تحت راية القاعدة السوداء، عصابات متشددين تحكم مدينة سورية”، قالت الصحيفة البريطانية إن الراية تخفق عالياً في ساحة مدينة “الرقة” الرئيسية أمام قصر الحاكم الجديد، في الوقت الذي تجوب دوريات على متنها مقاتلين يرتدون الأسود أيضاً.
قام الإسلاميون بتحطيم محل أو اثنين يعملان ببيع الكحول فيما أغلقت محال تجارية أخرى تتاجر بالمشروبات الكحولية، بجانب كازينو يقع على مشارف البلدة، كما جلبوا كذلك داعية متشددا من مصر لإلقاء خطب الجمعة، فضلاً عن إقامتهم لمحكمة شرعية في المركز الرياضي للمدينة.
إن شاء الله كل من يريد الشر لسوريا ولقائدها يصير عندهم نفس ماعم يصير بهالبلدة خصوصاً وبسوريا عموماً قولوووووووووووووووو أمين…..
هااااااها لم يتخد بعد القرار بأجتياحها وهناك كثير من المحاولات لتجنيبها الخراب الذى حصل في مناطق اخرى اهمها حلب ………………الجزائر
العالم خايف من يافطة وعلى كزينو
و الناس تموت كل يوم إلى أين يا بشر