بدأ الدكتور محمد البرادعى، الذى سبق وعارض إدارة جورج بوش حول قضايا العراق وإيران، صراعاً جديداً فى حياته، ألا وهو وضع حد لعهد الرئيس حسنى مبارك، الذى يتولى السلطة منذ 1981، وقد أدى دخول البرادعى المفاجئ للعبة السياسية إلى قلب موازين خطط النظام، الذى كان ينوى تمرير الرئاسة فى هدوء إلى جمال مبارك، هكذا قدمت مجلة “بارى ماتش” الفرنسية لحوارها الذى أجرته مع البرادعى فى منزله بالقاهرة.
سألته المجلة فى البداية كيف وجد مصر عند عودته إليها بعد قضاء 35 سنة فى الخارج، وأجاب البرادعى: “مختلفة تماماً.. ولهذا السبب أنا غاضب، لقد كانت مصر دولة حديثة متعددة الأعراق وزعيمة العالم العربى، عندما كبرت، كانت لى مربية فرنسية، وكنت أشترى لعبى من تاجر يهودى، ومضارب الإسكواش من الأستراليين، كان هناك أرمن وأتراك وإيطاليون، وكان الإسلام مرادفاً للعدالة الاجتماعية والتسامح والتضامن، ولكن كل شىء تغير، فقد غزا الدين كل شىء، ولكن فقط فى الشكل، فكل ما أصبح يهم هو الطريقة التى نلبس بها ونمشى بها ونقف بها”.
ورد البرادعى على سؤال المجلة حول ما إذا كانت مصر قد أصبحت دولة أكثر تحفظاً، قائلاً: “نعم، وذلك لأن المصريين فقدوا الأمل وتحولوا إلى الدين كوسيلة لتأكيد هويتهم”.
وحول تغيير خططه التى كان يعتزم القيام بها بعد مغادرته منصبه كرئيس لوكالة الطاقة الذرية، ودخوله إلى السياسة بدلاً من ذلك، يقول البرادعى إنه كان بالفعل يخطط للتدريس فى الجامعات، ولكن العديد من المفكرين قد نادوه للعودة إلى مصر لمساعدتهم، ومن ثم كان من الصعب عليه عدم تلبية ندائهم. فهم، كما يقول، “جذوره وعائلته وأصدقاؤه”.
وعن شعوره يوم عودته إلى القاهرة، والآلاف من المصريين فى انتظاره بالأعلام وهم يهتفون “البرادعى رئيساً”، يقول البرادعى إنه قد أدرك آنذاك معاناة هؤلاء الناس الذين أتوا من خلفيات مختلفة، ولا يتفقون فيما بينهم على أى شىء سوى على شىء واحد، وهو أن مصر فى طريقها إلى التفكك، وقد أدرك البرادعى أيضاً ذلك اليوم أنه يتعين عليه فعل كل شىء لمساعدتهم.
ثم طرحت عليه المجلة سؤالاً حول المسيرة اللازم القيام بها لتحقيق الديمقراطية فى مصر، فأجاب البرادعى: “الخطوة الأولى هى إجراء انتخابات رئاسية حرة العام القادم وتحت إشراف دولى، ولهذا يلزم تعديل الدستور الذى يحظر على العديد من المرشحين التقدم للانتخابات، كما أن الخمسة ملايين مصرى الذين يعيشون فى الخارج يجب أيضاً أن يكونوا قادرين على التصويت”.
وعن نيته الترشح فى الانتخابات، يشير البرادعى إلى أن الكثير من الناس قد شجعوه على ذلك، ولا سيما الشباب منهم، كما أن عدد مؤيديه على الفيس بوك وصل إلى 250 ألف شخص، ولكنه أكد أنه لن يترشح خلال هذه الانتخابات إذا لم يتم تغيير الدستور، ثم بعد ذلك، كما أضاف “يجب أن أشعر بدعم الشعب، أريد أن أكون أداة للتغيير وللسلام، فإذا كنت أستطيع القيام بذلك، وإذا تم استيفاء الشروط القانونية، فسوف أشارك فى الانتخابات”.
