اصدر المكتب الإعلامي للإئتلاف الوطني لقوى الثورة و المعارضة السورية البيان التالي:
أمسى السوريون واللبنانيون على خطاب زعيم “حزب الله” اللبناني حسن نصر الله، منتظرين منه أن يكف يده عن الآمنيين في حمص ودمشق، وآملين من قيادة الحزب أن تعي خطورة الوضع في المنطقة وما آلت إليه الأمور بسبب تمسكها بنظام سياسي أحرم بحق الشعبين في البلدين.
ولكن السوريين واللبنانيين لم يسمعوا إلا تهديدات تعودوها من نظام الأسد، وتحذيرات باحتراق المنطقة سمعوها من مسؤولي إيران، إضافةً لاعترافات بالتدخل السافر في شؤون سورية الداخلية، وذرائع تدعي حماية اللبنانيين في حمص وحماية المقامات الدينية في دمشق.
يجدد الائتلاف الوطني السوري دعوته للحكومة اللبنانية إلى ضبط حدودها والإيقاف العاجل، بكل الوسائل الممكنة، لجميع العمليات العسكرية المنسوبة لـ”حزب الله” في المواقع القريبة من الحدود السورية. لقد آن الأوان للحكومة اللبنانية التي اتخذت سياسية النأي بالنفس، إلى التوقف عن غض النظر عن السياسات التعسفية التي يمارسها حزب الله في تدخله بالشؤون السورية، عبر انخراطه السافر ووقوفه إلى جانب نظام الأسد في حربه على الشعب السوري، داخل سورية أولاً وعلى الأراضي اللبنانية من خلال الضغوط التي يمارسها على اللاجئين السوريين.
ويشدد على أن السوريين هم وحدهم المسؤولون عن الحفاظ على الأضرحة والمقامات في دمشق وغيرها من محافظات سورية، لا ميليشيات النظام أو عناصر الحزب، فهذه بلدنا وأرضنا وعليها تكون سيادة السلطة الشرعية التي يريدها الشعب، وإننا نذكر بالمساجد والكنائس والمقامات التي دمرها النظام وحرقها وخرّب طابعها الحضاري والأثري، والتي لم يذكر منها نصر الله شيئاً.
إن سقوط نظام الأسد هو إحياء للدولة وحماية للمنطقة من ظلام دامس قد يحيق بها، وإننا بدافع قلقنا العميق وحرصنا على استقرار الإقليم سنبقى ماضين في ثورتنا ومتخذين مطالب الشعب نبراساً في أي اتجاه نسير.
الرحمة لشهدائنا والشفاء لجرحانا والحرية لمعتقلينا،
عاشت سوريا حرة وعاش شعبها حراً عزيزاً
والله جل جلاله قادر على كل شيء , مين مفكر حالو يروح يحمي المقامات بالعراق ؟ بفلسطين, يا عمي يحررلن الجولان ما دام بيحبن كثير للنظام , ما المشكله ما عاد حدن يصدقه شو بدك ترقع تا ترقع يا بو نص ليره نفضحتوا وكترتوا بكفيكن هيك
نداء إلى كافة طوائف الكون بما فيها الطائفة الزردشتية والبوذية والسيخية وغيرن
كل واحد عندو رمز مقدس بسوريا يا ريت يبعت عناصر حماية لعنا مشان يحموه
لأنو فاتحين البلد سبيل للرايح والجاي
(ملاحظة : هذا الكلام لا يشمل أتباع الطائفة الحافظية لأن رمزهم المقدس قبر حافظ قد تم بيعه لشركة أبولو للفنترة )
هااااها صحيح هم لا يحافطون على المساجد النسية حتى لياحفظوا على المقامات يدمرون في المساجد ويكبرون فوقها الله أكبر ثم يصورونها ويرسلون فقط المقطاع المناسبة لأتهام الجيش السورى بها رأيناهم يدنسون المساجد ويحاربون من داخلها وينتهكون كل حرمة موجودة فيها عن ماذا تتكلمون يا تافهين يا من تتاجرون بدماء شعبكم يا من خربتم البلد الأمن بأسم الحرية والديمقراطية المزعومة ……………………الجزائر