سي ان ان- لقي 11 عسكريا مصرعهم مساء السبت وأصيب 11 آخرين من أفراد الجيش مع تسجيل القضاء على إرهابي واحد، على إثر اشتباكات عنيفة جرت بين قوات الجيش الجزائري ومجموعة كبيرة من الإرهابيين في محافظة تيزي وزو التي تبعد 100 كيلومتر شرق العاصمة.
وكشفت مصادر أمنية، أن الهجوم وقع بالمكان المسمى “المحجرة”، الواقع بين قريتي “إيبودرارن” و”واسيف” التي تبعد عن عاصمة الولاية تيزي وزو بـ50 كيلومتر.
كما أشارت نفس المصادر أن العملية وقعت في الوقت الذي كان فيه أفراد الجيش الجزائري يستعدون لإنهاء مهمة تمشيط بأعالي جبال المنطقة بعد تسرب أخبار أمنية تشير إلى تواجد مسلحين بالمنطقة، ما جعل الإرهابيين يباغتون أفراد الجيش ويطلقون النار عليهم في حدود الساعة العاشرة من ليلة السبت، وتواصلت إلى ساعات متأخرة من صباح الأحد.
الحادث خلف حالة من الطوارئ وسط رجال الأمن الذين سارعوا إلى تطويق المنطقة ومحاولة تشديد الخناق على المسلحين بل وما تزال قوات الجيش تحاصر المنطقة.
كما ذكر شهود عيان للموقع أنه شوهد تنقل عدد كبير من سيارات الإسعاف وهي تتجه إلى مكان الاشتباك بين قريتي “إيبودرارن” و”واسيف”.
ورغم التعزيزات الأمنية والضربات الموجعة التي تلقتها الجماعات المسلحة في الجزائر والتي وصل فيها عدد الإرهابيين الذين قضى عليهم الجيش الجزائري منذ بداية السنة إلى ما يفوق 35 شخصا عبر عدد من الولايات حسب بيانات لوزارة الدفاع الوطني، إلا أن منطقة القبائل ما تزال حسب المتتبعين للشأن الأمني في الجزائر تعتبر قاعدة خلفية للمسلحين والخارجين عن القانون.
ويأتي الهجوم الإرهابي بعد ثلاثة أيام فقط من إعادة انتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية جديدة، على إثر الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم 17 أبريل/ نيسان. والتي كما أوضحته أرقام وزارة الداخلية وما جاء على لسان الوزير الطيب بلعيز، فإن أضعف نسبة مشاركة في الانتخابات الرئاسية كانت في ولاية تيزي وزو بنسبة مشاركة لم تتعدى 20 في المائة.
من جهة أخرى، أصدرت وزارة الدفاع الجزائرية بيانا تؤكد فيه على مصرع 11 عسكريا وليس 14 مثلما ذكر وجرح خمسة عسكريين فقط، وكشفت تفاصيل الحادث بالقول: “إن مفرزة للجيش الوطني الشعبي بالقطاع العملياتي لتيزي وزو، الناحية العسكرية الأولى، تعرضت اثناء عودتها من مهمة تأمين الانتخابات الرئاسية على الساعة التاسعة والربع ليلا من مساء السبت إلى إطلاق نار من طرف مجموعة إرهابية، على بعد حوالي 14 كيلومتر من بلدية إيبودرارن. حيث استُشهد أحد عشر 11 عسكريا وجُرح خمسة خمسة آخرين”.
وأضاف البيان أنه: “فور وقوع الجريمة تم تطويق المنطقة ومباشرة عملية تمشيط أسفرت لحد الساعة عن القضاء على ثلاثة إرهابيين واسترجاع بندقيتين آليتين من نوع كلاشنيكوف، وتتواصل العملية إلى غاية القضاء على بقية الإرهابيين
الله يرحمهم شهداء ف الجنة
انه ارهاب مشترك من جماعات يمونها النظام المخربي اللعين
اللذي لا يريد للجزائر الخير منذ ان استقلت الجزائر و النظام
المخربي اللعين يريد بلبلة استقرار الجزائر
هل تتذكرون في سنة 1963 عام واحد فقط بعد استقلال الجزائر و خروجنا من حرب و ثورة
ضروس منهكيين تعبانيين عوض ان يقوم اللنظام المخربي
بمساعدتنا للوقوف على ارجلنا راح يرسل قواته للاحتلال مناطق
من التراب الجزائري مستغلا ضعف و تعب جيش التحرير الوطني الجزئري
حينذاك ولكن هيهاااات رغم ضعفنا و تعبنا و خروجنا
من ثورة دامت اكثر من سبعة سنوات الا ان افراد جيشنا لقنو
الجيش المخربي الظالم درسا لم ينساه ابدا الى حد هته الساعة
والله الجزائر لا تموت باذن الله و لا تنالون مرادكم الخبيث
مدام هناك جزائريا واحدا يعيش على وجه هته المعمورة .
