(CNN)– أعلن الجيش السوري عن استعادة سيطرته على حقول النفط والغاز في جبل الشاعر التي كان يسيطر عليها تنظيم دولة العراق والشام الإسلامية “داعش”.
وذكر بيان صادر عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة نقلته وكالة الأنباء السورية، “أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أحكمت سيطرتها الكاملة على جبل الشاعر وحقول الغاز في ريف حمص الشرقي، بعد عملية نوعية دقيقة قضت من خلالها على أعداد كبيرة من إرهابيي ما يسمى “تنظيم الدولة الإسلامية” ودمرت أدوات إجرامهم وتقوم وحدات الهندسة بإزالة الألغام والعبوات المتفجرة التي زرعتها العصابات الإرهابية في المنطقة.”
وقالت القيادة في بيانها “إن ما تقوم به العصابات الإرهابية من أعمال إجرامية تخريبية بهدف التدمير الممنهج للبنى التحتية والمقدرات الاقتصادية للشعب السوري إنما يؤكد حقيقة ارتباط هذه العصابات بالمشروع الصهيو أمريكي الرامي إلى تفتيت المنطقة ونهب خيراتها.”
وأضاف البيان “إن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة تؤكد جاهزية قواتنا المسلحة وإصرارها على مواصلة حربها ضد الإرهاب والقضاء على فلوله أينما وجد.. عدتها في ذلك إرادة لا تلين وثقة مطلقة بتحقيق النصر.”
DUSSSSSSSSSSSSSSSSSSSS……صباح معطر بذكر الله …
لا اله الا الله محمد رسول الله..
مفتاح النصر في آخر سورة عمران ،
إصبروا وصابروا ،
صابرون إن شاء الله ♡
يسعد صباحكم
اكيد اكيد اكيد اكيددددددد.يا سيادة. الحلو يلعن روحو لحافر الجحش
الجيش العراقي انسحب من عدة مناطق
والجيش السوري ايضا
ليتركو داعش الارهابية في وسط المعركة مطوقة
بين العراق وسوريا والسعودية والاردن — فقط محتاجين التكنلوجيا الامريكية ليتم فعسهم
ان ينصركم الله فلا غالب لكم ————- الى الامااااااام
لي وبالدليل القاطع أن شباب الدولة الإسلامية مازالوا في منطقة حقل الشاعر والنظام يشن هجومات شرسة عليهم ولكنهم مازالوا صامدين . إذا رجع حقل الغاز خليه يرجع الكهرباء لمناطق الساحل يلي جزء منها بتعتمد على غاز حقل الشاعر .
هاااااااااااااااااام…
الرجاء التعميم والنشر
عصابة لبنانية غالباً مرتبطة بحزب اللات تستدرج الشباب السوريين اللذين لايملكون جوازات سفر بحجة تهريبهم لتركيا ثم تقوم بتسليمهم للنظام السوري المجرم وقد تم تسليم عشرة شباب من الذين علمنا بهم حتى الآن.
انا الذي استغربه و يحيرني، اتابع كل مسلسلات السورية من البيئة الشامية، و عندما الثوار يقعوا في قبضة الفرنساويين او عندما يتظاهرو ضد الفرنسيين، فلم ارى اي جندي فرنسي يطلق عليهم النار او ذاك التعذيب!!! و فوق هذا في محاكمات ووووو..
ولا تنسوا برغم قبل ٦٠ ٧٠ سنة، يعني ذالك الزمان كان الاوربين كلهم يملكون ثقافة الحروب و الشر و كانوا محتلين و من غير دين!!! فأذن لماذا نحن في ٢٠١٤ و بنفس الارض و بنفس الدولة و بنفس الديانة و بنفس العرق وووو و لكن كل الثوار او المتظاهرين يواجهون بالرصاص و البراميل المتفجرة؟؟!!!!
هل المسلسلات تتناقض مع نفسها ولا حبكة درامية ولا المخرجين و المؤلفين انضرب بادمغتهم؟!!