سي ان ان — أعلن رئيس إقليم كردستان، مسعود البرزاني، أن قوات البيشمركة الكردية قررت الانتقال من “الدفاع إلى الهجوم” بمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” مؤكدا أن الأكراد سيقاتلون “إلى الرمق الأخير،” وترافق ذلك مع أوامر من بغداد بتقديم الدعم الجوي للأكراد، بينما تأكد خروج سد الموصل عن سيطرة المسلحين.
وقال البارزاني، في رسالة له وجهه إلى الشعب الكردي: “إن شعب كردستان امتاز بثقافته في احترام التعددية الدينية.. ورغم ذلك فإن الأعداء لا يكفون عن نهجهم العدواني ويحاولون دوما إيذاء شعبنا بشتى الطرق. بعد أحداث الموصل وقفت كوردستان تدافع عن نفسها، لكن الإرهابيين بدأوا بالاستفزازات والعدوان على كردستان مما تسبب في الأحداث المؤسفة الأخيرة، ولذلك قررنا أن نخرج من وضع الدفاع ونحارب الإرهابيين إلى الرمق الأخير.”
وتابع البرزاني بالقول: “أصدرنا أوامرنا إلى قوات البيشمركة والجهات المعنية بالمباشرة في الهجوم على الإرهابيين وأعداء أرض وشعب كوردستان بكل ما لديهم من قوة.. لن نتخلى عن شبر واحد من أرض كردستان. إن قواتنا الباسلة بدأت بشن الهجوم على الإرهابيين وهي تتقدم بنجاح كما أطمئن بيشمركتنا البواسل بأن الشعب الكردستاني يقف خلفهم.”
وتزامنت رسالة البارزاني مع استقباله لـ”حضرة بابا” شيخ طائفة الأيزيديين الذي نزحوا من مناطقهم بعد سقوطها بيد داعش مؤخرا، وقد توجه رئيس إقليم كردستان إلى الوفد بالقول: “مستعدون بأن نضحي بأرواحنا وأنفسنا لحماية أرض وكرامة الأخوة الأيزيديين، ونبذل كل ما في وسعنا لمساعدتهم وإنقاذهم وتحرير أرض كردستان من الإرهابيين.”
لن نتخلى عن شبر واحد من أرض كردستان ———— عن اي ارض تتكلم يابرزاني
الموص ارض العراق ولم تتبع للاقليم يوم
وانا لازلت اسئل ماذ يفعل جيش البيشمركة في اراضي العرق
اذ تريد القول انك تساعد الجيش العراقي من جهتك والجيش من جهة اخرا وتحصرون داعش في
الوسط هذا شي اني اما ان تطلب اسناد من بغداد وتقول رض كردستان هذا مرفوض نحن نتمنا
ان تعملون سويا لان الموصل فيها خليط من كل الاديا ن والقوميات — الموصل الان منكوبة وتنزف
وتحتاج لكل اهلها — الله يوفقكم ويوفق جيشنا البطل الي بد ا ارجاع الكير من المناطف الي سيطر علها داعش الغبرا
داعش المجرمة تجاوزت على قرية لليزيدين وذبحت منهم 3000
نساء واطفال وشيوخ — اي اسلام هذا الي اتخذتة داعش
من اين جائونا هل الاوغاد لتعمل هذة المجازر فينا
اليزيديين ناس فقراء صح انهم ليس موحدين لكن اخلاقهم كثير عالية
واشرف من هؤلاء الكفرة الداعشيين — الله ينتقم من داعش والي دخلها علينا
لا اطيق البرزاني الخاين ابآ عن جد حقير وحرامي
اليزدييون ناس من اروع ما يكون يارب احفظهم مع كل اطياف الشعب العراقي