الاهااااااااااااااااااارب لا دين له و لا وطن
ان لله و انا اليه راجعون…. الله يرحم الشهداء .. و الموت للخونة
الله يرحم الشهداء و يصبر والديهم .
________________________________
إلى كل أعداء الجزائر
.
.
.
.
……….
.
يكفينا فخرا أننا فجرنا أكبر ثورة في العصر الحديث
يكفينا فخرا اننا أبناء المليون و النصف مليون شهيد
يكفينا فخرا أننا لم نخن ديننا و لا اخواننا
يكفينا فخرا أننا لم نبع شرفنا لأعدائنا
يكفينا فخرا أنه لم يرفرف علم الصهاينة يوما على أرضنا
يكفينا فخرا أننا أول من ينصر اخواننا و لم نساهم يوما في مجزرتهم
يكفينا فخرا أن أموالنا تاتي بتصدير ثوراتنا و ليست بأفلام الفسق و المجون و كليبات ملعونة
يكفينا فخرا أننا جزائريون.
خلية ارهابية نائمة لعن الله من ايقضها…
كل من مات هم جنود بسطاء من ابناء الشعب لا يتجاوز اعمارهن 25
الله يرحمهم
ويشل كل من سولت له يده في زعزعة الامن
انا لله وان اليه راجعون
إشمتو يا اعداء الجزائر
اشمتو يا حقودين
هكذا تريدوننا ….. ابنائنا يموتون …. و ترابنا يرتوي بدمائهم
فلتعلمو ان الاعمار بيد الله و ابنائنا و غيرهم من مات و من سوف يموت فداءا لوطنه كتب له الشهادة ..لان الجزائريين ذاقت الموت و تجرعت القتل و الارهاب منذ مئات السنين و الحمد لله لا شيء يثقل كاهلنا و انتم و كل من يشمت و يتمنى الشر لاخيه العربي و يدوس على جرحه ولو بكلمة …سوف لن تهنئو لان الحقد و الغل لا يحرق غير صاحبه
ملاحظة= لا علاقة لنجاح بوتفليقة الغبي بما قيل بالموضوع …فقط اساعدكم حتى تجدو حجة او شماعة اخرى تعلقون عليها شماتتكم و غلكم لان الجزائر لها تاريخ عظيم مع مكافحة الارهاب و القضاء عليه حتى لما كان بوتفليقة يجري 400 كلم /الساعة.
الله يسود وجوهكم و يوريكم الويل بأنفسكم .
———
….و من هنا ورايح …لا تقولو بلاد العرب اوطاني..
….و انما بلاد العرب اعدائي …
و لكم بسوريا خير دليل و فلسطين و العراق….
———-
غزال اخي ..اسمحلي على التدخل و التعقيب على كلامك …و لكن الوضع لا ينقصه تعقيد و رمي كلام لا دليل لنا عليه … الا يكفينا ما يحصل بين الشعبين و الشماتة و المهازل التي تمثل هنا و هناك.
نفوض امرنا الى الله ., و كفى بالله وكيلا.
—-
حطو تعليقي الله لا يربحكم
الله يرحمهم ويغفرلهم ويصبر أهلهم ويخلصنا من الإرهابيين اللي ابتليت فيهم بلاد المسلمين …
لاحول ولاقوه الا بالله
الله يرحمهم ويصبر اهلهم
بالاخبار يقولون ان الجزائر تحتل المرتبة الثانية ….بين الدول المشترية للمنتجات العسكرية الروسية
——
ابشرو يا عرب …عندما نثور ثانية لنرضي شغفكم…سوف تهنئوا و تستبشروا ببراميل روسيا فوق رؤوس اطفالنا و سوف ترتاح اخيرا قلوبكم ….بتشرد شيوخنا و ضياعهم بين ارصفتكم الباردة …و اياكم ان ترحمونا و تخلفو الوعود …اياكم ان تعاملونا عكس ما عاملتم به السوريين …
المهم ان لا تقولو عنا جبناء ….و اغبياء و يحكمنا كرسي متحرك..!!!!!!!!!!!!!!
