الشرق الأوسط- تضاربت الأنباء حول رسالة منسوبة إلى أيمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة، يعلن فيها حل دولة العراق والشام الإسلامية التي أعلنها أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم دولة العراق الإسلامية، وهي فرع «القاعدة» في العراق، في أبريل (نيسان) الماضي.
وفصل الظواهري في رسالته تنظيمي القاعدة في البلدين، بحيث أنهيت علاقة الدولة الإسلامية في العراق بتنظيم سوريا، وترك لأبو محمد الجولاني، زعيم جبهة النصرة في سوريا، قيادة الجبهة بعيدا عن تدخلات البغدادي الذي سيبقى «أميرا» للتنظيم في العراق فقط.
غير أن رسالة أخرى (لم يتم التأكد من صحتها) صدرت عن دولة العراق والشام الإسلامية، وحصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها نفت صحة رسالة الظواهري ودعت أنصارها في الشام إلى عدم الالتفات إليها.
شو يعني إنفصلو ولا ما انفصلوا !
لأن أنا مهتم كتير