قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، إن المناطق الآمنة في سوريا ليست بديلا عمليا عن وقف إطلاق النار حاليا، داعيا نظام الأسد إلى احترام التزاماته في وقف إطلاق النار.
وقال إرنست “الرئيس يقف ضد فكرة وجود مناطق آمنة، ولقد عبر عن ذلك منذ البداية، لأنه لا يريد أن يضع الولايات المتحدة في حالة فرض تطبيقه، ينبغي أن يكون تركيز قواتنا المسلحة على الهيمنة وتدمير تنظيم داعش”.
وأضاف “على نظام الأسد أن يفي بالتزاماته في وقف إطلاق النار، ونود أن نرى الروس يستخدمون نفوذهم على نظام الأسد لحمله على ذلك”.
هذا وطالب البيت الأبيض نظام الأسد باحترام تعهداته والتزامه بالهدنة في سوريا، فيما أعلن وزير الخارجية جون كيري من جنيف أن النزاع في سوريا بات خارجا عن السيطرة، محملا روسيا وإيران مسؤولية تثبيت الهدنة في سوريا.
أما المبعوث الدولي، ستيفان دي ميستورا، الذي حث الولايات المتحدة وروسيا على السعي لإبرام هدنة تشمل كافة المناطق السورية، فأعلن توجهه إلى موسكو غدا قبل واشنطن في مسعى جديد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في سوريا يشمل حلب.
أكيد ضد إنشاء مناطق أمنة لأنه هو بده يستمر ذبح وتشريد السوريين لحتى تفضى الشام و روسيا الملحدة و ك لاب ايران يسكنوا مكان اهل الشام السنة حتى ما يشكلوا خطر على وجود اسرائيل لهيك بقي 5 سنيين عم يماطل و مانع توصل اسلحة للثوار الا القليل حتى يبقى القتال داير …واعترفوا العسكريين بأمريكا بهادا الشي
.ربنا يبتليه بمرض ما له طب ولا دوا هو وبشار وبوطين وحسن زميرة ويتمنوا الموت وما يلاقوه