قال شهود إن الشرطة الجزائرية أطلقت الغاز المسيل للدموع على محتجين رشقوها بالحجارة، قرب القصر الرئاسي في وسط العاصمة الجزائرية، مما أسفر عن وقوع العديد من الإصابات من الجانبين.
ووقعت الاشتباكات قبيل انتهاء احتجاج على سعي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للترشح لولاية خامسة في انتخابات تجرى في أبريل/نيسان.
في هذا الوقت، كشف مصدر جزائري رسمي، أن طائرة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة عادت للبلاد من دونه.
وبحسب “يورونيوز” فإن قائد الجيش طلب من بوتفليقة البقاء في جنيف حتى 3 مارس آخر موعد لتقديم أوراق الترشح
وماالحكمه من بقاء بوتفليه في جنيف
3 مارس (غدا) آخر موعد للترشح لانتخابات الرئاسة اذا لم يعد بوتفليقه للجزائر غدا فانه سيفقد حقه بالترشح لرئاسة الجزائر.
لأن العهدة االخامسة قد انتهت قبل ان تبدأ..أنهاها الشعب في 22 فيفري
أما اليوم فالشعب يطالب برحيل النظام
تحية للأحرار الذين لايفرطون بحقهم ولايرضون بالهوان..سقط قيد الخوف الى الأبد
لا اعتقد ان فرنسا ستترك الجزائريين يختارون بل هي ستختار
صباح الورد نور و سلام أتمنى أن تكوني و عائلتك بألف خير و تحية لِ للأُخت Moonlight ( صباح الورد )…..
تحية للصديقات الجزائريات أريج و أسماء و ياسمين …. نتمنى الخير لبلدنا الثاني الجزائر !
نهاركُم سعيد ….
!!
يسعد صباحك اخر العنقود
المفروض التصويت على الانتخابات يترك للشعب الجزائري فقط