بدأ الجيش اللبناني خطة للانتشار في محاور القتال بين المؤيدين والمعارضين للنظام السوري.
وأفاد مراسل “العربية” أن الجيش اللبناني، وعلى الرغم من تعرضه لإطلاق نار من قبل المسلحين، تمكن من دخول منطقة جبل محسن العلوية، كما كان مقررا في خطة أعدها لضبط الأوضاع ووقف إطلاق النار، وقالت وسائل إعلام لبنانية إن الجيش سيتوجه لاحقا إلى باب التبانة السنية وكافة محاور الاقتتال.
وكانت احتدمت المعارك بشكل غير مسبوق أمس، حيث تجددت الاشتباكات في باب التبانة وجبل محسن في مدينة طرابلس، بين مؤيدين للرئيس السوري بشار الأسد ومعارضين له، ونتج عنها سقوط أربعة جرحى وسط معارك عنيفة، اثنين في باب التبانة وامرأة في محلة البقار.
من جانبه يبدأ الرئيس اللبناني ميشال سليمان مشاورات لتكليف رئيس جديد للحكومة بعد القمة العربية المقررة في الدوحة الثلاثاء.
وقبل سليمان استقالة حكومة نجيب ميقاتي وكلفها بتصريف الأعمال ريثما يتم تشكيل حكومة جديدة.
وقد أكد غازي العريضي وزير الأشغال والنقل في حكومة تصريف الأعمال في لبنان أنه لا يوجد اسم لرئيس الحكومة اللبنانية القادم حتى الآن، مشددا على أهمية البيان الوزاري وبرنامج الحكومة الجديدة.
ان شاء الله على خير
مالح تهدئ الاوضاع …الا بخلع سرطان جبل محسن النصيري….
وتدميره من جذوره….ومحاكمة ال عيد ومؤيديهم….
بعدها… ستنعم طربلس بالهدوء والامان…..
جيشنا اللبناني فخر لكل اللبنانيين وكان لازم يدخل طرابلس من زمان لحت يلاحق المسلحين بباب التيانه وجبل محسن وكل المناطق لعم يقتلو بعض لان حرام في ناس ابرياء عم يموتو ما خصن بلسياسه .