قالت وسائل إعلام أمريكية إن زوجتي أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم داعش الإرهابي في العراق والشام، قُتلتا في شمال غرب سوريا خلال العملية الأمريكية، وأنه جار فحص الحمض النووي للتأكد من مقتلهما.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسئول كبير في وزارة الدفاع (البنتاجون)، أن الجيش نفذ عملية استهدفت زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي أمس السبت في المكان الذي يختبئ داخله في سوريا.
وأوضحت مجلة نيوزويك الأمريكية أن العملية جرت في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، ونفذتها قوات عمليات خاصة بعد أن تلقت معلومات استخباراتية حددت موقعه.
ونقلت المجلة عن المسئول الأمريكي أنه اطلع على نتائج العملية، مشيرا إلى أن قتالا قصيرا وقع عندما دخلت القوات الأمريكية للمجمع الذي اختبأ داخله أبو بكر البغدادي.
كما أشارت شبكة “سي إن إن” الأمريكية نقلا عن مسئول بالبنتاجون إلى أن زعيم داعش فجر -على ما يبدو- سترة ناسفة خلال العملية مع اقتراب عناصر القوة الأمريكية، لافتة إلى أن تأكيد مقتل زعيم داعش مرهون بالانتهاء من تحليل عينات الحمض النووي.
وقال المسئول إن البغدادي قتل نفسه بتفجير سترة ناسفة، بينما كان أفراد أسرته حاضرين، فيما لم يصب أي طفل في الغارة الأمريكية، لكن قُتلت زوجتان له ربما من جراء انفجار السترة الناسفة.
وبينت الشبكة الأمريكية أن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أيه) ساهمت في تحديد موقعه، بدون ذكر توضيحات عن موقعه.
ولم يكشف المسئول التفاصيل الكاملة للعملية حتى الآن، كما رفض مسئولون أمريكيون آخرون تواصلت معهم رويترز التعقيب، ولم ترد وزارة الدفاع الأمريكية بعد على طلب للتعقيب.
هذا الخبر بداية لخبر جديد
بان (شواء الزعيم الجديد ل تنظيم جديد قد استوى في الفرن ،وصار جاهز للوليمة القادمة)…
الى جهنم وبأس المصير وبالتأكيد كل من يقتل نفسه او اي نفس بريئه يموت وهو كافر فالبغدادي كافر بجداره وذلك بقتله للابرياء ومن ثم بالاخر قتل نفسه المهم البغدادي يديه ملطختان بدماء الابرياء الذين ذبحوا بأيعاز منه ومن سنته وفتاويه الفاسقه وابشر كل من يحب اوردوغان وسياسته ويتغنى بحبه للاسلام والمسلمين اود ان اقول له ان البغدادي كان ناوي ومتفق ان يختبئ في تركيا عند السيد اوردوغان وطبعا اردوغان كالعاده كان سيستعمله في قتل وسلب عرضنا نحن العراقيون وخصوصا ونحن الشعب العراقي مشغولين بالمظاهرات وتطهير الدوله من الحراميه والفاسدين ولكن بفضل الله وبفضل جهود المخابرات العراقيه وبلا فخر وانهم هم من عرف مخبأ الداعشي لما تم القضاء على هذا الارهابي المجد والخلود لشهداء المظاهرات العراقيه والشفاء العاجل للمصابين
لعنك الله الى جهنم انت والقاعدة وبن لادن والزرقاوي والخميني ابو التفخيذ الأمريكان اتو به واستعملوه كورق التوابيت والأمريكان قضوا عليه كحال بن لادن لا مخابرات عراقية ولابطيخ مبسمر أصلا لو اكو مخابرات عراقية ماكان اصبح العراق بهذا الحال ماظلت جنسية بالعالم مادخلت له اصبح خراب بخراب كلها مليشيات تابعة لاحزاب إيرانية سرقات ونهب وزنى باسم الدين
روح الله لايردك، الى جهنم وبأس المصير إنت وإتباعك … دمرتوا العراق وزرعتوا قذارتكم هنا وهناك في كل أنحاء العالم …
المعتقل لدى المخابرات العراقية محمد علي ساجت، عديل أبو بكر البغدادي، الذي اعتقل قبل شهرين هو الذي عن كشف مخبأ البغدادي .
لاء يااستاذ/ه A مع احترامي لرأيك/ي دخول داعش الى العراق قبل سنين هذا لا يعني ان العراقين متخاذلين ومتقاعسين فالكل يعرف ان اي دوله عندما تحتلها دوله اخرى يحدث فيها خراب وانتهاكات والكل يحاول ان ينهش فيها القريب والبعيد الصديق قبل العدو ونحن والحمد لله كدوله غنيه وعندنا النفط اكيد هذا الشئ يزيد من طمع الاخرين فينا ولكن المهم النتيجه طردنا وحررنا ونظفنا المناطق المسبيه من يد داعش اما بالنسبه ان المخابرات العراقيه ليس لها الفضل في الكشف عن مخبئ البغدادي وان عديله هو من اعترف عليه فأسمحي لي ان اقول بأن هذا اجحاف في حق مخابراتنا ونحن العراقيون في الداخل نعرف فقط كيف ان عديله هذا صرح لنا بكميه المعلومات الهائله من الكذب ومن المخابئ الوهميه الخطيره والتي بسببها تعرض الجيش الى مخاظر جمه ادت الى جرح بعض منهم ومع الاسف بعدها نكتشف تزيف المكان بالاضافه الى كمية الموالين للبغدادي في المناطق التي كان يتواجد فيها والتخطيه والحرص الذي كانوا يقومون فيه اعوان البغدادي ولكن بفضل الله وبفضل مخابراتنا وجهودهم واستراتيجياتهم استطاعوا ان يحددوا بالضبظ موقعه وعلى فكره الموقع الذي وجد فيه البغدادي لم يكون من ضمن المواقع المذكوره في قائمة الاماكن التي صرح عنها عديله وبالعكس من مصلحة عديله ان لا يعثر على البغدادي حتى يبقى حيا ولا يواجه مصيره كل هذا وبالاخر نعتبر كل هذه الجهود ولا شئ فمن الانصاف ان يقول الواحد كلمة حق
فعلا محايدة كلامك صحيح، اضافة الى تعليقك أظنّ انّ قتل أبو بكر البغدادي في الوقت الرّاهن “الورقة الرابحة ” لتجديد ولاية المعتوه ترامب الرئاسية مثل ما صار مع بن لادن وباراك أوباما .
تحياتي لك