اعترضت الاستخبارات العسكرية الأميركية محادثات هاتفية بين عناصر من #جيش_الأسد وخبراء #كيمياوي أثناء الإعداد للهجوم بـ #غاز_السارين على #خان_شيخون في #إدلب الأسبوع الماضي، حسب ما نقلته شبكة “سي.أن.أن” عن مسؤول عسكري رفيع في #الجيش_الأميركي.
وأوضحت #الاستخبارات_الأميركية أن عملية الاختراق هذه جاءت ضمن مراجعة فورية عقب #الهجوم_الكيمياوي للتأكد من مسؤولية #النظام_السوري في الهجوم.
وشدد المصدر على أن #أميركا لم تكن على علم مسبق بـ #هجوم_إدلب، وأن التقرير حول فحوى المحادثات لم يرصد دوراً روسياً، ربما بسبب حذر ويقظة الروس في اتصالاتهم.
ورجّح المصدر أن يحتفظ #البيت_الأبيض و #البنتاغون بالمعلومات حول إمكانية تورط الروس في حال امتلكا أدلة على ذلك .
لكن لبشار الاسد ونظامه والروس راي اخر ويقولون ان الثوار هم من ضرب كيماوي !!
???