فرانس برس- رفض ائتلاف الجماعات الإسلامية في مصر، الذي يطالب بإعادة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي إلى الحكم، الخميس الأول من أغسطس/آب، دعوة وزارة الداخلية لهم بإخلاء مواقع اعتصامهم في القاهرة.
وقالت آلاء مصطفى، المتحدثة باسم الائتلاف: “سنواصل اعتصاماتنا واحتجاجاتنا السلمية”.
ويأتي ذلك بعد أن وجّهت وزارة الداخلية المصرية في وقت سابق اليوم إنذاراً أول إلى المتظاهرين الإسلاميين، ودعتهم إلى التفرق ووعدتهم “بخروج آمن”.
وتستعد الشرطة المصرية لفضّ اعتصامين رئيسيين: الأول في رابعة العدوية بحي مدينة نصر شرق القاهرة، والآخر في ميدان “النهضة” بمحافظة الجيزة المصرية، وسط دعوات دولية مكثفة لضبط النفس.
ويؤكد الإسلاميون الذين يعتصم بعضهم منذ أكثر من شهر في الميدانين المذكورين أنهم لن يفضوا الاعتصام إلا بعودة مرسي إلى منصب الرئاسة، علماً بأن الجيش أطاح به في 3 يوليو/تموز الماضي.
“.. من ذهب إلى بيته فهو آمن”.
من ذهب الى اسرائيل فهو آمن ومن بقيا مع السيسي فالموة تنتظره وجهنم أولى به
تقول الاسلاميين
بل اغلب الشعب والشعوب فعلا كسبوا تعاطف الجميع وباتت قنوات الجزيرة والحوار والمغاربية والمستقلة . وجهة لنا جميعا في اعتصامهم حياتهم صلاتهم ماشاء الله تنقل على المباشر رغما عنكم وعمن يريد بهم السوء