“أليس معركتك خاسرة بالفعل مقدما؟” تساؤل آخر طرحته المجلة على البرادعى الذى أجاب، قائلاً: “إنه عمل شاق جداً، ولكن كل طريق يبدأ من خطوة أولى، وأنا أقوم بالفعل هنا بهذه الخطوة الأولى، كما أننى لا أتوهم، فأنا أعرف فعلاً أنه سيكون عملاً صعباً، فعلى سبيل المثال، نحن مضطرون للاجتماع فى منزلى لأنه لا يسمح لى باستئجار مقر، كما أننى ليس لدى الحق فى جمع الأموال، إلا أن الرغبة فى التغيير باتت تزداد أهمية اليوم، ولذا يقوم النظام بتصويرى فى صورة تمثلنى وكأننى أسوأ من الشيطان، ويتعاملون معى باعتبارى عميل لإيران أو الولايات المتحدة”.
“ألا تخشى من إلقائك فى السجن؟”، يرد البرادعى قائلاً: “إن مصدر حمايتى هو وجودى ورؤيتى على الساحة الدولية، إن النظام يقف فى موقف صعب، فهو يعرف أنه لا يمكنه الذهاب إلى أبعد من القيام بحملة تضليل ضدى، ولكن كلما شهَر النظام بى، كلما زادت شعبيتى!”، وأضاف البرادعى: “لقد صرح الرئيس حسنى مبارك أنه لن يستقيل حتى النفس الأخير.. وآمل أنه قد قال ذلك كعمل وطنى، وليس لأنه يعتقد ذلك فعلاً، لأنه بعد بلوغ سن معينة، لا يمكن للمرء إدارة دولة”.
وحول ما يقال عن احتمال تولى جمال مبارك الرئاسة بعد والده، يرى البرادعى أن “جمال هو الأمين العام لحزب الأغلبية وسيتبنى نفس سياسة والده التى أدت بنا إلى الفشل”.
ثم تتطرقت المجلة إلى خطاب البرادعى مع الإخوان المسلمين، وكيف فاجىء هذا الموقف الغرب، يفسر البرادعى هذا الأمر بأن الإخوان المسلمين هم القوة السياسية الأولى فى مصر، وعلى الرغم من القيود المفروضة حولهم، إلا أنهم يمثلون 20% من البرلمان، كما أنهم يقومون بالكثير من الأشياء من أجل الفقراء، وفى المساجد يقومون بعلاجهم وتعليمهم، ويعتقد البرادعى أنه قد أقنعهم بالعمل من أجل العدالة الاجتماعية والديمقراطية ودولة علمانية، حيث قال لهم: “يمكنك ممارسة دينكم، ولبس ما تريدون وارتداء النقاب، ولكن يتعين عليكم كذلك احترام حق الآخرين فى العيش بشكل مختلف”.
وعن تفضيل الكثير من الدول الغربية لمبارك ضد الأصوليين، يعتبر البرادعى أن الاستقرار لن يأتى من قبل نظام لا يسانده شعبه، قائلاً: “إن الدفاع عن مبارك بحجة أنه حصن ضد الإسلاميين هى سياسية ذات مدى قصير”.
وعن كيفية الحد من أوجه عدم المساواة التى زادت على مدى السنوات الأخيرة فى مصر، يرى البرادعى أن الأثرياء يزدادون ثراءً والفقراء يزدادون فقراً، فهناك ستة أو سبعة مصريين فى قائمة “فوربس” لأغنى 500 رجل فى العالم، فى حين أن متوسط الراتب السنوى فى مصر هو 2000 دولار، وقد أكد البرادعى أن هذه الفجوة أصبحت غير محتملة، إضافة إلى أن الناس لديهم انطباعاً بأن هذا المال قد اكتسب عن طريق وسائل غير قانونية، من خلال شبكات وأساليب تحايل على القانون.
