العربية.نت- قال الرئيس الأميركي باراك أوباما في ختام قمة الناتو، إن إدارته لن تنشر قوات على الأراضي السورية بعد تحريرها من داعش، مضيفا بأن “المعارضة المعتدلة في سوريا هي الطرف الذي سنتعاون معه لمواجهة داعش”.
ويتناغم هذا التصريح، مع ما نشرته صحيفة “واشنطن بوست” في مقال كتبه الصحافي ديفيد إغناتيوس، تحدث فيه عن استراتيجية إدارة أوباما لمواجهة داعش، والتي تتكون من مرحلتين، وضعتها الإدارة الأميركية للتعامل مع تنظيم “داعش” في سوريا والعراق.
وتعول الإدارة الأميركية، حسب “واشنطن بوست”، على دور محوري للجيش الحر لملء الفراغ، الذي يتوقع بعد هزيمة داعش في مناطق كانت أصلا تحت سلطة الجيش الحر.
دور محوري لـ”الحر” في محاربة داعش
وعملياً، يقاتل الجيش الحر “داعش” لاستعادة المناطق التي استولى عليها منه، وأهم المعارك ستكون حلب، حيث يتهم الجيش الحر نظام الأسد بأنه مكّن داعش من مناطق رئيسية، ولهذا يتوقع أن تكون حلب ساحة حرب الجيش الحر ضد داعش.
ونقل ديفيد صحافي “واشنطن بوست” في مقاله تصريحات لأحمد الجربا، واصفاً إياه بأنه “رئيس غرفة عمليات ضرب داعش” في المعارضة السورية.
وقالت “واشنطن بوست”، إن المخابرات المركزية الأميركية كانت قد دربت بشكل سري قوة قوامها 4 آلاف مقاتل، وتخطط لتدريب علني هذه المرة لعشرة آلاف عنصر من الجيش الحر يأخذون دور قوة استقرار لحفظ الأمن في مناطق سيطرة “داعش” بعد دحره.
ونقل الصحافي الأميركي عن أحمد الجربا قوله: “في مقابل الـ4000 مقاتل الذين تم تدريبهم، هناك في الشمال أيضاً نفس هذا الرقم من المقاتلين من أبناء العشائر المستعدّين للتقدم على الأرض بعد الضربات الجوية الأميركية المرتقبة للتنظيم”.
وكشف الجربا أنه يقوم في هذا السياق بتنسيق الخطط مع الزعيم الكردي مسعود بارزاني، وبدا الجربا متفائلاً بسحق داعش وفق هذه الخطة، قائلا: “نحن – السوريين – لا نقبل بوجود هذا السرطان في جسمنا”.
خطة محاربة داعش في العراق
وفيما يخص العراق، فخطة محاربة داعش تبدأ بتشكيل حكومة عراقية شاملة، ومن ثم تشكيل قوة عسكرية عراقية قوامها من الجيش العراقي مع حلفاء محليين من العشائر السنية في شمال غرب العراق، إضافة لقوات من الكرد يلتقون جميعاً تحت مظلة وزارة الدفاع في الحكومة المرتقبة.
وتعتمد المرحلة الثانية من الخطة على إيجاد حلفاء سنة لمقاتلة “داعش”، واستضافة قادة عراقيين لأجل هذا الغرض، وفتح صفحة جديدة من العلاقات بين العراق ودول الخليج العربي.
وخلال هذه المرحلة الثانية للخطة الأميركية يتم توجيه ضربات جوية للمراكز التدريبية واللوجستية لتنظيم “داعش” في سوريا، حيث يحرص المسؤولون في الإدارة الأميركية على أن يكون الثوار المعتدلون والجيش الحر على أهبة الاستعداد لملء الفراغ الحاصل على الأرض.
……….والسؤال الذي اساله لاؤلي العقول هل يفعل اوباما هذا لوجه الله وحبا في امة الاسلام ؟!!!
واذا كان الجواب لا: فهل يجوز لمؤمن بالله واليوم الاخر ان يؤيده؟؟!!
قال تعالى :”قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ[1] إلى قوله سبحانه: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَءاؤا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ[2] وقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ[3]
عندما تُقاتل داعش بأرض فلسطين وقتها الكُل سيُصفق لهُم .
لكن ماذا تفعلون بالعراق وبسوريا ؟؟؟؟؟
سؤال وجية منك اخ عمر
لكن اميرهم الارعن قال … الله لم يامرنا بقتال اليهود
وكيف بدة يقاتل اليهود واسمة شمعون ايلوت .. صهيوني الاصل
توقفي عن الكذب يا حيزبون الكافرة …..اسامحك على الكفر ولكن لا اسامحك على الافتراء فالبغدادي لم يقل هذا !!………واسمه يعرفه كل الناس الذين لهم عقول ولا قيمة لمعرفة اشكالك التي لا عقل لها باسمه ……….
رؤوس مذلولة لعبد _ ورؤوس مذلولة لمعبود
.
قوى منهارة – و قوى بالإيمان جبارة
.
معنويات في الأرض موضوعة – ومعنويات إلى السماء مرفوعة
.
قلوب ترتعد من النسمة _ وقلوب حديد ,لكن كلها رحمة
.
أرواح ضعيفة متهاوية _ وأرواح في سبيل الله ماضية
.
أنفس ستلحق الهزيمة بإذن الله بها – وأنفس النصر بإذن الله حليفها
.
كيف لا وهم إلههم بشار _ ونحن غير الله إلها ًلا والله لاتختار
حيـا الله الجيش الحـــر ..
اللهم عليك بالطاغية بشار الأسد وزبانيته وشبيحته!!
يارب عجل فرجك و نصرك على أهلنا المستضعفين في سوريا اللهم يا مغيث المستغيثين أغث أهلنا
المنكوبين في سوريا اللهم إن مغلوبون فأنتصر…
من الحماقة عقلا المطالبة بازالة المحروس قبل ازالة الحارس يا اصحاب العقول
هل يمكن القضاء على دولة صهيون وحراسها لا زالوا احياء؟؟
ستقاتل دولة الاسلام دولة صهيون وتزيلها منها الوجود باذن الله ولكن بعد القضاء على حراسها
فادعوا الله ان ينصر دولة الاسلام على هؤلاء الحراس ان كنتم صادقين في ادعائكم الرغبة في تحرير الاقصى من رجس اليهود ؟؟ …