة المقالات والمعللقين
واوجه كلامي لكل المعللقين على الموضوع .. وعلى الخبر …

هل من سمة عادلة للخبر والحدث .. !! في موضوع قتل والقاتل .. وهل من عدالة في الكتابة لتعليقاتكم الحاقدة

هل من بيان حق من غير أهواء ولا الشهوات .. !! في نفس قتلت رحمها الله وسره معه .. ونفس تتهم بإزهاق روح وفوقه إتهامه بعرضه وشرفه … في مسالة قوية وكبيرة تمس سمعة العائلة مالكة تخدم واقع الإسلام والمسلمين ومليار مسلم شهداء الله في أرض الله على خدمات جليلة لهذه العائلة الكريمة

للأسف الشديد قرات المقال الحالي وإن كان يعتبر من أخف المقالات … وقرأت بعض المقالات في غير هذا الموقع والتي ليس فيها أي مصداقية في الخبر الصحفي ولا نقل الخبر ولا الأمانة النقلية.. وقرأت التعليقات السيئة والتي تسئ الى النفوس العربية … فهذه بنت لندة والاخر توب كواليتي … والثالث سكوب … هل انتم حكام ام قضاة أم خبراء جناية … تحكمون … وتتهمون وتوزعون التهم تلفيقاً وتأزيرا
كل ما في كلامكم النتن روح التعصب وروح الهوى للكاتب والناشر والمعللق فقط لا غير

أنتم تعرفون والكل … يعرف
القاتل حسب الإدعاء والشبهات أنه أمير سعودي .. وهو الأمير سعود بن عبد العزيز بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود
والمقتول رحمه الله حسب الواقع شخصية مرافقة

والناس في هذه المسألة طبالون .. وزمارون من غير النظر الى حالة أسرة القتيل رحمه الله وإلى غير الناظر لحال والدة وأسرة المتهم بالقتل

للأسف وهذ ما يعيب العرب أنهم أهل الأهواء

الكل يأخذ الموضوع من زاويته وحسب هواه وحسب ميوله الفكري والعقدي والسياسي

والذي نعرفه ويعرفه الجميع أن أفراد وشعوب دول العالم الثالث لا تصدق خبراً أحد أطرافه مشهور او احد أفراد المشاهير او عائلته او أي فرد من الأفراد إلا وتبدأ عملية الإبتزاز وتبدا عملية البث في السموم

كل يوم أخبار ومقالات وتعليقات فاضحة ومشوهة للصورة الإنسانية والسمو الإنساني ، في هذه المسألة ، وتعليقات تجبر القلب على الإنفطار، وكل متحمس لرأيه وهواه
وقد نسوا وأنساهم الله أن المسألة فيها قتل وإزهاق للروح ، وفوقه مسألة فيها إتهام بالقتل لرجل تشير الدلائل انه بريء من القتل والفعل وكل مافي الأمر إرتباط شبه في الموضوع

بل زادت بعض الإخباريات وبعض الأقاكون .. بأن المسألة فيها شبهة جنسية … وهذا ماساء الى كل عربي حر ونزيه ..
هل يعقل أن يصدر هذا الكلام من كتاب عرب .. ومن منبر عربي مثل الجزئر تايمز

لا والذي رفع السماء بلا عمد اننا نتبع الهوى في التهم وتوزيع التهم

أسأل الصحف والمواقع الإلكترونية والكتبة والعلقون وكل الذي كتبوا في موضوع شبهة الجنس .. هل بريطانيا تخلوا من دور ومواخير للجنس لكي يلتجئ المير السعودي الى الشبهة الجنسية مع خادمه ..
هل من عقل … يترك الأمير السعودي حسناوات بريطانيا العظمة وييتجه جنسياً الى خادمه ومرافقه الإفريقي … ذي البشرة السوداء …
أعتقد لو هناك قلة من التفكير لما إتهم الأمير بهذه التهمة الباطلة والتي تسيء الى كل حر ولما سطر مثل هذه الأسطر التي تبين ضعف الحالة الكتابية العربية وإتباعها لسبل الأهواء في الخبر وطرح الخبر

فالمسألة معروفة من كل الجوانب … معروفة التشفي والحقد الدفين …
ونسوا الحاقدون بان هتشويه لسمعة الميت رحمه الله … والمتهم الذي فيه العقل البشري .. المتهم بريء حتى تثبت إدانته … وما أكثر الإدانات في بلاد الغرب تأتي ببراءة صاحبها بعد 20 او 50 عاماً من السجن
وكذلك أسأل بدوري كل الذين يلوغون في عرض المتهم بالقتل وعائلته وأسرته الأمير السعودي … الأمير سعود بن عبد العزيز بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود
هل كنتم متواجدون وقت القتل او الجريمة؟
هل كنتم شهداء علاقتهم الأخوية والرفقة ؟ أو علاقة الجنش او الشبهة الجنسية كما تزعمون ؟
هل انتم محللون نفسيون أم انتم قضاة أم أنتم خبراء في علم التشريح والجنايات ؟
هل انتم الأعين المراقبة لحال الأمير القاتل كما تقولون أو الشخص المقتول او الميت
نقول للجميع القضاء البريطاني ومجريات تحقيقه تاخذ مجراها .. فلماذا أنتم مسرعون في عملية الإتهام وتثبيت التهمة ..
هل أنتم .. الحكام والقضاة والخبراء وأسرة القتيل ؟
وهل أنتم من تثبتون او تنفون التهمة وأنتم جالسون خلف اجهزة الحاسبات الآلية ومن مقاهي إنترنت ؟

نقول للعقلاء
لا تتوغلوا في عرض الأمير لأنه أمير ومن عائلة مالكة .. من باب الحقد على الحكم السعودي ..
ولا تتوغلوا في قيل وقال ولا سيما أن القضاء لم يقول كلمته فليسعكم ما وسع عائلة الميت رحمه الله فإنها تنظر الى القضاء ؟ وعائلة المتهم بالقتل كذلك تنظر الى كلمة القضاء
فلماذا انتم يا كتبة قضاة أكثر من القضاة أنفسهم ؟ ولماذا انتم يا كتبة مكلومين اكثر من أسرة الميت رحمه الله ، ولماذا انتم يا كتبة علماء وخبراء جنايات أكثر من علماء وخبراء جنايات شرطة إسكوتلانديارد

ورحم الله من كان مالكاً لهواه…
أتمنى من المعللقين ان تكونوا عرباً ولو لمدة بسيطة … ولا تكونوا عملاء أو عباد الهوى .. لأن عبادة الهوى … يأخذ من قدرك .. وينسيك نفسك … ويجعلك في أسفل السافلين

فكم نمتنى أن ترتقي الكلمة العربية والقلم العربي والكاتب والمعللق العربي عن سفاسف الأمور

أمنية هل تجد لها طريقاً الى العقول الموجوده …

حلو ردله الجواب بكل هدوء
نقاش حضاري