هل لكلمة “ديمقراطية” معنى فى مصر؟ يعتقد البرادعى أن المصريين لم يعرفوا الديمقراطية منذ ثمانِ وخمسين عاماً، فهم يخضعون لقانون الطوارئ منذ ثلاثين عاماً، وبلدهم أشبه بدولة بوليسية، ومن ثم وبطبيعة الحال، فإن أولويات الناس العاديين فى الشوارع هى الحصول على الطعام والكساء والمأوى، ومدرسة لأطفالهم والرعاية لزوجاتهم، وهم لا يدركون علاقة ذلك بالديمقراطية، وهذا هو، كما يؤكد البرادعى “ما أريد إقناعهم به، أى أن حالتهم لن تتحسن إلا إذا أصبحوا أصحاب مصيرهم”.
وفى النهاية طرحت عليه “بارى ماتش” سؤال “إلى أى مدى هو على استعداد للذهاب فى معركته؟”، فأجاب البرادعى: “ذلك يعتمد على ما سوف أنجح فى القيام به وعلى رد فعل الناس، فأنا أعيش يوماً بيوم.. ولكن ما أنا على يقين منه هو أن التغيير سوف يأتى، حتى لو استغرق ذلك عاماً أو اثنين أو خمسة.. فأنا أزرع بذور التغيير، أما عن الطريقة التى سوف تطرح بها، فأنا أجهلها”.
المصدر: اليوم السابع
لك سمعوني أحلى تحية وأحلى بوسة لأحلى رجل البرداعي ….
لك برافوووووووو عليك برداعي يادكتورنا ياعظيم الأمة العربية ……
يحيا البرداعي ويسقط مبارك ذو القيادة الفاشلة …..
يا البرادعى إنت ولا فى الحسبان !
خربت كل موازين اللعبه السياسيه فى مصر ودخلت على الخط بهدوء وأصبحت إعصار قد يهد كل شىء ؟
لا تندفعوا يا عرب
البرادعي تكمله لمشروع مبارك وسبب عودته وترشيح نفسه تحت الاجنده الغربيه لان الغرب يعلم إن الشعب المصري لن يرشح نجل مبارك والخوف من ظهور عبدالناصر أخر فحولوا ألانطار علي البرادعي
لا يمكن للغرب أن يفرط بمصر لان قوة مصر ستقلب الموازين .
بنا الجدار في هذه المرحله خوفا من المجهول القادم في مصر وكان كبر سن مبارك ومرضه زاد من مخاوفهم وحسابات مصر ليست كحسابات الدول العربيه مجتمعه فلا تاملوا كثير علي البرادعي كان ناجح في مهمته في الطاقه النوويه بالنسبه لهم البرادعي سيفوز ليس لانه الأفضل ولكن البديل لهم
خوفا من المجهول ناصر والعرب تاخذهم كلمه وتردهم ابتسامه .
مبارك ولبردعي وجهين لعمله واحده ولن يتركوا مصر تتنفس حتي لا نستطيع إن نتنفس ويكن الميدان خالي لاسرائيل .
لا تندفعوا يا عرب
البرادعي تكمله لمشروع مبارك وسبب عودته وترشيح نفسه تحت الاجنده الغربيه لان الغرب يعلم إن الشعب المصري لن يرشح نجل مبارك والخوف من ظهور عبدالناصر أخر فحولوا ألانطار علي البرادعي
لا يمكن للغرب أن يفرط بمصر لان قوة مصر ستقلب الموازين .
بنا الجدار في هذه المرحله خوفا من المجهول القادم في مصر وكان كبر سن مبارك ومرضه زاد من مخاوفهم وحسابات مصر ليست كحسابات الدول العربيه مجتمعه فلا تاملوا كثير علي البرادعي كان ناجح في مهمته في الطاقه النوويه بالنسبه لهم البرادعي سيفوز ليس لانه الأفضل ولكن البديل لهم
خوفا من المجهول ناصر والعرب تاخذهم كلمه وتردهم ابتسامه .
