تصدر محكمة الجنايات في مصر الثلاثاء الحكم على الرئيس الأسبق محمد مرسى، وعدد من قيادات الإخوان ، وحركة حماس، في قضيتي “التخابر الكبرى”، و”اقتحام_السجون” وذلك بعد استطلاع رأي المفتي في إعدامهم .
وقرر رئيس محكمة جنايات القاهرة، السماح لوسائل الإعلام بحضور جلسة النطق بالحكم.
وتعود أحداث قضية اقتحام السجون إلى الأيام الأولى لثورة يناير 2011، فيما يتهم مرسي و#قيادات_إخوانية بالتخابر مع منظمات وجهات أجنبية، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات متطرفة، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل البلاد.
أفضل شي تعدموه وتخلصوا منه مشان يكون عبرة للأ ر ها بيين الأخونجية أمثاله…
أمس كان هناك مؤتمر تم التجهيز منذ شهر ليعرض أنجازات الخسيسي
وكان 90% من الحاضرين نساء …
وحدثت خناقة بسبب توزيع السبوبه عليهم … ومن لم يكن معه دعوة خارج الحسابات
ولم يعطوهم شئ
.
فكانت الفضيحه
هذه هي مصر الخسيسي …..
.
https://www.youtube.com/watch?v=U7Rh-4pEV8c
نعم أخطأت يا سيادة الرئيس
يا أيها الرجل الطيب الشريف
أخطأتَ يا مُرسي وأذنبتَ حينما : –
– تربيتَ على مائدةِ القرآن والسنة.
– وحينما تعرفتَ على أفضلِ الجماعاتِ وخيرِ الدُعاة.
– وحينما تعلمتَ وتعبقرت ودرست في أرقى الجامعات.
– وحينما عُدتَ إلى بلدِكَ لتُشارك في بناء الجيل علمياً وتربوياً وأخلصت في ذلك.
– وحينما تعشّقتَ الحرية والديمقراطية حتى لو سميتها شورى.
– وحينما ترشحتَ للرئاسةِ مع المرشحين.
وحينما فُزتَ في الانتخابات وجعلتَ المرشح العسكري والمنافقين وراءك.
– وحينما اعتبرت الجيش والشرطة والمخابرات أولادك. ووثقت بالجميع لإن قلبك الطيب لايعرف الخيانه والغدر .
– وحينما لم تفكر باستخلاصِ وتكوين قوةٍ خاصة لحماية الرئيس وهيئةِ الرئاسةِ فكنتَ لقمةً سائغة لاكها من وثقتَ به وما كانَ يستحقُ ذلك.
– وحينما فكرتَ بالنهوضِ بمصر وتسخير ثروتها لها. والأكتفاء الذاتي
– وحينما عبرتَ القارات لتعقد الاتفاقاتِ المتكافئة مع الدولِ الناهضة.
– وحينما فكرتَ بتطويرِ قناةِ السويس ليزيدَ دخلها.
– وحينما أعلنتَ في الأمم المركوبةِ صهيونياً وصليبياً أنك تحبُ اللهَ ورسولهُ ودينَ الإسلام وأنك ستعادي من يعاديهِ بعدَ أن رأيتَ وسمِعت العداء العلني للإسلام.
– وحينما وقفت مع أهل غزة وسوريا
-وحينما أعلنت أنك سوف تفتح ملفات الفساد للدولة العميقة لتطهير مصر من الفاسدين
.
هذهِ كُلُها ومثلَها غيرها أخطاء وذنوب وتجاوزات أهَّلتك للمحاسبةِ والمحاكمةِ والعقوباتِ الصارمة آخرها الإعدام المنتظرِ شنقاً.. فهنيئاً لأُمةٍ توجدُ فيها هذهِ المعايير والعدل والعدالة!
اي والله صحيح