أ ش أ- قال المبعوث الخاص لهيئة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية فى سوريا الأخضر الإبراهيمى “إنه فى اللحظة الراهنة الحل السلمى فى سوريا غير متوفر، لكنه ضرورى”، وقال “إننا بين خيارين إما الحل السلمى أو أن يصيب البلاد الدمار”.
وأكد الإبراهيمى ـ فى مقابلة مع قناة (روسيا اليوم) اليوم الاثنين ـ ضرورة إجراء مفاوضات بين أطراف النزاع السورى، مشددا على أنه لن يتحقق النصر العسكرى لأى جانب.
وقال “إن الأزمة السورية تتطلب حلا سياسيا”، معربا عن اعتقاده بإمكانية إجراء مفاوضات بين وفد يمثل الحكومة ووفد يمثل المعارضة، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن المعارضة تصرح كل خمس دقائق أنها لن تتحدث مع بشار الأسد وهذه هى المشكلة.
وأوضح الإبراهيمى أنه مع إرسال السلاح إلى كلا الطرفين فى سوريا يصعب التوصل إلى حل سلمى، مشيرا إلى أن روسيا ترسل السلاح إلى النظام، قائلا “إننا نواجه حاليا فى سوريا حربا أهلية طاحنة بين النظام والمعارضة”.
حل سلمي مع بقاء النظام لن يقبل فيه الثوار
حل سلمي مع زوال النظام لن يقبل فيه النظام
سورية تدمرت وتهجر شعبها وقتل وسجن وعذب الشعب من أجل زوال النظام
حل سلمي لن يحصل والأرض سوف تكون الفصل لو أي حل سلمي ينجح لكان خلصت مشاكل الكوكب
من قال : إن البحث عن حل لمعاناة الناس تعني القفز فوق الثورة ؟؟
ومن قال : إن الثورة تتوقف باجتماع ما ؟؟
ومن قال : إن رحيل النظام ليس أولوية من أولويات الثورة ؟؟
عاجـــــــــــــــــــل ::: المعلك يتكلم
مستعدون لمحاورة جميع اطياف المعارضة حتى المسلحة منها .
.
اووووووووووووووف وكيف تقبلوا تحاورا العصابات المسلحة !!!!!
.
لافاشـــــــــــــى كيـــــــــــــــــــري
هههههههههههههههههه لافاشـــــــــــــى كيـــــــــــــــــــري
🙂