مبارك ولبردعي وجهين لعمله واحده ولن يتركوا مصر تتنفس حتي لا نستطيع إن نتنفس ويكن الميدان خالي لاسرائيل .
……………………………………………………….
مساك الله بالخير يا بروفيسور فامبير
والله متأكدين من كلامك لكن ما باليد حيله ! صبها إحقنها لبن ؟
فجأه وبلا مقدمات يظهر مرشح للرئاسه ويتكلم بكل جرأه وقوه وكأنه ضامن الفوز بالرئاسه والدعم الغير محدود من أمريكا ؟
سلام دكتور بلدوزر والله العيب فينا العرب وبلخير نبرر الفشل باللوم مره للغرب ومره لايران والضرب فوق روسنا كما تكونوا يولي عليكم
طبعا العيب فينا ؟
أمه تحب التصفيق والتطبيل لرؤسائها ليس حبا بل خوف !
الكل يمجد رئيسه وكأنه مرتاح آخر راحه وحاصل على جميع حقوقه ؟
صرنا إضحوكه !
كلامكم صحيح …العتب ليس على الحكام .
العتب على الشعوب التي ارتضت الظلم والاخطاء وتخلت عن رسالتها في الحياة.
نحن شعوب ظللنا الطريق ونستحق جميع ما يفعل بنا.
لا يمكن ان يكون البرادعي ومبارك وجهين لعمله واحده وزالك
1) سوف يتم تعديل الماده 67 التي لاتسمح بترشيح المستقلين
2) سوف تقتصر مده الرئاسه علي مدتين كما يحدث في امريكا ولا يحق
للمرشح للرئاسه الترشح بعد زالك وهو ضمان كاف علي ان تقاس اجنده الترشيح للرئاسه بعد الفتره الاولي بما سوف يتم انجازه في صالح الشعب
3) الغاء قانون الطؤاري المعمول به في مصر منز تم اغتيال الرئيس الراحل انور السادات وهو قانون سئ السمعه .
ولهزا انا اؤيد التغير واعتقد ان البرادعي الافضل حيث انه قضي معظم عمره في اوروبا وهزا ضمان لمزيد من الحريه المعمول بها في كل دول اوروبا وهزا يختلف عن مفهومنا الشرقي في تقديس الحكام كما هم متعارف عليه في كل الاقطار العربيه.
اللهم إجعل كلامنا خفيف عليكم يا إللى فوق 🙂
الظاهر الاخ أحمد يحلم ويكتب أحلامه على الكمبيوتر !
تصحيح هو
ادا كانت فترة الرئاسة على مدتين فمرحبا بالبرادعي على الاقل سوف لن نصفق وننتظر طويلا..
خلص بلدوزر..جاي على بالي اصفق…ليش عم تكسرلي مجاديفي؟
أخ أحمد أنت انسان طيب راح يعدل الدستور وينتخب لمرتين بهذي الطريقه كل الحكام العرب بدوا وتقولي عايش باوروبا الحكام العرب أوربا عايشه عندهم يا أخي اذا كان فيه خير ما سمح له الرجوع والترشيح هو البديل المعد .
مصر بدها ناصر الذي عاش في صعيدها وليس في أوروبا وذا ربح انشالله عد له ٢٠ سنه ذهاب واياب وعلي كلا ما راح يكون اسوا من مبارك بل أفضل ولله يعلم
انا كل اللي قالقني وخلاني فعلا مش مرتاحة كلمة الدولة العلمانية دي؟!!! احنا ناقصين خراب .. صحيح مبارك خللى الدولة بالفعل لكن مفيش مجاهرة بفصل الدين عن الدولة ولسه فيه احترام لشيخ الازهر والمفتى والقوى الدينية .. لكن علمانية كده جهارا نهارا … لا لا لا بلا برادعي بلا بطيخ
“وكان الإسلام مرادفاً للعدالة الاجتماعية والتسامح والتضامن، ولكن كل شىء تغير، فقد غزا الدين كل شىء، ولكن فقط فى الشكل، فكل ما أصبح يهم هو الطريقة التى نلبس بها ونمشى بها ونقف بها”.
