الجزائر تفتح مجالها الجوي لضرب الإسلاميين في شمال مالي

غريبة و الله…الجزائر تطلب اعتذارا من فرنسا لأنها قامت بجرائم إبادة ضدها ايام الاستعمار …و الآن تسمح لها بأن تقصف شعوبا آخرى دون أدنى مساءلة؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! و الذين يتم قصفهم أليسوا شعوبا نقتسم معها نفس الملة و العقيدة حتى و إن كانت لهم سياسة تخالف سياستنا و لكن لا نسمح للغريب بأن يقصفهم؟؟ أليست فرنسا هي نفسها المنتمية لحلف الناتو الذي قصف العقيد القذافي؟؟ و حينها كان الناتو ما يسوى و غازي و مدمر وووووو …و الآن لا بأس أن يقصف مالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لاحول ولا قوة الا بالله
ليش الدزائر ماتخافون الله
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
لانكم تقتلون الموحدين هناك انتم والفرنسي الطاغي —

ما عسايا الا ان اقووول حسبنا الله ونعم الوكيل في حكام الجزائر
احنااا الشعب الجزائري مش مع هاد الموقف المخزي العاررر ب فتح مجالها الجوي لطائرات فرنسا لضرب المسلمين في مالي.
الشعب ضائع وحكام العرب اكثريتهم يلعبوناا لعبتهم مع الشياطين الحمرررر.
بستغرب !!”يتدخلون في مالي سريعاً خوفاً من اﻹسلاميين ، ويمتنعون عن التدخل في سوريا خوفا من اﻹسلاميين . المحصلة ؛ السعي لإطفاء نور الله ، والله متم نوره”
“يد الله فوق ايديهم و لو كرهاا الكافرون”

ربي يخزيهم ان شالله’
اعداء الله و العباد موجودين في كل مكان للاسف .!!!

ألم يخرج الشعب المالي في مظاهرة كبيرة يطلب تدخل الامم المتحدة . هل الناتو استحيا منكم ولم يتدخل في مالي . يا من تعشقون الاوتار المزعجة تعزفون عليها كأطفال الرودة أو التحظيري .بالله عليكم كيف تفكرون أتريدون قدوم أمريكا مع بني صهيون يجاوروننا بقاعدة عسكرية مثل الدي في الخليج العربي وتصبح الجزائر ادات مثل التليكموند يغييرون متى يشاؤون ما يشائون . لقد خططوا لربيع عربي في الجزائر ولم يفلحوا .واليوم المخابرات الصهيونية تصنع القاعدة في أيي مكان يلائم خطتها الجهنمية التي نجحت في كثير من البلدان .هاهم الازواد يعرضون على فرنسا مساعدتهم والقوى الافريقيا تعرض مساعدتها والحكومة المالية تتبنى موقف فرنسا الا الجزائر جائتكم على العين العوراء . ها هيا ثورة الياسمين التونسية تبارك موقف الجزائر في كل المجالات وثورت حزب النيتو الليبية تبارك موقف الجزائر وكل العالم يعرف من هم الجزائريين في هده المواقف الصعبة وحكمتهم المنتصرة في الاخير لقد طبلوا أبواق الفتنة في حرب القدافي مع الكفار وافتعلوا كل الحيل لسقوط الجزائر في فخ كان مرتب له مند سنيين ولا كن الجزائر في منئى على دالك . لا زال دم الشهداء لم ينشف من تراب الجزائر .اسئل نفسك عن تاريخك وحاضرك بموضوعية ستعرف من هيا الجزائر ومن هيا الدول العضمى في الامة الاسلامية التي لو سقطت ستئكل كالفار وليس كالثور وهنالك للأسف من امتنا من يبارك سقوط العضماء ويسعده نجاح المثاليين والاختلاط لكي يبشر بالفقر ولو بعد حين . والله متم نوره ولو كره الكافرون