(CNN)— قال قائد الجيش السوري الحري، اللواء عبدالإله البشير، إن قواته تواجه كلا من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش” من جهة ومن جهة أخرى يواجه الجيش النظامي.
وحول كون الجيش الحر تحت ضغط كبير وأنه على وشك الانهيار، ومدى أهمية قيام الجيش الأمريكي بقصف مناطق وتجمعات التنظيم، قال البشير في مقابلة مع CNN: “الغارات الأمريكية من شأنها مساعدة الثوار في سبيل تحطيم هذا التنظيم ودفعه للتراجع.. نحن مستعدون للدفاع عن العالم بأسره ولكننا لم نستلم دعما أو مساعدة للقيام بذلك.”
وحول وجود تنسيق بين داعش والنظام السوري، قال البشير: “نحن مقتنعون بأن داعش هي جزء من النظام ولديهم تنسيق كامل مع عناصر من هذا التنظيم ويقودون ويتقدمون بتنسيق مع هذا النظام.”
وحول وحدة وتماسك عناصر الجيش الحر والأنباء التي تشير إلى قيام عناصر من الجيش الحر بالانضمام إلى صفوف داعش، قال البشير: “نحن جسم واحد ومتحدون ومن يغادر ويدعمهم فهو يعصي أمرا وقانون الجيش السوري الحر.. من غير الصحيح أننا غير موحدين في الجيش الحر قمنا بتحرير أراض كثيرة من قبضة النظام السوري وذلك بموارد بسيطة وبمساعدة قليلة.”
الله يلعن الجهتين .. يبعلتكم حمى أصلى البلى
نحن مقتنعون بأن داعش هي جزء من النظام
هجاص , آزاى وهيه لسة قاتلة المئات من جنود النظام
ايران ساهمت بخلق ما يسمى داعش
كيف ساهمت إيران بخلق ما يسمى داعش …ياريت شيء من التفصيل وإذا كان فعلاً إيران خلقت داعش سندين إيران . ولكن هكذا ندين إيران على عماها لأنهم شيعة فقط هذا لا يكفي!
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
من اقوال محشش والحشيش مغشوش عشان هيك ضربت الاسلاك
امريكا صنعت عميلها المالكي وامدته وجيشه بكل ما يلزم !
وفجأة ظهرت عميلتها داعش لتتخلص من عميلها المالكي!
وفجأة قررت امريكا ازالة عميلها المالكي الذي فشل في التصدي لعميلتها داعش!
ونصبت مكانه عميلها العبادي ليحارب عميلتها داعش!
وفجأة تبين لامريكا ان عميلتها داعش ستقضي على عملاءها الاكراد!
فررت امريكا ان تزود عملاءها الاكراد بالاسلحة ليحابوا داعش العميلة للامريكان!!
ولم تكتفي امريكا بهذا الامر بل بدأت بتحريض عملائها في كل العالم ليساعدوها في القضاء على داعش العميلة للامريكان!!
ولأن أمريكا موقنه بأن عميلتها داعش تنفذ في مخطط التقسيم الذي رسمته لها امريكا قررت ضرب مواقع داعش العميلة لامريكا خوفا من تمدد داعش وتهديدها لعروش الحكام عملاء امريكا في المنطقة!!
تحشيش سياسي