هو فعلا ده حال الشعب المصري ….. فاصبحت الفتيات كل ما يهتموا به علي سبيل المثال الحجاب بدون الاخلاق ولك حتي تسرع من عملية زواجها لان الشباب المصري للاسف اصبحوا يهتموا فقط للحجاب وليس الاخلاق اللي بداخلها ……… وذلك ادي لانشغال الشباب بالحب والكلام الفارغ ونسيواا العلم والتطور والتجاره … الي ان اصبحت مصر دوله متخلفه ليس لها اي قيمه ولا لشعبها سواء داخل مصر او خارجه ….. لذلك نحتاج الي التطوير وادخال الافكار الاوروبيه …. والله الموفق
احنا مش محتاجين الاوروبيين عشان نتطور احنا دولة اسلامية
احنا محتاجين نفتكر ديننا ونرجع لربنا
محتاجين حاكم يقدر قيمة الشباب ويشغلهم في المناصب المهمة بدل الشيوخ اللي ماسكين البلد وهما عقلهم مفيش
محتاجين حاكم واعي وحكومة عاقلة تفيد الشعب مش تضره
الله يرحمك يا عبد الناصر
انتوا ما ينفعش معاكو غير حسني مبارك !!
وانت خليك فى حالك
ميرسي اوي يا اخ حسام ..يا مصري جداااااااااااا
ايه رايك كده !!! مخي مش مصدي
لا بقه محتاجين الاوروبيين …….. الكومبيوتر اللي انتي قاعده عليه ده مين اللي اخترعه….. نظام المجاري الي موجود في العالم كله مين اللي وضعه….. القنابل النوويه اللي بيتمناها اي عربي تكون في بلاده مين اللي صنعها…… ده حتي الكوره مين اللي خلاها دوريان ومنتخبات وخلي الشعب المصري الهايف كل اللي بيهتمله الكوره وحسن شحاته والمنتخب والاهلي والزمالك !!!!!!!!!! اسئله كتير … كل اللي حولينا من فضلهم علي العالم كله…
ايه اللي دخلك انت التاني في الكلام !!!
حسام احنا محتاجين علمهم وتحضرهم وديمقراطيتهم وفى نفس الوقت التمسك بدينا وعاداتنا وعروبتنا
مهو ده اللي انا اقصده……. لا نستغني عنهم ولا نهز راسنا وراهم في كل شئ ونقول ” امين نفذ”
يا حسام ارجوك متاخدش الموضوع بحساسية ..احنا اخوات وكل واحد بيقول رايه ..صح ولا ايه .. وبعدين انا مش بتخانق … انا بقول ان احنا ناخد من الاوروبيين اللي يمشي مع تقاليدنا بس منقلدهمش في كل حاجة
احنا برده مسلمين .. ولا ايه
طيب مانتو متفقين فى الرأى امال بتتخانقو ليه؟؟
حسام انت بتقول عايش فى كندا صح؟
تصدق اول مره اشوف مصرى مغترب بيشتم على مصر!!!
