العربية- ألقى الجيش المصري منشوراً جديداً على معتصمي الإخوان برابعة العدوية قال فيه “من يقتل أخاه ليس شهيداً”، كما حضهم من خلال المنشور على فض اعتصامهم.
ودعا الجيش في منشور سابق عناصر الإخوان المسلمين إلى عدم تعطيل الحياة والمصالح العامة، مشيراً إلى أن الأمن المصري لن يلاحق أياً من عناصر الإخوان.
يشار إلى أن مؤيدي الإخوان وأغلب عناصر التيار الإسلامي يعتصمون بميدان رابعة العدوية منذ عزل الرئيس محمد مرسي من منصبه في الثالث من يوليو/تموز، بفعل ثورة شعبية قادتها حركة “تمرد” في 30 يوينو/حزيران.
وأعلنت القوات المسلحة في ذلك الوقت بيانها، لتؤكد من خلاله الوقوف بجانب ما أسمته الإرادة الشعبية، حيث دعت على لسان وزير الدفاع عبدالفتاح السيسي إلى عزل الرئيس مرسي، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وتعطيل الدستور، وأن يتولى رئيس المحكمة الدستورية منصب رئيس الجمهورية بشكل مؤقت.
طبعا طبعا اى حاجة يقولها لنا السيسى صح ليس شهيد
يبقى الشهيد هوه اللى بيـقـتـل الساجدين فى الصلاة , مش كده ياسيسى
منا بقول الصنف اللي بيخدوة عالي جدااااااااااا
bil reghem enno ana ma3 al e5wan bass kamen ma ktir bchaje3 yalli 3am ya3emlo !!!! al moslim la yaktol a5ah al moslim w ne2ta 3al sater !!!! haida l kalem mech l 3alam me5ter3eta haida l kalem men 3end rabna
و الي بيقلب على اخوه مش من صفات المسلمين!!
دولة مبارك تعود بشكل سافل!!
لكل اللى لسه مؤيد الانقلاب
لكل اللى لسه فاكر انها حرب على الاخوان وبس
لكل اللى نزل يهتف بسقوط الشرعية بحجة اننا مافيش حاجة اتحسنت
لكل اللى شارك ان مصر ترجع تانى لنقطة الصفر
لكل اللى شاهد القنوات الاسلامية مغلقة
لكل اللى أيد ان مصر يكون رئيسها طرطور
لكل اللى عرف ان الأزهر ولأول مرة يمنع فيه الأذان
لكل اللى سمع ان مشايخ الاسلام بمافيهم مفتى الجمهورية تحت القامة الجبرية
لكل اللى اتفرج على موقعة الحرس الجمهورى اللى راح فيها اكتر من 100 شهيد
لكل اللى غيب عقله وهو يسمع لميس وزوجها وصدق كذبهم وعهرهم الاعلامى
لكل اللى شاهد نساء تسفك دماءها فى الشوارع وهم يعبرون عن رأيهم بمنتهى السلمية
لم يحدث فى يوم من الايام انى شتمت او سبيت الناس اللى بتعارض بشرف
لكن بعد كل ده ولسه واقف مكانك مضطرة اقول لك
لو ما عندكش دم نسلفك.
ولما لم تتوجهوا بنفس الكلمات والتهديدات بعدم تعطيل الحياة والمصالح العامة لمعتصمي الميدان قبل عزل مرسي ما دمتم خائفون على هذه المصالح ام ان البقيه ليسوا ارادة شعبيه يا فلول حوسني
أكيد من يموت في هذه الفتن ليس شهيدا بالمرة فلا هو دافع عن بيته ولا عن أهله ولا عن عرضه وانما مصالح دنيوية فانية……………الجزائر