ابشرو قريبا سوف …تلوموننا عن خروجنا للشوارع وتقولو لنا كنا نمزح فقط معكم…. !!!!!
و تقولون …. ويحكم يا جزائريين ————-الا تتعضون!!!!!!
——————
اين المفر؟؟؟؟
الله يرحمهم ويغفرلهم ويصبر أهلهم ويخلصنا من الإرهابيين اللي ابتليت فيهم بلاد المسلمين
Copy from نور
هههههه الله يستر الناس تجننت وفقدت عقلها وصارت تهتهت وحدها وتخلق كلام وتتهم المغرب كالعادة المعهودة …..هدوء هدووء ولحظة صمت على أرواح الأموات….. ولا تتكلمون بلا دليل
المغرب مستحيل يدعم الإرهابيين وهادي حاجة الكل يعرفها…..
________________________________________________________
الله يرحمهم ويغفرلهم وينتقم من هؤلاء الإرهابيين…
هدوء هدووء وترحمو على الأموات ويكفي هتهتة وتخريف المغرب مستحيل يدعم الإرهاب وهادي حاجة معروفة….الله يستر ناس فقدت السيطرة على عقلها هه
لا ارهاب و لا يحزنون ولا وجود لجماعات ارهابية في الجزائر إنما هي صنيعة المخابرات العسكرية لتوهم بالخطر الشعب الذي اختار التصويت للأحزاب الاسلامية في الماضي ..و ها هي اليوم تخرج فزاعة الإرهاب من تاني من ممخبئها حتى توهم و تضلل الرأي العام ان من أطلقوا النار جماعة ارهابية و علينا تمشيط المكان من الإرهاب و نسفهم ….انهم مواطنين ملوا من حكم مومياء تحكمه الجنرالات و تسيره لاسيما وان عملية إطلاق النار تمت بمنطقة تيزي وزو التي تعج بالأمازيغ و نحن نعرف ان الأواصر مقطوعة بين الحكومة الجزائرية و الأمازيغ لما يمارس ضدهم من تهميش … فطبيعي عدم الرضا بعهدة رابعة يولد الانفجار
و رحمة الله الأموات من الجانبين.
انه ارهاب مشترك من جماعات يمونها النظام المخربي اللعين
يامتخلف روح عالج نفسك عند طبيب نفسي
أعوذ بالله منك ومن أمثالك
الانتخابات الجزائرية هي نهاية “الربيع العبري”!
رصاصة الرحمة من بوتفليقة للمشروع الصهيوني الهدام
إن قتلتم منّا عشرة أنجبت أبطان أمهاتنا مئة
عاهدنا الله أن نمحوا أثاركم من الجزائر ونحن للعهدي موفون
“الإرهاب لا دين له”
اللهُم ارحَم شهداء الواجب، ضحَايا الكمين الإرهابي
الجبان و ألهِم ذويهِم الصَّبر و السِّلوان
رحمة الله على الحسن الثاني نابغة عصره حين أغلق الحدود لانه كان يعلم ان ما تمولهم الدولة تحت اسم الإرهاب المزعوم سيتم إلصاقها بالمغرب …
كما قالتها الجحشه غزال فوق…
الله يرحمهم ويغفرلهم ويصبر أهلهم ويخلصنا من الإرهابيين اللي ابتليت فيهم بلاد المسلمين——copy
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم …
وحسبي الله ونعم الوكيل في أصحاب بعض التعليقات يا أخي إتقي الله في روحك نحن الأن نتكلم على أرواح ناس وليس مباراة كرة القدم ما هذا؟؟؟؟؟؟؟
3la 7sab klam o redda ijiw i9albo 3la tyara malisiya 3adna
!!!!!!!!!
ta3eli9at la yorado menha illa lfitna
ya latif
سلام عليكم ورحمة الله
ناسنا وحبابنا نشاله تكونو بخير
اليد في اليد ضد اعداء الجزائر
لن نقع في فخ الانتهازيين
مزال نقدمولهم دروس في حب الوطن
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
مصيرنا ومصير بلادنا بايدينا لازم نكونو واعيين
تحية لكل الساهرين على امننا وسلامتنااا
الله يرحم شهداء الجيش الوطني الشعبي الجزائري
تحيا الجزائر تحيا الجزائر تحيا الجزائر تحيا الجزائر
الله يرحمهم ويصبر أهلهم
يقاتلون بصمت …… و ينزفون بصمت …… و شهيد يودع شهيد ليحيا الوطن
الله يرحمكم يا رجال… و تحيا الجزائر