والله يا تريبل اصل انا شفت في مصر حاجات تشيب لدرجة ان انا مستحيل افكر ان ارجع مصر في يوم من الايام ……. ولكني متمسك بديانتي وعروبتي ……. وان شاء الله هقود العرب الي قمة العالم في يوم من الايام ولكن ليس من بوابة مصر …… بس انت قول يا رب
عارف انا بقالى 6 سنين بره مصر بس والله بتمنى ارجع تانى مع انى برده شفت فيها ايام سوده
انا حاسس بيك…… لكن انا بالنسبالي اللي اتعود يهيش مرفوع الراس ما ينفعش يرجع للذل تاني حتي لو كان اهلي هناك ….. وعلي فكره انا عندي 18 سنه وعايش هن لوحدي من غير اهلي
18 سنه!!!!!!! انت لسه ماشفتش حاجه فى دنيتك وصدقنى حيجى اليوم اللى تتمنى فيه الرجوع لبلدك
مش هيحصل الا ما تتغير….. وانا اهه وانت اهه وهنشوف….. وان شاء الله انا اللي هغير بايدي دول مش حد تاني
اول السلم هزهزة او كما يقولون حنجله ،،انتظروه ثم هللوا ام اعتدنا على التهليل قبل والطلتيم بعد
الرادعى لن يصل الى الرئاسه لان ببساطه لن يتم تعديل الدستور
واللى مش عاجبه يخبط دماغه فى الحيط وانا اولهم!!!!
بنت لندن تدعم البرادعي … انت رجل التغيير انت من سيعيد لمصر امجادها التي افلت…….انت رجل العلم و المنطق ولست رجل العاطفة و رقصني ياقدع …. اطالب المصريين من صعايده وفلاليح و زوات التصويت للبرادعي والا سيتبردعون ال مبارك الفاشي …. انشر حبي!!
المفروض الانسان لما يكون بعيد عن بلده يفتكرلها الخير مش يشتم ويتريأ يا استاذ حسام ده لو صحيح انت مصرى وانا بصراحه مش حاسة كدة واحساسى نادرا ما يخيب عموما رأيك فى مصر لا حيقدم ولا حيأخر احنا المصريين بنموت فى تراب بلدنا مهما شوفنا ومهما حنشوف انا حعذرك لصغر سنك
I do agree with you sis Proud to be Egyptian
I don’t like the way you talk brother hosam
what black days are you talking about you son of 18 years???
if we do not love the land that we came from
we do not deserve to live on it
good for you you’re away
so leave it to us who die for it
out of Egypt I cann’t breath
wake up kid
يا سلام يا خالد ممتاز بجد بس كلمنا بقى شوية عن الجزائر بدل مصر هل الجزائر تمر بالعصر الذهبى و السكن و الاكل رخيص و مفيش بطاله و المواصلات فاضية و الناس متعلمة قلنا كده عن الجيغى
ههههههههههههههههه يلا يا خلودى جاوب يا بابا ع سؤال عبد الله قدامك تلات وسايل مساعده
هههههههههههههههههههههههه
ردك كان عملى فوضحت لنا تخلف شعب الجزائر و تدنى الاخلاق و الخوع و الفقر و الجهل الذى تعيشون فيه و شكرا على ردك العملى هههههه
سلام عليكم ياعبد الله
Why cann’t we accept the freedom of every one to express himself
sorry brother Abd Allah
I wish you talk to the others in a nicer way
ياجماعه ازاي اللي يحكم مصر واحد يكون بعيد عنها بقاله خمسه وتلاتين سنه وفيه نقطه كمان علي راي المثل انت منين يا جحا قال انا من بلد مراتي فكيف لواحد متزوج من ايرانيه يكون له انتماء لمصرفيه نقطه كمان انا مبحبش اللي يقول كلمه ويرجع فيها الدكتور البرادعي قال انا مش هرشح نفسي ليهل دلوقتي غير رايه
كلام جميل و كلام معقول مأقدرش قول حاجه عنو
هناك من يكره هذا الرجل لأنه ادخل الإميركيين الى العراق هل هذا صحيح ؟؟؟
أما بقاؤه خارج مصر او زوجته اجنبيه هذا كلام لا قيمه له
أنا سوري من سوريا وبحب محمد البرادعي وبتمنى يكون رئيس مصر القادم لأنو إنسان محب للعرب ولمصر وعندو شيء جيد يقدمه لمصر وللشعب المصري ،
كل الحب والتوفيق لأخوتنا المصريين